أثارت تغريدة نشرتها السفارة الأمريكية في الرياض، جدلا واسعا في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر".
ونشر حساب السفارة تغريدة أشاد فيها بطرق الاحتجاجات السلمية، التي تؤدي إلى تغييرات اجتماعية وسياسية إيجابية.
وعلقت السفارة أن الأبحاث تشير إلى أنه "في الفترة ما بين العام 1900 والعام 2006، كانت الاحتجاجات السلمية الخالية من العنف فعالة بأكثر من ضعف فعالية الاحتجاجات العنيفة".
وأثارت التغريدة غضب مغردين سعوديين موالين للحكومة، اعتبروا أن السفارة الأمريكية تحرض على الاحتجاجات داخل المملكة.
وقال ناشطون إن تغريدة السفارة الأمريكية تبعث برسائل سياسية، مرتبطة بقضية مقتل الكاتب جمال خاشقجي، والموقف الأمريكي منها.
فيما انتقد مغردون مسارعة ما أسموه بـ"الذباب الإلكتروني" للهجوم على الولايات المتحدة، بسبب التغريدة، قائلين إن من يهاجمها الآن هم أنفسهم من يتغزل بترامب عند مقابلته الملك وولي العهد.
ترامب يشكل التحدي الأكبر أمام مجموعة العشرين القادمة
الرياض ترفض تقريرين دوليين بشأن تعذيب سعوديين
لجنة بمجلس النواب ستحقق في علاقات ترامب مع السعودية