قررت محكمة الاحتلال
في مدينة حيفا الإفراج عن رئيس الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني، الشيخ رائد
صلاح، وإحالته إلى الحبس المنزلي في "كفر كنا" ومنعه من استخدام مواقع
التواصل الاجتماعي والحديث مع الإعلام.
وبحسب موقع
"عرب48" الفلسطيني، فقد رفضت المحكمة، الجمعة، الاستئناف الذي قدمته
النيابة العامة للاحتلال لإطلاق سراح الشيخ رائد صلاح بعد 10 أشهر من الاعتقال.
ووجهت سلطات الاحتلال
تهمة "التحريض على العنف والإرهاب" في آب/ أغسطس 2017.
وكانت إسرائيل حظرت
الحركة الإسلامية في الداخل المحتل عام 2015 وصنفتها إرهابية بموجب "قانون
الإرهاب".
استشهاد فلسطيني متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال في غزة
الأمير وليام من القدس: لم يذهب الفلسطينيون طي النسيان
منظمة التحرير تدعو لمقاطعة انتخابات "بلدية القدس"