هكذا علق ضاحي خلفان على نتائج الاستفتاء في تركيا

ضاحي لو شال محبس الغباء هيشوف افصل

لو ان كل كلب عوى ألقمته حجـراً ** لأصبح الصخر مثقالاً بـدينـار

لم اكن اتوقع مثل هكذ اشخصيه بهذا الحمق وهذ ا الغباء في التحليل لايليق بك الا ان نسميك ضاحي خرفان

1- ينطبق على هذا الأحمق المأفون ؛ وصف الرويبضة حقا و صدقا ، و كذا قول الرسول صلى الله عليه و سلم : ( إذا لم تستح فافعل ما شئت ) ، و هو قد عودنا ـ دائما و باستمرار ـ على ذلك ... 2- ما دخل " الخمارات العربية المتحدة " في الشأن التركي ؟ ، إنه تطاول الأقزام على العمالقة ، و هذا من علامات الساعة ! ! ! ، و لكن ( لا يضر السحاب نباح الكلاب ) !!!. 3- متى كان رجال الشرطة العرب مثقفين و محللين سياسيين و خبراء استراتيجيين ، فدأبهم و ديدنهم : القمع و الظلم و حماية الفساد و الإستبداد ، و شعارهم اليوم و غدا : ( ربنا إننا أطعنا سادتنا و كبراءنا . . . ). 4- لقد أنذر الله سبحانه و تعالى العرب بل الأعراب قبل أربعة عشر قرنا بأنه سيستخلف آخرين غيرهم إن هم خانوا العهد و لم يتقيدوا بالميثاق الذي واثقهم الله به ، فقال عز من قائل :( و إن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم ) . فالقيادة الآن و ريادة العالم الإسلامي لآل عثمان و أحفاد محمد الفاتح رضوان الله تعالى عليه ، لا للأعراب و لا للصفويين أو غيرهم من الجبناء و الإمعات و المتخاذلين ؛ كلاب الغرب الصليبي الصهيوني ، مصداقا لقوله تعالى : ( و لقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون ) ، و الله المسؤول أن يوفق إخوتنا في تركيا الحبيبة ـ شعبا و حكومة ـ لقيادة سفينة الإسلام لمرفإ العزة و المنعة و النصر و التمكين . 5- يا خرفان و يا مترفي العربان : إخسأوا فلن تعدوا قدركم . . . ( موتوا بغيظكم . . . ) و ( إن عدتم عدنا . . . ) .

يا ريت امك يا خلفان مخلفة صابونة ولا مخلفتك ولو عميانة احسن ما تشوف هالخلفة