الخزعلي يتهم "الفرس" بقتل الحسين.. كيف برر لهم؟ (شاهد)
بغداد- عربي2122-Jan-1706:58 PM
3
شارك
الخزعلي قال لا يحق لنا أن نتهم الفرس بقتل الحسين- أرشيفية
اتهم قيس الخزعلي زعيم مليشيا "عصائب أهل الحق" في العراق، من أسماهم بالفرس بقتل الإمام الحسين بمدينة الكوفة، حسبما ظهر في مقطع فيديو تداوله نشطاء على مواقع التواصل مؤخرا.
وقال الخزعلي، إن "البعض يتهم أهل الكوفة بالغدر والخيانة، أقول لهم : فليكن عندكم إنصاف عن أي مرحلة تاريخية حدثت فيها تلك الخيانة".
وأوضح أن "بعض الآلاف قاتلوا ضد الإمام الحسين، يسمونهم أهل الحميراء الذين كانوا من الفرس، لكن هل نأتي ونقول اليوم إن الفرس هم من قتل الحسين ؟".
وبرر الخزعلي قتل "الفرس" كما قال للحسين، بذكر الآية الكريمة "(تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون)".
ولم يتسن لـ"عربي21" التأكد من صحة الفيديو او التحقق من مكان وزمان تصوير المقطع.
مهزلة اخرى من مهازل الشيعة كلاب ايران المجوسية . الكل يعلم ان الشيعة بعامتهم جميعا هم من غدر بسيدنا الحسين عليه السلام بعد ان وعدوه بالنصرة ثم انقلبوا عليه كعادتهم اولاد ابن ابي سبا اليهودي. وعندما اراهم سيدنا الحسين الكتب التي ارسلوها اليه مع اسمائهم قاموا وكعادتهم ليومنا هذا بالانكار وبانهم لم يرسلوا له اي كتاب او شئ من هذا القبيل فدعا عليهم سيدنا الحسين دعئه المشهور ومن بعد ذلك دعت عليهم السيدة زينب عليها السلام دعائها المشور كذلك بعد ان غدر الشيعة بهم. والمخزي ان شعار الشيعة المجوس الذي نسمعه اليوم في سوريا هو ( لن تسبى زينب مرتين ) يا لسخرية والدجل الشيعي الرخيص. والحمد لله ان هذا المجرم صانع القهوة والشاي في مضيف ال الصدر سابقا اعترف ان الفرس المجوس شركاء في جريمة قتل ال البيت عليهم السلام والغدر بهم شراكة مع شيعة العراق . واليوم يقول ان اهل السنة في العراق وخاصة اهل الموصل هم قتلة الحسين ويدعوا لقتلهم في حين يبرر لاسياده واسياد شيعة العراق الفرس المجوس قتل ال البيت ويقول علينا ان لانؤاخذهم فتلك امة قد خلت . ..والله ياشيعة انكم لانجس من وضعت ساقطة .
فادي
الإثنين، 23-01-201702:06 م
وان اللذين قاتلو مع معاوية ويزيد وليسو شيعة ايضا غير الممكن ان نقول متل كل موسم عاشورا ان السنة من قتل الحسين واهل البيت
safin
الإثنين، 23-01-201710:48 ص
لهذا المعتوه فيديو يحرض على قتل اهل موصل العراقية زاعما انهم احفاد قاتلي الحسين. اذا كان امثال هذا البليد يديرون الحشد الطائفي الشيعي فكيف بالمنتمين الى هذا الحشد؟!!