قائد الجيش الأردني يحذر من حزام بري إيراني يصل للبنان

سياسةالعداء والشك في كل منتقد للنظام الحاكم يجعل الدول العربية القريبة منها والبعيدة بيدي الميليشيات العراقية الدموية. عاجلا ام اجلا .سياسة التخوف من الاسلام السياسي ستؤدي الى سقوط الحاكم واذلال المحكوم .

بالله عليك لا تضحك الناس عليك كما يضحكون على السعودية انهم يدعمون الجيش العراقي ويطالبون بحل الحشد الشعبي. عيب عليكم وانتم برتب عالية ان تهينو ذكاءكم قبل اهانة ذكاء الاخرين. الحكومة العراقية ورئيسها العبادي رد مرارا على السعودية ان الحشد الشعبي جزء اصيل من كيان العراق وانه مؤسسة رسمية كما هو الجيش. فكفاكم يا اردنيين ادعاءا انكم تدعمون الجيش العراقي ومتخوفين من الحشد الشعبي. كلاهما صفويين كلاهما يتبع لايران وكلاهما يقتل اهل السنة في العراق وانتم والسعوديين شركاء في اراقة دماء المسلمين وازهاق ارواحهم في العراق وسوريا. اما بخصوص جيش العشائر الذي تدربونه في الاردن لقتال الدولة الاسلامية فأيضا استحو على دمكم شوي فالسوريين لا يريدون الا الخلاص من الاسد واجرامه كما ان هذا الجيش العشائري الذي يسمى جيش سوريا الجديد هو من حثالة الحثالة من المرتزقة واظن ان الدولة الاسلامية نشرت تدريباتهم في الاردن وكيف يتراقصون خلف الرشاشات ويدبكون وقائدهم واحد ازعر ملعون موالي للاسد ثم نشرت كيف يحاول المدرب الامريكي اقناع احد عناصر هذا الحشد ان امريكا شريكة لهم. وعندما ارسلتوهم للصحراء لمقاتلة الدولة الاسلامية في البوكمال فرو كالارانب عند اول طلقة وتركو اسلحتهم وسياراتهم وتسجيلاتهم التي فضحكتم. وقبل ايام فقط استسلم عناصر من هذا الجيش الجديد لقوات الدولة الاسلامية. انصحكم لا تظلكم تنطنطو وتتحدو فانتم اهون من بيت العنكبوت ولكن لم يأتي دوركم بعد اما عقيدة عسكرييكم فهي الراتب والرتب والتقاعد والخيلاء وانتم لستم اهلا لاي قتال فتفجير واحد بجنودكم سيجعلهم يهذون وتصيبهم هستيريا فهزيمة.

الوضع لايمكن تصوره االا بمنظار ووراع ذالك الغرب تشعل الحرب بين العرب وايران في النهاية المستفيدهو الغرب