أبو الفتوح حمل السيسي مسؤولية 40 ألف معتقل وتعرض لهجوم
القاهرة - عربي21 - جمانة حمدي03-Nov-1503:54 PM
3
شارك
اتهم أبو الفتوح بمحاولة ممالأة السلطة والمعارضة معا - أرشيفية
حمّل رئيس حزب "مصر القوية" عبد المنعم أبو الفتوح؛ قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي، مسؤولية احتجاز وتعذيب 40 ألف مصري في المعتقلات، في حين هاجم المعلقون أبو الفتوح مذكرين بموقفه المؤيد للانقلاب واستخدام وصف "الرئيس" للسيسي.
وكان أبو الفتوح قد قال في حوار سابق مع صحيفة "المصري اليوم"، حول مشاركته في أحداث 30 يونيو: "نحن فخورون حتى هذه اللحظة أننا خرجنا في 30 يونيو، لكن ما حدث بعد ذلك لا علاقة له بـ30 يونيو.. فأردنا أن نضغط عليه من أجل أن يجري انتخابات مبكرة، وكنا نتعامل معه كنظام احتراما للإرادة الشعبية التي أتت به للحكم".
وفي التغريدة التي أثارت جدلا واسعا مساء الإثنين، قال أبو الفتوح: "الرئيس السيسي لم يسئ لأحد، إذا من المسؤول عن تعذيب أجهزة الأمن لبعض المحتجزين حتى الموت والاختفاء القسري واحتجاز 40 ألف مصري يموت بعضهم إهمالا؟".
حبوب الشجاعة
وأثارت تغريدة أبو الفتوح ردودا وتعليقات متعددة على "تويتر"، حيث عبر العديد من المعلقين عن تفاجؤهم بحديث أبو الفتوح عن المعتقلين بعد ما يقارب السنتين والنصف من الانقلاب العسكري، حيث إن أحاديثه السابقة كانت تنحصر في وجوب إجراء انتخابات مبكرة وأن الحياة السياسية في مصر الآن مليئة بالأخطاء ومبنية على القمع. وانتقد العديد من النشطاء أبو الفتوح لإضفائه صفة "الرئيس" على قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي.
ورد هاني عبد الفتاح على تغريدة أبو الفتوح قائلا: "يا أخي استح قليلا هذا عيب، رئيس من؟ هل أنت في غيبوبة؟".
وقال ياسين بهاء: "تقول على قاتل وساجن أطفال وبنات وقاهر رجال وديكتاتور ومنقلب على حكم شرعي إنه الرئيس؟! هذا عيب".
وتعجب محمد القلموني من حديث أبو الفتوح، فقال: "كل هذا وتقول لم يسئ لأحد ولا تعرف من المسؤول؟ نسأل الله الثبات حتى الممات".
وكتب محمد النبلاوي: "خيال السيسي هو المسؤول لكنه بريء براءة إخوة يوسف من إلقائه في الجب.. وليس الكذب من سماته فهو الصادق الصدوق".
في المقابل، دافع محمد صالح عن أبو الفتوح، قائلا: "هذا سؤال استنكاري منه يقصد منه أن السيسي هو المسؤول".
وطالبه البعض الآخر من المعلقين بالصمت، معتبرين أنه لا يتحدث إلا لمصلحته فقط، فقال رؤوف عزت: "أنت كارت محروق الآن لا قيمة لك".
وتساءل محمد فهمي عن مصدر الشجاعة التي جعلت أبو الفتوح أخيرا يتحدث عن 40 ألف معتقل، فقال: "حضرتك ذكرت سيرة 40 ألف معتقل مرة واحدة؟! ترى ما هو نوع حبوب الشجاعة التي أثرت معك هذا التأثير؟!!".
وحملته داليا مجدي مسؤولية اعتقال 40 ألف شخص، فقالت: "أنت ومن هم مثلك المسؤولون بصمتكم".
كذلك حمله محمد السني المسؤولية الكاملة، فقال: "المسؤول من انتهج الإصلاح بدلا من الثورة وتخلى عن مرسي ثم جلس مع قادة الانقلاب. لولا هذا ما حدث الانقلاب ولكن هذا خير لتنقية الصف".
أما محمد منسي، فقد تحسر على تصويته لـ"أبو الفتوح" في يوم ما، فقال: "أنا من الناس التي انتخبتك لكن لم أكن أعرفك، وحينما عرفتك على حقيقتك تأكدت أن صوتي ضاع هباء، ألست خجلا وأنت تقول الرئيس؟".
وسخر ماجد العزوني من موقف أبو الفتوح الحالي وموقفه السابق من مرسي، فقال: "أهم شيء أن مرسي كان سيضيع البلد".
كذلك سخر محمد رجب قائلا: "كلامك لا ينفع مداهنة سياسية ولا ينفع معارضة".
واستنكر أحمد المهاجر مواقف أبو الفتوح، فقال: "أنت أكبر خازوق لبسته مصر عموما والإخوان تحديدا التاريخ سيصف مواقفك ومداهنتك كثيرا لا تقلق".
ويواجه أبو الفتوح هجوما مستمرا من قطاع واسع من الشباب المصري مع أي تصريح يطلقه نظرا لمواقفه السابقة من الرئيس المنتخب محمد مرسي ومواقفه الحالية من الانقلاب العسكري في مصر، حيث يتهمه النشطاء بـ"ميوعة المواقف". وفي المقابل، يواجه أبو الفتوح هجوما من الإعلام الموالي للانقلاب، في سياق الهجوم على الإسلاميين بشكل عام.
والله بعد الذى قرأته أنا نادم أشد الندم على أنى أعطيتك صوتى لتكون رئيسا للجمهورية ويا أسفى على رجال قد باعت آخرهم بدنيا غيرهم.
حسن دويدار
الثلاثاء، 03-11-201506:29 م
لا تعجبوا من تصرفات أي أنسان بقره كان أو سيساوي أو برهامي أو مخيوني أو سبد بدوي
أو عمرو موساوي أ, و ساويسراوي أو مظهر شهيناوي أو مجموعه مجلس عسكراوي أو مجموعه رجال أعملاوي بلطجاوي أو شرطه مرتشاوي أو قضاء شنكحاوي أو دبلوماسيه
معيواوي أو مجموعه كلا ب ناروي في أعلام أعدامي ا\ أو ضابط أقسم يمين أحترام الدستور والقسم بالحفاظ علي النظام الجمهوري ويقبل الترقي لرتبتين فوف وف أ
ثم يكيد ويمكر ويستخدم ثقه رئيس منتخب فيه وحسن ظنه به فأذا به يجند من معه من رتب أقل ويعقد معهم اللقاءات ويقول في أحدي التسريبات وهو مجتمع مع ضبا صف ثان للاْنقلا قوله ما تنساش يا عمر أحنا معرضين لمجلس شعب يستجوبنا فأيه الحل خبيث لئيم بدون ةضمير منافق يظهر غير ما يبطن أجج نيران الخلاف بين القوي الوطنيه التي ظنت أنها بخلع مبارك والقليل جدا من وجوه نظامه الدكتاتوري المستبد
ولم ينتبهوا أن مبارك رغم غبائه ألا أنه حريص ألا يسلم نفسه لاْي جهه تحاكمه غير العسكر ومجلسه الذي كان يغدق عليهمك بالملايين وجعل لهم أمبراطوريه ماليه تعادل ميزانيه دوله وأمتيازات لكبار القاده ذات النجوم الصفراء والقلب الاْسود والحفاظ علي مكتسباتهم من عهد يحموه طوال 60 عاما بالبطش وقوهالحديد وقذائف النيران والكبر
والتكبر وعدم وجود أي واز ديني أو أخلاقي غير حافز الفوذ وشهوته فدبروا بكبيرهم أميه أبن خلف( المسخوط السيسي أبن حاره اليهود) فرق بين المتنازعين من الليبرالين اللزين لم يجدوا لنفسهم مكانا سوي الاْقليه بالاْنتخابات وأستخسار قادتهم ةوحقدهم علي وجود\أسلامي في رأس الدوله فمكروا له وهو لم يستطيع أحتوائهم أو أرهابهم أو حتي
محاسباتهم علي الخوض في منصب الرئاسه وشخصه ذاته بالقثانون وكان حسن النيه
جدا مما أدي ألي التمادي منهم ولم يدري أنهم متغولين في القضاء الضايع بين نفوذه والخوف عليث مملكه لهطه من بيوت وأراضي وأموال مكدسه من حرام بجانب كنيسه خايفه من التيار الديني وهي تعلم أن هذا غير صحيح ولكنها تستغل هذا الخوف هذاالخوف وتنشره بين المسيحيين بجانب بعض الدول الخليجيه مثل الاْمارات التي
أعتقلت 24 من المصريون التابعين للتيار الديني بدون سبب ظاهر ولم تتخذ الدوله المصريه أي أجراء بالمثل وكانت عقده الخوف من الاْسلاميين الي سعي مبارك طوال
30 عام ليخوف بها أسر حكام دول المال البترول ليبتزهم وتحت هذا الغطاء أسري بواسطه \حسين سالم الغطاء المالي له ولا تنسوا اليهود الصهاينه وكانت علاقتهم مباشره بمخابرات العسكر ومديرها المسخوط وهي والسعوديه هم من أعدوا الساحه الخارجيه للاْنقلاب بجانب كتيبه الاْعدام الاْعلاميه برئاسه حسنين هيكل أعلامي هزيمه67 ثم سماها نكسه\\ أبوالفتوح وهذا ليس دفاعا عنه لا يزيد عن خابور أستخدمه العسكر ضد
حكم د\ مرسي الديمقراطي مهما قالوا عنه لانه هو من سهل لهم الاْنقضاض عليه\
ثم قام العسكر بالا}ْنقضاض علي الجميع ولموا مليارات الخليج في كرشوهم وقبضوا ثمن الخيانه لوحدهم أو حد يتصور أن جنرالات مبارك بتخدمه سواد في عيون أخواله اليهود\\