هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ما زال يعيش بيننا أناسٌ من فصيلة دم عبد الله بن أبيّ بن سلول وشرذمته، كيدهم عظيم ومكرهم شديد.. أولئك الذين يفرحون بما يصيب المسلمين من مصائب ويحزنون لنصرهم.— خديجة بن قنة khadija Benganna (@Benguennak) October 17, 2024
قال فيهم سبحانه وتعالى: {إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُواْ بِهَا}
العربي في جاهليته كان يحترم الأبطال والفرسان ، وإن كان دخل معهم في قتال ..— جابر الحرمي (@jaberalharmi) October 17, 2024
كان يشيد ببطولاتهم ، وإن اختلف معهم ، ولا يشمت بهم إذا ما قتلوا ..
في القرن 21 ..
وصل الحال ببعض الوجوه ممن يُسمون زورا عرباً أن يكونوا أسوأ من عرب الجاهلية ..
يفرحون إذا ما قتل عدوهم أبطالا من قومهم وبني…
ليس يحيى السنوار من يحتاج إلى DNA للتعرف عليه؛ بل كل هؤلاء من أولاد الحرام الذين ظهروا فجأة حين سمعوا أنباءً عنه.— يوسف الدموكي (@yousefaldomouky) October 17, 2024
سخط سعودي يدفع الشاعر السعودي عبد اللطيف آل الشيخ إلى حذف تغريدة هاجم فيها رئيس حركة حماس يحيى السنوار، بعد دقائق من إعلان مقتله.— غرفة الأخبار (@NewsroomAR) October 17, 2024
حتى 21 ديسمبر الماضي، قال استطلاع نادر لمعهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى إن شعبية حماس ارتفعت بين السعوديين إلى 40% خلال 3 أشهر. pic.twitter.com/3okixtJfOW
قيل إن يحيى النبي حينما قُتِل فرحت بذلك بغايا بني إسرائيل، واليوم تفرح بغايا الكيان الداعر - رجالاً ونساءً - بمقتل يحيى المقاوم.— محمد ماجد العتَّابي (@m_alattabi) October 17, 2024
وفي كل حينٍ شهيدٌ وبغايا.