43 عاما على مجزرة قتل مئات السجناء بسجن تدمر (إنفوغراف)

لماذا لا يعقل العربان على جرائم النظام السوري الارهابي ، اين هو ابوفهمي ...........

المجرم النصيري رفعت الاسد نفذ المجزره بتدمر ونفذ مجزرة حماه ومجزرة هنانو والمشارقه بحلب وكان حليف ال سعود واقرب المقربين للملك عبدالله وبينهم صلة قرابه من الزوجات وكان يتلقى دعم سياسي ومالي هائل من الامير عبدالله وكان يلقى كل الدعم والحمايه من الملك عبدالله ايام كان ولياً للعهد وجرائم هذا النصيري القذر تكاد لاتعد ولاتحصى ومنها خطف بعض زوجات كبار من الظباط في جيش النظام حتى بعض الاعلاميين من العنصر النسائي والممثلات وسرقته لاثار سوريا واستيلاءه على نبع مضايا قرب الزبداني والدركيش واقامة معامل لتعبئة مياه النبعين وتصديرها لدول الخليج وفي اخر المطاف كافئه الغرب الصليبي ورحل الى فرنسا واقام فيها اكثر من ثلاثين عاماً تحت حماية الدوله الفرنسيه والاتحاد الاوربي الصليبي ولم يتحرك القضاء الغربي لمحاسبته على جرائمه مع كل الدعوات القضائية من قبل بعض اهالي الضحايا وكان يعيش حياة في قمة الرفاهيه في اوربا ولم يهتم الغرب ولأ هيئات حقوق الانسان ولا جمعية الامم المتحده ضدد هذا المجرم لسبب واحد ان الضحايا مسلمين من اهل السنه وليس بين ضحايا هذا المجرم اي نصراني او درزي او اي فرد من الاقليات ولهذا لم يتخذ المجتمع الدولي اي اجراء ضدده وكذالك الحال مع المجرم التصيري بشار ومع كل المجازر والانتهاكات لحقوق الانسان ولازال الغرب الصليبي يتساهل مع جرائم النصيريه بحق الاكثريه السنيه ولا عداله ولا محاسبه ولا من نصير للملايين من الضحايا ممن ذبحهم ال الاسد