رياضة دولية

"كلنا معك".. لاعبو الريال وجمهوره يدعمون فينيسيوس بطريقة رائعة (شاهد)

كانت جماهير فالنسيا قد وصفت البرازيلي بالـ"قرد"، ما أشعل غضب لاعب ريال مدريد- elmondo / تويتر
كانت جماهير فالنسيا قد وصفت البرازيلي بالـ"قرد"، ما أشعل غضب لاعب ريال مدريد- elmondo / تويتر
قدم لاعبو ريال مدريد وجماهير النادي الدعم للبرازيلي فينيسيوس خلال لقاء رايو فاليكانو، ضمن المرحلة الـ36 من الدوري الإسباني لكرة القدم.

ودخل لاعبو فريق ريال مدريد إلى أرضية ملعب سانتياغو بيرنابيو بقميص موحد الاسم "فيني"، ويحمل الرقم 20.

ورفعت جماهير الملكي عبارة باللغة الإسبانية  "Vinicius somos todos. Basta ya" كلنا فينيسيوس، كفى بالفعل.


ودخل بعدها النجم البرازيلي الذي تعرض للعنصرية في مباراة فالنسيا لتحية اللاعبين والجماهير، وتابع المباراة إلى جانب رئيس النادي فلورنتينو بيريز في مدرجات الملعب.


وفي الدقيقة 20 من المباراة، قامت جماهير البرنابيو بالغناء باسم لاعب الفريق فينيسيوس جونيور والتصفيق له، لدعمه في أزمته الخاصة بالهتافات العنصرية التي تعرض لها خلال مواجهة فالنسيا الأخيرة.

وكانت جماهير فالنسيا قد وصفت البرازيلي بالـ"قرد"، ما أشعل غضب لاعب ريال مدريد، والذي أصدر عدة بيانات، ودفع ذلك الشرطة المحلية الإسبانية للتحرك والقبض على بعض من جماهير الخفافيش.

التعليقات (1)
محمد
الخميس، 25-05-2023 07:38 ص
تركيز الموضوع في لاعب واحد هو بحد ذاته عنصريه المشكله بنيويه العنصريه تنخر المجتمعات الاوربيه منذ ربع قرن و كره القدم احدى اوجه النشاط الاجتماعي الذي تظهر به العنصريه .. اليوم في غالب الدول الاوربيه الاحزاب اليمينيه المتطرفه اصبحت مؤثره بالبرلمانات بل تحولت احزاب اليمين و اليسار الى تبني الطروحات الشعبويه العنصريه لكسب مزيدا من الاصوات على سبيل المثال عندما تقول زعيمه اليمين المتطرف في فرنسا مارين لوبن ان القرارات ضد المسلمين و المهاجرين الذي اتخذها وزير الداخليه الفرنسي في حكومه ماكرون لو كنت بالحكم ما كنت اجرأ على اتخاذها !!!! بالرغم من ان ماكرون يسوق لنفسه محاربا للعنصريه !! اليوم تعيش اوربا مرحله الثلاثينات من القرن الماضي في المانيا عندما اصبح النظام الالماني لا يجد غضاضه في اطلاق التصريحات ضد اليهود ثم وقف متفرجا عندما حرقت محلات و معابد اليهود و في النهايه شارك النظام النازي في التصفيه العرقيه .. اليوم تغلق المساجد و المدارس و يضيق على المسلمين في كل مناحي الحياه .. الدوله تعامل المسلم على انه مواطن من الدرجه الثلثه فأن تعرض للظلم او الاضطهاد فعليه ان يسكت و ان حصل حرق لمسجد الدوله تفتح تحقق ومن ثم يتم طمطمه الموضوع في المانيا منذ ايام فقط حكم على المانيه بالسجن 20 عاما عندما اكتشف انها مع مجموعه ( لم يتكلم الاعلام عن محاكمتهم ) قامت بحوالي 170 عمليه ضد المسلمين و المهاجرين لم يتسائل احد مثلا الصحافه او البرلمان الالماني اين كانت الشرطه من هذا الكم الهائل من العمليات الاجراميه في حين المسلم توجه له تهمه الارهاب بمجرد الشك كما حصل في النمسا منذ سنوات .. عندما يحرق القران في الدول الاسكندنافيه بحمايه الشرطه و القضاء هل كان سيكون الامر نفسه لو قام احدهم بحرق التوراه ؟ اوربا قررت شعوبا و حكومات ان الاسلام عدو و يجب ان يحارب و خلال سنوات قليله ستظهر عمليات مشابهه لما حصل في نيوزيلندا عندما اقام نازي مجزره في مصلين باحد المساجد و الهدف من كل هذا تغيير البنيه الديموغرافيه الاوربيه عندما اكتشت الشعوب و الحكومات ان المسلمين اصبحوا نسبه مهمه ففي برلين عندما يصبح اسم محمد الاول في تسميه المواليد السنه الماضيه لابد من تصرف و قرار ما و كأن المسلمين هم السبب على رفض المرأه الاوربيه الانجاب !!!