سيناتور أمريكي يزور السعودية ودولة الاحتلال لدعم التطبيع
لندن- عربى2118-Apr-2303:34 PM
2
شارك
غراهام يطالب بايدن بتغيير العلاقة مع السعودية بما يضمن في النهاية دفعها إلى تطبيع العلاقة مع دولة الاحتلال- جيتي
أجرى السناتور الجمهوري الأمريكي، ليندسي غراهام مباحثات في السعودية ودولة الاحتلال، خلال الـ24 ساعة الماضية، لدفع عجلة تطبيع العلاقات بين الطرفين.
وقال غراهام في تصريح خلال لقائه رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، الإثنين قادما من الرياض: "أخبرت السعودية أنني أريد تحسين علاقاتنا، وأنه علينا أن نفعل ذلك بطريقة تطمئن أصدقاءنا في إسرائيل"، دون مزيد من التوضيح.
وأضاف غراهام المعروف بدعمه لدولة الاحتلال: "أريد أن أساعد الرئيس جو بايدن، أوخبرت ولي العهد أن أفضل وقت لتحسين العلاقات هو الآن، وأن الرئيس بايدن مهتم جدا بتطبيع العلاقات مع السعودية".
"ومقابل ذلك، ستعترف السعودية بالدولة اليهودية الوحيدة (دولة الاحتلال)، بقدر ما يمكنني المساعدة في الترويج لذلك كجمهوري، سأفعل".
وأردف السيناتور الأمريكي قائلا: "أعتقد أن الحزب الجمهوري يريد بالتأكيد العمل مع الرئيس بايدن، من أجل تغيير العلاقة بين الولايات المتحدة والسعودية، الأمر الذي يمكن أن يؤدي في النهاية إلى اعتراف الحكومة السعودية بإسرائيل، هذا هو سبب وجودي هنا. سيتطلب الأمر الكثير من الجهد، لكن الأمر يستحق المحاولة".
اظهار أخبار متعلقة
نتنياهو: نريد التطبيع مع السعودية
بدوره، قال رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، إنه يريد السلام والتطبيع مع السعودية، وذلك "خطوة كبيرة" نحو إنهاء الصراع العربي الإسرائيلي.
وأضاف نتنياهو خلال اللقاء، معقبا على كلام غراهام: "نريد تطبيع العلاقات والسلام مع السعودية، نعتبر ذلك خطوة كبيرة نحو إنهاء الصراع العربي الإسرائيلي".
ولم تعلق السعودية على تصريحات نتنياهو وغراهام، وهي لا تقيم أي علاقات مع دولة الاحتلال وتؤكد عادة أنها ترفض تطبيع العلاقات مع تل أبيب قبل حل القضية الفلسطينية.
ليندسي غراهام من """" المتشددين الديكتاتوريين الجبارين """" من الذين يعطون الأوامر وعلى الباقي التنفيذ بدون """" نقاش """". فهو من مخططين حرب أوكرانيا منذ 2016 وحضر لها النازيين الجدد الذي يذكرهم الدب الصغير ولو نجحت هيلاري كلينتون بالانتخابات عوضا عن ترامب لكانت حرب أوكرانيا واقعة منذ 2017. كالعادة فأمريكا تأمر """" كلابها """" ولا تناقشهم وهو ذهب الى السعودية """ ليأمرهم """ بالتطبيع مع اسرائيل أو """ انهاؤهم """ كما هي عادة الكاوبوي الأمريكي التي لم تتغير واذا لم ينفذ """" مبس """" الأوامر فستكون العاقبة عليه """" وخيمة """" فلا زالت أمريكا """" سيدة العالم """" الى الآن الا اذا """ حمته """ الصين وروسيا وهذا يعني "" بلاء كبير "" آت لا محالة.
غريب
الثلاثاء، 18-04-202307:03 م
إذا أرادت امريكا فعلت ..هي تامر وعلى الآخرين ان ينفذوا ما أمرت به وخاصة العربان . لا مكان للأقزام واشباه الرجال أمام العمالقة. الصهاينة في إسرائيل الكبرى