هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إقرأ أيضا: مسؤول أمريكي يهودي يروي تفاصيل زيارته للمسجد النبوي
— عمر .. لا لزيادة الانتاج (@oamaz7) July 18, 2022
"جيل تماري" مراسل القناة "13" العبرية يتجول في مكة المكرمة، ويلتقط صورا وينشر المقاطع من أماكن المشاعر والبقاع المقدسة، وعلى فرض أنه يحمل جوازا أوروبيا، فهل هذا يسوغ له دخول كل البقاع في #السعودية، وهل صار طبيعيا أن يتجول #يهودي_في_الحرم ؟ pic.twitter.com/Yc8LjrRV6g
— د. محمد الصغير (@drassagheer) July 19, 2022
ياخساره يابلد الحرمين الشريفين كان ممنوع دخول غير المسلمين .. حسبنا الله وكفى
— Madiha (@Madiha300) July 19, 2022
وكثير من المسلمين ممنوعون من دخولها بل قد يرحلون الى أعدائهم
— فوائد مهمة لعامة الأمة (@elyousefasri) July 19, 2022
مثل الايغور ومثل المعارضين
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. ربما دخل بشكل غير رسمي, ولكن نتمنى ان تحصل محاسبة له وللي دخله. لأنه اكير مر على الكاميرات الامنية
— خالد المطروشي (@KAlmatrushi) July 19, 2022
أسأل الله أن يوجب رحمته على الحجاج وأن لا يؤاخذهم بدخول هذا النجس إلى أرض مكة الطاهرة! بل وإلى جزيرة العرب!
— , (@IUOjjzaOV3rstrH) July 19, 2022
وكان المسؤول السابق في وزارتي الخزانة والدفاع الأمريكيتين، آفي غوريستش، كتب في مقال بصحيفة "جيروزاليم بوست"، ترجمته "عربي21": "ذهبت إلى المدينة كيهودي.. وعلى بايدن الذهاب أيضا..، إنه كان ضمن وفد من رجال الأعمال اليهود والمرتبطين بإسرائيل، زاروا المسجد النبوي في المدينة المنورة، ضمن جولة لتعزيز التفاهم والاحترام والتسامح المتبادل".
ولفت إلى أن الوفد ضم أعضاء من 13 دولة أخرى، وبعضهم كان متوترا، حتى إن إحدى العضوات شعرت بالقلق من أن لا ترى أطفالها الثمانية؛ بسبب تحذيرات من الذهاب إلى السعودية.
وقال المسؤول الأمريكي السابق، إن السعوديين بدوا كأنهم يكسرون المحرمات، التي تعود إلى قرون، بما في ذلك التحدث بصراحة عن إسرائيل واليهود، ووجدنا أعضاء الوفد السعودي يتبادلون الخبرات العائلية والشخصية والتجارية العميقة، وبدأوا في استكشاف التعاون التجاري، "وشعرت كأن الأصدقاء القدامى والعائلة يجتمعون".
وقال إن مرشد الزيارة "أخذنا إلى الفناء المكشوف المليء بالمظلات الضخمة خارج المسجد، ورأينا أشخاصا من كل ركن في العالم يتحدثون عشرات اللغات، وعندما جلست على مرأى من القبة الخضراء للمسجد، وضريح النبي واثنين من الخلفاء الراشدين الأربعة، مررت بعملية تأمل يومية خاصة بي، وفكرت في الخط الطويل للتاريخ".