عربى21
الأحد، 14 أغسطس 2022 / 16 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
عـاجل
  • سانا: مقتل 3 عسكريين وجرح آخرين في هجوم للاحتلال الإسرائيلي على طرطوس
  • قصف للاحتلال الإسرائيلي في طرطوس والنظام يعلن تصديه لأهداف معادية
آخر الأخبار
  • قتلى وجرحى بقوات النظام بعدوان إسرائيلي على سوريا
  • "هدف قاتل" ينهي قمة توتنهام وتشيلسي بالتعادل
  • وفاة ملياردير سوق الأسهم الهندية راكيش جونجونوالا
  • العدل التونسية ترفض قرار المحكمة الإدارية‎‎ بشأن عزل القضاة
  • وفد من الكونغرس يزور تايوان عقب مناورات عسكرية للصين
  • هل ينجح المبعوث الأممي الجديد إلى ليبيا في حل الأزمة؟
  • كاريكاتير
  • "CIA" ترى أن القاعدة لم تُعد تجميع صفوفها في أفغانستان
  • تشابه أسماء بين وزير مصري جديد وأستاذ آثار يثير جدلا بمصر
  • أولياء أمور طلبة مدرسة بالقدس يرفضون المنهاج الإسرائيلي
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    الإسلاميون ومواسم الحصاد المرّ

    محمد هنيد
    # الخميس، 02 يونيو 2022 09:21 ص بتوقيت غرينتش
    0
    الإسلاميون ومواسم الحصاد المرّ

    لا يمكن أن ننكر اليوم أنّ قوس الموجة الأولى للثورات العربية قد أغلق بعد انقلاب تونس التي هي مهد الثورات ومنطلقها مهما كانت مآلات هذا الانقلاب. لا يمكن أن ننكر كذلك الدور الذي لعبته النخب السياسية والفكرية المحسوبة على المعارضة في إجهاض المسارات الانتقالية عن قصد أو عن غفلة ولا يمكن أن نقفز على الدور الذي لعبه الإسلاميون بشكل خاص في هذه النهاية الأليمة لأنهم كانوا أهم الأجساد المعارضة وأوسعها تمثيلا وحضورا بعد سقوط الأنظمة. 

    لا تهدف هذه القراءة الموجزة إلى التشفي أو الانتقاد أو الاتهام بل جوهرها تبيّن الدروس واستخلاص العبر وتبيان الخلل حتى لا تقع الأجيال القادمة في نفس الخطأ وحتى لا تبقى المجتمعات العربية تدور في نفس الدائرة المغلقة. يدفع إلى هذه القراءة كذلك سدّ الفراغ القائم في أدبيات المراجعة والنقد بسبب حساسية الجماعات الإسلامية وقياداتها من المساءلة وتحميل المسؤوليات وتعيين الجناة. ثم إنّ فشل التجربة لا تدفع ثمنه الحركات الإسلامية وحدها بل هو يطال أولا وقبل كل شيء الجماهير التي راهنت عليهم والشعوب التي انتخبتهم والقواعد الصادقة التي تدفع دوما ثمن خلل رؤية القيادة وخياراتها. 

    وصل الإسلاميون إلى السلطة في مصر ثم سرعان ما نجح العسكر في استعادة السلطة على أكوام الجثث المتفحمّة حرقا أمام أنظار العالم وفي تونس وصلت حركة النهضة إلى الحكم ثم سرعان ما استعادت الدولة العميقة مجالها على وقع رصاص الاغتيالات السياسية والفوضى البرلمانية. 

    ضرورات منهجية 

    كثيرة هي الاعتراضات التي تواجه أية قراءة لمسار الإسلاميين في الحكم والمعارضة خاصة خلال السنوات العشر الأخيرة منها ما يتعلّق بمصدر القراءة ومضمونها وطبيعة السياق ومآلاته لكنّ النقد والتقييم يُفرض اليوم أكثر من أي وقت مضى. يتأتى منطلق التقييم النقدي من دفاعنا ودفاع كثيرين عن حق الإسلاميين في النشاط السياسي وفي السلطة لأنهم الفصيل الذي قدّم ما لم تقدمه كل فصائل المعارضة العربية من شهداء وسجناء ومعتقلين طوال أكثر من نصف قرن. 

    سيقول قائل: كيف يُجمَع الإسلاميون في سلّة واحدة وهم فصائل مختلفة وفرق متباينة وجماعات متناحرة؟ طبعا لا يمكن ذلك بل هو خطأ منهجي لكنّ المقصود هنا هي المجموعة التي وصلت إلى السلطة في البلاد العربية خلال العشرية الماضية وخاصة منها جماعة الإخوان المسلمين والمجموعات التي سبحت في مدارها.
      
    أما الجماعات الإسلامية الأخرى فإنها غير معنية بهذا المقال لأنها جزء من النظام الاستبدادي العربي وذراعه الضاربة. ولا يشك عاقلان في أن هذه المجموعات وخاصة السلفية منها والمسلحة هي صناعة استخباراتية بامتياز أوكِل إليها الدور التاريخي القذر في الإطاحة بكل مشاريع التغيير وفي شيطنة صورة الإسلام والمسلمين عبر العالم.
     
    كانت الثورات وكان الربيع العربي العظيم ـ بمشاهد 2011 لا بمشاهد الخراب اليوم ـ ولم يكن إسلاميا بل كان شعبيا تلقائيا اكتسح الساحات والشوارع والميادين فصار علامة على يقظة هذه الأمة وعلى تجدد خلاياها. كانت الثورات فجائية ولم تفرز نخبا من بين الشباب الثائر القادر على تحمّل مسؤوليات المرحلة فكان طبيعيا أن تفوز النخب الأكثر تنظيما في التموقع داخل نظام الحكم. هكذا وصل الإسلاميون إلى السلطة في مصر وتونس وليبيا وحتى المغرب وخاضوا الانتخابات وهم أشد الناس جهلا بعمق الدولة العميقة وبقدراتها على التجدد والانبعاث. 

    السلطة أولا وأخيرا 

    لن نخوض هنا في مختلف الذرائع البعديّة التي ساقها كبار مفكّريهم وجهابذة منظّريهم بأنّ الإصلاح لا يكون ممكنا إلا من داخل السلطة وأنّ الفعل لا يكون إلا عموديا ينطلق من أعلى الهرم وصولا إلى أسفله. قدّموا التجربة التركية باعتبارها دليلا على منهجهم بعد أن ظنوا أن الاستبداد العربي قد استنفذ دورته التاريخية وأن الأمور قد آلت إليهم في النهاية دون أن ينتظروا أوانها.
     
    كان خطأ الدخول إلى اللعبة السياسية قاتلا خاصة أنّ قوى الثورة المضادة قد ساهمت في إغرائهم بالتجربة واستدرجتهم إليها استدراجا وسط جوّ عربي مفعم بالحماس الثوري وبعودة النفس الإسلامي. ظنّ قادة الجماعة أنّ لحظة التمكين التاريخية قد أزفت وأنّ الأمر قد أستتب لهم وأنهم فازوا بعد عقود من الانتظار وكان كل شيء من حولهم يؤكّد ذلك.

     

    رفض الإسلاميون قبول منطق التاريخ بضرورة تجديد القيادات والإطارات إنكارا منهم لمستلزمات السياق الجديد وهو الخطأ القاتل التي مكّن أعداءهم من استحضار ثارات الماضي ومن فرض حضورهم في المشهد.

     



    لم تكن الجماعة الإسلامية تتوقع سقوط أنظمة القمع بل كانت قياداتها مشرّدة في المنافي وقد طال بها زمان البعد عن واقع أوطانها ولم تكن على علم بالتغيرات الكبيرة التي عرفتها المجتمعات والنخب العربية طوال العقود الأخيرة. كانت في شبه قطيعة عن الأوطان وكان تصورها للوضع السياسي الداخلي تصورا ضبابيا عاما لا يفطن إلى التفاصيل الدقيقة خاصة فيما يتعلق ببنية السلطة ومفاصلها وأذرعها الضاربة. ساهم الغليان الشعبي والنقمة العارمة على السلطة القمعية في تونس ضد بن علي وفي مصر ضد مبارك وفي ليبيا ضد القذافي في إيهامهم بأنّ مهمة بناء السياق الجديد ستكون مهمة يسيرة. 

    داخل الإسلاميون معترك السلطة والانتخابات بعقلية الثمانينات والتسعينات حيث بالغوا في تقديم التنازلات يمينا ويسارا ووصل بهم الأمر إلى التحالف أحيانا مع أطراف النظام القديم سواء في شكلها العسكري أو المدني أو القبلي. 

    رفض الإسلاميون مشاريع المحاسبة بسلطة القانون لكل من أجرم في حق الأوطان فمنعوا قانون العزل السياسي والإداري لكل أركان النظام بل وسمحوا لهم بالمشاركة في العملية السياسية. هنا حكم الإسلاميون على المسار كله بالفشل ومنحوا عن قصد أو عن غفلة النظام الرسمي العربي قُبلة الحياة وكان الذي نعلم جميعا بعد ذلك. 

    لم يكن في الإمكان أفضل مما كان 

    هكذا تجيب القيادات الإسلامية اليوم وهي التي تتقن التعلل برمي المسؤولية على الآخرين كالأنظمة القامعة والمؤامرة الغربية وآخر المتهمين: "الشعوب البائسة" التي لم تقف معهم يوم انقلب عليهم العسكر وتآمر عليهم الداخل والخارج. لم تكن هذه السرديات حاضرة في مضامين الخطاب الإسلامي أيام كانت الموجة الثورية في أوجها  بل كانت ترى أن الشارع هو بطاقتها الرابحة وأنّها صاحبة التفويض الشعبي الذي لا يُنازَعُ.

    كان ذلك صحيحا في وقت ما وفي سياق مغاير عندما ظنت الجماهير أن الإسلاميين يملكون مشروعا ورِؤية قابلة للتطبيق وأنهم قادرون على رفع تحديات المرحلة لكن الآمال تبخرت بسرعة عند أول المواجهات مع الدولة العميقة. لم يكترث الإسلاميون بالخراب الاجتماعي الذي نتج عن عقود من تجريف الوعي ولم يكونوا واعين باستحالة تحسين الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية للملايين من المسحوقين في وقت قصير ولم يدركوا أن عصابات الدولة العميقة كانت تسيطر على كل شيء تقريبا وأنّ الإعلام كان لهم بالمرصاد. 

    كانوا واجهة فقط ورضوا بذلك طمعا في سراب لا تُخطئه العين فلم يحكموا يوما رغم أنهم كانوا في الحكم وقد خُيّل إليهم أنهم يحكمون. تحالف الإسلاميون مع أعداء الأمس من بقايا النظام القديم ومن القوميين واللبراليين ظنا منهم أنّ السياق قد تغيّر إلى غير رجعة وأنّ التحالف صار ممكنا على أرضية المشاركة السياسية.
     
    رفض الإسلاميون قبول منطق التاريخ بضرورة تجديد القيادات والإطارات إنكارا منهم لمستلزمات السياق الجديد وهو الخطأ القاتل التي مكّن أعداءهم من استحضار ثارات الماضي ومن فرض حضورهم في المشهد. 
       
    العبرة والدروس 

    كثيرة هي الدراسات التي تخوض اليوم في تجربة ما تسميه مخابر البحث الدولية " تجارب الإسلام السياسي في الحكم " وهي تُعلن في أغلبها عن نهاية هذا الفاعل السياسي والفكري وأنه قد وصل إلى آخر أطواره التاريخية المعاصرة. قد يكون من المبكر بل حتى من التهافت التحليلي القول بنهاية الإسلام السياسي وتجربته في الحكم للأسباب التالية:
     
    يتعلق الأول بالتسمية نفسها والتي تحمل مضمونا شاسعا فضفاضا لا يصلح للقراءة العلمية لأنه لا يحدد متى يكون الإسلام سياسيا ومتى لا يكون كذلك. لكن يبدو أن الأمر يتعلّق بتنظيم الإخوان المسلمين أكثر من غيرهم لكنه يُبقِي باب المفاهيم مفتوحا بينها وبين بقية التنظيمات الإسلامية. هذا الباب هو وحده الذي يسمح بخلط المعطيات في ذهن المتلقي حول الحركات الإسلامية سواء كانت سياسية أو دعوية أو حتى مسلّحة والمقصود بذلك وضع الجميع في مركب واحد حتى تسهل شيطنة الحامل العقدي كلّه.

     

    لن يكون إقصاء الإسلاميين مسألة صعبة فهم يحملون قابلية الإقصاء بسبب تخبط أدائهم السياسي لكنّ المعضلة الأكبر تتمثل في إدارة ما بعد إقصائهم وهو الأمر الذي يفرض توقّع تغيرات جوهرية في طبيعة التعامل الرسمي العربي والدولي مع التنظيمات الإسلامية السياسية مستقبلا.

     


    أما إذا سلّمنا جدلا بأنّ المقصود من الإسلام السياسي حركة الإخوان المسلمين ـ دون الحديث عن التشيع السياسي طبعا ـ فإن التحليل يسقط في مطبّ آخر وهو السياق الذي يُعدّ اخطر المطبات. فتجربة حركة النهضة التونسية تختلف تماما عن سياق حركة الإخوان في مصر التي تختلف بدورها عن تجربة الإسلاميين في ليبيا وفي المغرب أو حتى في السودان مثلا. نقصد بالسياق هيكل السلطة الحاكمة وطبيعة المجتمع وخصائص النخب الفكرية الفاعلة في ساحة كل ميدان من الميادين السابقة ونمط العلاقات القائمة بين السلطة العسكرية أو المدنية أو القبلية والتنظيمات السياسية المواجهة لها.
     
    ثالثا يكون القول بنهاية الإسلام السياسي قولا باطلا تحليليا لأنّ المرجعية الدينية أو اليمينيّة المحافِظة في العمل السياسي لا تنتهي بانتهاء الفاعل السياسي المرتكز عليها. ويكون الكلام جائزا استدلاليا إذا ذهبنا إلى القول بأن التجارب الجماعات الإسلامية السياسية ستعرف منعرجا حاسما ومصيريا بعد رجة الثورات العربية الأخيرة. وهو الأمر الذي يفرض احتمال وقوع مراجعات عميقة في عمل هذه الفواعل سواء كان ذلك في المجال السياسي أو في غيره من المجالات.
     
    لا يمكن أخيرا التنبؤ بالمآلات الحقيقية لهذا لطور الأخير من أطوار الحراك السياسي العربي لكنّ الثابت أنّ الفشل الذريع الذي منيت به تجارب الإسلاميين في السلطة سيكون أحد المعطيات المصيرية في تحديد مسارات المرحلة المقبلة. أخطر هذه المعطيات ليست في إقصاء الإسلاميين أو في اعتقالهم بل في سدّ الفراغ الذي سيتركه إلغاؤهم من المشهد السياسي. وهو السؤال الذي تطرحه دوائر التخطيط الدولية لمستقبل المنطقة العربية بعد إغلاق قوس الموجة الأولى لثورات الشعوب. السؤال اليوم هو: من سيخلف الإسلاميين وكيف ؟ وما هي صيغ التحوّل الممكنة لهذا الفصيل السياسي المركزي في المنطقة بعد الضربات القاصمة التي تلقاها ؟ وهل يمكن أن يضحي النظام الدولي بفصيل سلمي وسطي خبِر أفعاله وردود أفعاله وطبيعة حركته لأكثر من نصف قرن؟ 

    لن يكون إقصاء الإسلاميين مسألة صعبة فهم يحملون قابلية الإقصاء بسبب تخبط أدائهم السياسي لكنّ المعضلة الأكبر تتمثل في إدارة ما بعد إقصائهم وهو الأمر الذي يفرض توقّع تغيرات جوهرية في طبيعة التعامل الرسمي العربي والدولي مع التنظيمات الإسلامية السياسية مستقبلا. هذا المعطى المركزي هو الذي سيفرض على الإسلاميين وعلى مختلف التيارات اليمينية المحافظة وكذلك على مختلف ألوان الطيف السياسي العربي إيجاد صيغ جديدة للفعل قادرة على تجاوز أخطاء الأمس وإيقاف نزيف الإخفاقات الذي لا يتوقف.


    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    العرب

    رأي

    اسلاميون

    سياسات

    #
    فلسطين بين محوري المقاومة والتطبيع

    فلسطين بين محوري المقاومة والتطبيع

    الخميس، 11 أغسطس 2022 10:39 ص بتوقيت غرينتش
    كيف انقسم شعب تونس؟

    كيف انقسم شعب تونس؟

    الخميس، 04 أغسطس 2022 07:52 ص بتوقيت غرينتش
    تونس.. هل انتهت الثورة؟

    تونس.. هل انتهت الثورة؟

    الخميس، 28 يوليو 2022 09:16 ص بتوقيت غرينتش
    تقسيمُ الشعوب مدخل لتأبيد الاستبداد

    تقسيمُ الشعوب مدخل لتأبيد الاستبداد

    الخميس، 21 يوليو 2022 10:16 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • بنك عالمي يتوقع انهيار الجنيه المصري قريباً.. الدولار بـ22

        بنك عالمي يتوقع انهيار الجنيه المصري قريباً.. الدولار بـ22

        اقتصاد
      • معلومات مثيرة عن الوزراء الجدد بمصر.. وموجة سخرية (شاهد)

        معلومات مثيرة عن الوزراء الجدد بمصر.. وموجة سخرية (شاهد)

        سياسة
      • MEE: شركة إماراتية تسببت بضرر دائم بالساحل المصري

        MEE: شركة إماراتية تسببت بضرر دائم بالساحل المصري

        صحافة
      • مشهد فريد لصواعق تضرب برج الساعة في مكة (شاهد)

        مشهد فريد لصواعق تضرب برج الساعة في مكة (شاهد)

        من هنا وهناك
      • إصابات خطيرة في عملية إطلاق نار بالقدس المحتلة (شاهد)

        إصابات خطيرة في عملية إطلاق نار بالقدس المحتلة (شاهد)

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      فلسطين بين محوري المقاومة والتطبيع فلسطين بين محوري المقاومة والتطبيع

      مقالات

      فلسطين بين محوري المقاومة والتطبيع

      لن يكون تحرير الأرض ممكنا قبل تحقيق شرط التحرّر الفردي والجماعي من الاستبداد بما هو الحليف الموضوعي والطبيعي للاحتلال خاصة أن السياق الفلسطيني صار سياقا مخترَقا تتصارع على السيطرة عليه قوى إقليمية عديدة..

      المزيد
      كيف انقسم شعب تونس؟ كيف انقسم شعب تونس؟

      مقالات

      كيف انقسم شعب تونس؟

      إن القابلية للانقسام تعني أنّ هذه الشعوب لم تبلغ مرحلة المناعة من عدوى الاستبداد وأنها لا تزال تعيش أطوارا سابقة للنضج الاجتماعي والقدرة على تأمين مسارات الحرية والتحرر وهي المسؤولية التي تقع على عاتق النخب التي نجحت عبر تشرذمها وانقسامها في التمكين لعودة الدكتاتورية..

      المزيد
      تونس.. هل انتهت الثورة؟ تونس.. هل انتهت الثورة؟

      مقالات

      تونس.. هل انتهت الثورة؟

      لقد عرفت كل الثورات عبر العالم ثورات مضادة تعمل على استعادة النظام القديم وإحياء الاستبداد وهو الشرط الضروري الذي سينتجُ حتميا ردة فعل تصحيحية تسترجع مكاسب المنجز الشعبي اليوم أو غدا. رَدّة الفعل هذه ليست مشروطة بمدّة زمنية..

      المزيد
      تقسيمُ الشعوب مدخل لتأبيد الاستبداد تقسيمُ الشعوب مدخل لتأبيد الاستبداد

      مقالات

      تقسيمُ الشعوب مدخل لتأبيد الاستبداد

      لعلّ من أهمّ الدروس المستخلصة من الموجة الثورية الأولى في 2010 أنه توفر لها شرط أساسي لا تريد "النخب العربية" المزيفة الخوض فيه بل إنّ هذه النخب التي أوصلتها الثورةُ إلى السلطة تتحاشى دائما إثارة السؤال المركزي: كيف انفجرت الثورات؟ ومتى حدث ذلك؟

      المزيد
      تاريخ الانتصارات العربية بين محمد صلاح وأنس جابر تاريخ الانتصارات العربية بين محمد صلاح وأنس جابر

      مقالات

      تاريخ الانتصارات العربية بين محمد صلاح وأنس جابر

      إبداعات الاستبداد العربي في تأبيد الغفلة الشعبية لا تقف عند إنكار الهزيمة وطمس الحقيقة والوعود الكاذبة بغد أفضل وبمعجزات لا يأتيها إلا الله بل تصنع أشجارا حقيقية تخفي بها غابات محروقة وتغطي بها على الخراب الذي يعم الوطن الكبير من المحيط إلى الخليج..

      المزيد
      حتى يُغيِّرُوا ما بأنفُسِهم حتى يُغيِّرُوا ما بأنفُسِهم

      مقالات

      حتى يُغيِّرُوا ما بأنفُسِهم

      إنّ تاريخ القوى العربية هو تاريخ الهزائم الممتدة انطلاقا من تأسيس أكذوبة الدولة الوطنية وصولا إلى سقوط بغداد على يد المحتلّ الأمريكي في 2003 وقبلها في 1991 بل وحتى سقوط سوريا على يد الجيش الروسي والمليشيات الإيرانية في 2015..

      المزيد
      الجريمة والقصاص في جذور التوحش الاجتماعي الجريمة والقصاص في جذور التوحش الاجتماعي

      مقالات

      الجريمة والقصاص في جذور التوحش الاجتماعي

      خلال أسرع محاكمة في تاريخ قضاء مصر "الشامخ" أُصدر الحكمُ بالإعدام شنقا على الشاب "محمد عادل" بجناية قتل الطالبة "نيّرة أشرف" ولم يكن ذلك تحقيقا للعدالة ولا نصرةً للحق بل كان استجابة سريعة وجرعة مسكّنة لحالة الهيجان الشعبي..

      المزيد
      تونس: بين الغنوشي والمرزوقي وسعيّد تونس: بين الغنوشي والمرزوقي وسعيّد

      مقالات

      تونس: بين الغنوشي والمرزوقي وسعيّد

      ما يقوم به قائد الانقلاب من تصفية للمسار الانتقالي بتوافقاته المغشوشة وتدمير لهياكل الدولة الوهمية الواهية؛ هو أفضل الحلول الممكنة للحسم في مسار أعرج ستعيد الأجيال القادمة بناءه على أسس صلبة..

      المزيد
      المزيـد