عربى21
الأحد، 17 يناير 2021 / 03 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • رئيسا مخابرات الأردن ومصر يجتعمان بعباس في رام الله
  • تحركات لمليشيات إيرانية وإعادة انتشار بعد استهدافها بدير الزور
  • حكم بمصادرة أموال 89 من قادة الإخوان بينها ميراث مرسي لأبنائه
  • روسيا تعلن وفاة سفيرها لدى الإمارات
  • السعودية تعلن استئناف حركة التجارة رسميا مع قطر (صور)
  • فيروس كورونا يستمر في ملاحقة نجوم ميلان
  • صحيفة فرنسية: هل يتطلب الأمر كارثة أخرى لتذكر الروهينغيا؟
  • المعارض الروسي نافالني يعود إلى موسكو واعتقال مساعديه
  • وفاة كل نحو دقيقة في بريطانيا بفعل كورونا
  • "41 دقيقة من الخوف".. تسلسل لأحداث "الكابيتول" (شاهد)
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    في ظل التغيرات الدولية والإقليمية: هل لا يزال التقريب بين المذاهب ضرورة؟

    قاسم قصير
    # الأربعاء، 13 يناير 2021 02:37 م بتوقيت غرينتش
    1
    في ظل التغيرات الدولية والإقليمية: هل لا يزال التقريب بين المذاهب ضرورة؟
    شكّل مشروع التقريب بين المذاهب الإسلامية خلال القرن العشرين أحد أهم الأطروحات الفكرية والسياسية لمواجهة الانقسامات الإسلامية، وللتصدي لمشاريع الإحتلال والهيمنة الغربية وقيام الكيان الصهيوني، وللرد على كل التحديات التي واجهت المسلمين خلال القرن الماضي.

    وبرزت خلال هذا القرن مؤسسات ومشاريع عديدة تولت رعاية التقريب بين المذاهب الإسلامية أو الوحدة الإسلامية، وأهمها مؤسسة التقريب في مصر والتي ضمت عشرات العلماء من مختلف الدول العربية والإسلامية، والتعاون بين الإخوان المسلمين والقيادات الإيرانية وخصوصا مع نواب صفوي، ولاحقا عبر تبني مشاريع دعم المقاومة الفلسطينية، وصولا للثورة الإسلامية في إيران وكل مؤسسات التقريب التي رعتها، ومؤسسات منظمة المؤتمر الإسلامي وغيرها، وأخيرا مشروع الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين والاتحاد العالمي للمقاومة.

    وقد تبنى هذا المشروع التقريبي والحواري مئات العلماء والمفكرين المسلمين، كما تبنته أحزاب وحركات إسلامية متنوعة دعت إلى دعم الوحدة الإسلامية ورفض الانقسامات المذهبية، والهدف الأساسي توحيد الأمة والتعاون فيما بينها لمواجهة مختلف التحديات الداخلية والخارجية.

    هل لا يزال مشروع التقريب بين المذاهب الإسلامية هو الطريق الأفضل لمواجهة التحديات المستجدة، ولا سيما في ظل التغيرات التي تشهدها المنطقة والعالم اليوم؟


    لكن هل لا يزال مشروع التقريب بين المذاهب الإسلامية هو الطريق الأفضل لمواجهة التحديات المستجدة، ولا سيما في ظل التغيرات التي تشهدها المنطقة والعالم اليوم؟

    مناسبة طرح هذا السؤال الهام اليوم، صدور كتاب جديد في بيروت للباحث اللبناني العميد الدكتور توفيق سليم بعنوان: "مدى الإسهام الشيعي اللبناني في التقريب بين المسلمين، من العام 1975 حتى العام 2015". وهذا الكتاب بالاساس دراسة جامعية أعدها الباحث لنيل شهادة الدكتوراة من جامعة الإمام الأوزاعي في بيروت، وهي من أرقى الجامعات الإسلامية التي اهتمت بالقضايا والتحديات التي تواجه العالم الإسلامي اليوم.

    وفي هذه الدراسة الهامة يستعرض المؤلف مختلف الجهود الإسلامية من أجل التقريب بين المذاهب الإسلامية، ولا سيما دور علماء المسلمين الشيعة في لبنان في هذه الجهود المهمة. ويركز في الحديث على دور الإمام موسى الصدر، والإمام الشيخ محمد مهدي شمس الدين، والمرجع السيد محمد حسين فضل الله، والعلامة الشيخ محمد جواد مغنية، والعلامة السيد هاشم معروف الحسني، والعلامة السيد هاني فحص. كما يتعرض لدور كل من حركة أمل وحزب الله وتجمع العلماء المسلمين في عملية التقريب، وكل التطورات السياسية والفكرية والاجتماعية التي انعكست سلبا أو إيجابا على هذه العملية، وخصوصا التطورات السياسية التي حصلت في السنوات العشر الأخيرة في لبنان وسوريا والعراق ودول المنطقة.

    وهذا الكتاب المهم يستكمل الجهد الفكري الذي قام به الباحث الألماني راينر برانر في كتابه بعنوان: "التقريب بين المذاهب الإسلامية في القرن العشرين.. الأزهر والتشيع محاولات وتحفظات"، وقد صدر في عدة طبعات في بيروت والقاهرة، وهو يستعرض مسيرة التقريب بين المذاهب الإسلامية، إضافة لكتب ودراسات عديدة تناولت هذا الموضوع خلال السنوات العشر الأخيرة، والتي اعتبرت بمعظمها أن مسيرة التقريب الإسلامية تواجه اليوم تحديات عديدة سياسية وفكرية ومجتمعية.

    والباحث الدكتور توفيق سليم يشير بوضوح إلى التحديات والعقبات التي تواجه مسيرة التقريب بين المذاهب الإسلامية اليوم، ولا سيما في ظل الاتهامات والسجالات والصراعات بين القوى والحركات الإسلامية خلال السنوات العشر الأخيرة، وخصوصا بعد التطورات المؤلمة في سوريا والعراق ولبنان والبحرين، والصراع الحاد بين إيران والسعودية ودول عربية أخرى. ويركز الباحث على المعوقات الفكرية والسياسية أمام مسيرة التقريب اليوم.

    مسيرة التقريب بين المذاهب الإسلامية أو مسيرة الوحدة الإسلامية تواجه اليوم تحديات كبرى ومخاطر كبيرة. ولذا نحن نحتاج لرؤية جديدة حول العلاقة بين المسلمين جميعا، إضافة لمشكلات العلاقة بين كافة المكونات العرقية والدينية والمذهبية في العالم العربي والإسلامي


    وما يمكن أن نستنتجه من هذا الكتاب ومن غيره من الدراسات والأبحاث الهامة؛ أن مسيرة التقريب بين المذاهب الإسلامية أو مسيرة الوحدة الإسلامية تواجه اليوم تحديات كبرى ومخاطر كبيرة. ولذا نحن نحتاج لرؤية جديدة حول العلاقة بين المسلمين جميعا، إضافة لمشكلات العلاقة بين كافة المكونات العرقية والدينية والمذهبية في العالم العربي والإسلامي. ولا بد أيضا من إعادة تقييم كل هذه التجارب، ودراسة نتائجها ومعوقاتها والمخاطر والتحديات التي واجهتها وأدت إلى إعاقتها أو تراجعها.

    وقد يكون الموضوع المركزي الذي يحتاج إلى بحث خاص اليوم من قبل المفكرين والعاملين في الساحة الإسلامية: هل لا زلنا بحاجة لعنوان التقريب بين المذاهب الإسلامية والوحدة الإسلامية؟ أم أننا بحاجة لعناوين جديدة للعمل والنضال اليوم، وأبرزها قيام دولة المواطنة الحقيقية وكيفية مواجهة التحديات والمتغيرات الإقليمية والدولية، ولا سيما التطبيع مع العدو الصهيوني والعمل لتصفية القضية الفلسطينية، أو مواجهة الأزمات الناتجة عن انتشار فيروس كورونا، أو التطورات على صعيد النظام العالمي الجديد، أو الدعوات للتعاون والتكامل الإقليمي، أو غير ذلك من التحديات الجديدة؟

    نحن إذن أمام متغيرات كبرى في العالم، وما جرى ويجري في الولايات المتحدة الأمريكية من أحداث هامة بسبب الصراع بين أنصار الرئيس دونالد ترامب والمؤسسات الأمريكية، كذلك التحالفات في آسيا ونمو دور الصين ودول أخرى، كل ذلك يتطلب من العرب والمسلمين إعادة النظر في أوضاعهم والبحث عن دورهم الجديد في العالم. ولا تمكن مقاربة التطورات من منظار مذهبي أو ديني أو قطري أو عرقي فقط، بل نحتاج لرؤية جديدة لأنفسنا وللعالم والكون، وعلى ضوء ذلك نحدد ما هو المشروع البديل المطلوب.

    إن نقييم تجربة التقريب بين المذاهب الإسلامية مسألة مهمة وضرورية اليوم، ولكن الأهم أيضا البحث عن مشروع سياسي وفكري جديد يحمله العرب والمسلمون اليوم لمواجهة مختلف التحديات والمتغيرات، فهل هناك من يتصدى لذلك ويقدّم هذا المشروع المهم والضروري؟

     

    twitter.com/KassirKassem

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    الشيعة

    المسلمين

    السنّة

    الوحدة

    المذاهب

    #
    عشرون عاما على رحيله: أين أصبحت طروحات الشيخ مهدي شمس الدين الإصلاحية؟

    عشرون عاما على رحيله: أين أصبحت طروحات الشيخ مهدي شمس الدين الإصلاحية؟

    الأربعاء، 16 ديسمبر 2020 12:53 م بتوقيت غرينتش
    اتهام "الإخوان" بالإرهاب واغتيال زادة: أية أسس تحكم مواقفنا؟

    اتهام "الإخوان" بالإرهاب واغتيال زادة: أية أسس تحكم مواقفنا؟

    الأربعاء، 02 ديسمبر 2020 01:46 م بتوقيت غرينتش
    في مواجهة التطبيع والإساءة للرسول: قوى المقاومة وأهمية معركة الوعي

    في مواجهة التطبيع والإساءة للرسول: قوى المقاومة وأهمية معركة الوعي

    الأربعاء، 04 نوفمبر 2020 04:34 م بتوقيت غرينتش
    مبادرة عربية جديدة: نحو إمبراطورية شرقية ثقافية

    مبادرة عربية جديدة: نحو إمبراطورية شرقية ثقافية

    الأربعاء، 21 أكتوبر 2020 12:07 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: الكاتب المقدام

      الأربعاء، 13 يناير 2021 05:55 م

      *** "التقريب بين المذاهب"، عبارة عامة مبهمة وغير محددة وذات معان متعددة، فعندما تصدر داخل أوساط المراجع الشيعية الدينية، فقد ينصرف المعنى إلى التقريب بين معتقدات أو فقه فرق الشيعة المختلفة، "وتقدر نسبتهم ب 15 % "، كزيدية اليمن، وإباضية عًمان وتونس، والإثنى عشرية بإيران والعراق وجنوب لبنان وما حولها، وقد يضم إليهم من والاهم ممن يسميهم اهل السنة بالفرق الباطنية لغموض وسرية عقائدهم، كنصيرية جبال العلويين حول اللاذقية بسوريا طائقة حافظ وابنه بشار الأسد، ودروز جبل لبنان وما جاوره، والاسماعيلية والبهرة بالهند وما حولها، وغيرها من الفرق الباطنية التي تحمل بعض المعتقدات المشابهة لما يعتقده الشيعة الإثنى عشرية والفرق الشيعية الأخرى، ودع جانباُ الفرق الشيعية المنقرضة كالفاطميون بشمال افريقيا ومصر، وكالقرامطة الذين نشطوا تاريخياً من البحرين وشرق الجزيرة، والتقريب بين المذاهب عندما يطرح بين علماء السنة، فينصرف المعنى إلى الدراسات المقارنة بين المذاهب الفقهية المعتمدة لأهل السنة كالحنبلية والحنفية والشافعية والمالكية، أما إن كان المقصود التقريب بين عقائد المتشيعة وأهل السنة، فلا أعلم أن أي من الفريقين قد غير من عقائده على مدى ما يزيد عن الف سنة، ولعل المعنى المقصود إن حسنت النوايا يكون بالتقريب بين أهل المذاهب أنفسهم، بمنع إشعال الحروب بينهم، كما هو الحال في عدوان الحرس الثوري الإيراني ومن ورائهم على أهل السنة بسوريا، ووقوف المرجع الشيعي الأكبر لشيعة لبنان نصر الله ومن معه، ومشاركتهم للمجرم بشار وعصبته في قتل وتدمير مدن أهل السنة بسوريا، فإن استطاع كاتب المقالة وهو إعلامي له صوت مسموع في الأوساط الشيعية اللبنانية، أن يدعوا طائفته لرد عدوانها على سنة سوريا، ووقف دعم الباطني بشار ومن يوالونه، فسعيه مشكور، والله أعلم.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • أقطاي: حان وقت محاسبة الإمارات بقضية "أوزتورك"

        أقطاي: حان وقت محاسبة الإمارات بقضية "أوزتورك"

        تركيا21
      • عمليات نهب وحرق بمحافظات تونسية بينها العاصمة (شاهد)

        عمليات نهب وحرق بمحافظات تونسية بينها العاصمة (شاهد)

        سياسة
      • "ماكغورك".. هل يصطدم بتركيا ويتقارب مع إيران؟ (بورتريه)

        "ماكغورك".. هل يصطدم بتركيا ويتقارب مع إيران؟ (بورتريه)

        عالم الفن
      • فلسطيني يروي تفاصيل 18 ساعة من التحقيق معه بالنمسا.. مروعة

        فلسطيني يروي تفاصيل 18 ساعة من التحقيق معه بالنمسا.. مروعة

        سياسة
      • مباراة بتركيا تخلق الحدث.. لاعبون "لا يظهرون" فوق الملعب

        مباراة بتركيا تخلق الحدث.. لاعبون "لا يظهرون" فوق الملعب

        رياضة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      مع بداية عقد جديد: هل تنجح القيم المشرقية في معالجة الأزمة الكونية؟ مع بداية عقد جديد: هل تنجح القيم المشرقية في معالجة الأزمة الكونية؟

      مقالات

      مع بداية عقد جديد: هل تنجح القيم المشرقية في معالجة الأزمة الكونية؟

      القيم المشرقية هي في الواقع مجالات ثقافية كبيرة تضم أمماً ومناطق عدة، وهي تشكّل المرجعية الثقافية الأعم لشعوب الإقليم ومكوناته. إنها مجموعة القوى الاجتماعية والأفكار التي حققت قدراً من التجانس، لكنها تتغيّر باستمرار وتتطوّر (أو يجب أن تتطوّر) رداً على التحديات

      المزيد
      عشرون عاما على رحيله: أين أصبحت طروحات الشيخ مهدي شمس الدين الإصلاحية؟ عشرون عاما على رحيله: أين أصبحت طروحات الشيخ مهدي شمس الدين الإصلاحية؟

      مقالات

      عشرون عاما على رحيله: أين أصبحت طروحات الشيخ مهدي شمس الدين الإصلاحية؟

      أطروحته الشهيرة حول ولاية الأمة على نفسها؛ في الرد على أطروحة ولاية الفقيه ولمعالجة إشكالية الحكم في الإسلام، ومشروعه التصالحي داخل الدول العربية والإسلامية وبين مختلف التيارات والأنظمة..

      المزيد
      اتهام "الإخوان" بالإرهاب واغتيال زادة: أية أسس تحكم مواقفنا؟ اتهام "الإخوان" بالإرهاب واغتيال زادة: أية أسس تحكم مواقفنا؟

      مقالات

      اتهام "الإخوان" بالإرهاب واغتيال زادة: أية أسس تحكم مواقفنا؟

      قد يتساءل البعض: ما الربط بين الحدثين في هذه المرحلة؟ وأية مقاربة يمكن تقديمها في المواقف من هذه الأحداث اليوم؟

      المزيد
      كي لا نراهن على الآخرين مرة أخرى: متى تأتي الحلول من الداخل؟ كي لا نراهن على الآخرين مرة أخرى: متى تأتي الحلول من الداخل؟

      مقالات

      كي لا نراهن على الآخرين مرة أخرى: متى تأتي الحلول من الداخل؟

      نحن بحاجة إلى عقل جديد قائم على التسامح وقبول التنوع والخروج من الصراعات التاريخية، والدعوة للتعاون، ورفض العنف الداخلي أو الصراع المذهبي فيما بيننا، والاستفادة من كل تطور علمي، لكن مع العمل لبناء مقدراتنا الداخلية والتعاون لمواجهة المحتل الصهيوني، بدل التطبيع معه والاتفاق معه لمواجهة بقية المكونات

      المزيد
      في مواجهة التطبيع والإساءة للرسول: قوى المقاومة وأهمية معركة الوعي في مواجهة التطبيع والإساءة للرسول: قوى المقاومة وأهمية معركة الوعي

      مقالات

      في مواجهة التطبيع والإساءة للرسول: قوى المقاومة وأهمية معركة الوعي

      يجب البحث عن القواسم المشتركة بين كل القوى التي تواجه المشروع الصهيوني- الأمريكي، وفي الوقت نفسه الرد على الإساءات التي تستهدف الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بالوسائل والطرق المؤثرة، دون الانجرار إلى العنف والتطرف

      المزيد
      مبادرة عربية جديدة: نحو إمبراطورية شرقية ثقافية مبادرة عربية جديدة: نحو إمبراطورية شرقية ثقافية

      مقالات

      مبادرة عربية جديدة: نحو إمبراطورية شرقية ثقافية

      هل سيشكل هذا المشروع دافعا للمثقفين والكتّاب والباحثين العرب والمسلمين والمشرقيين في كل هذا الشرق؛ لإعادة التفكير مجددا بروح وحدوية بعيدا عن الانقسامات والخلافات؟

      المزيد
      نحن والانتخابات الرئاسية الأمريكية: متى نستعيد مركزية العالم؟ نحن والانتخابات الرئاسية الأمريكية: متى نستعيد مركزية العالم؟

      مقالات

      نحن والانتخابات الرئاسية الأمريكية: متى نستعيد مركزية العالم؟

      دور العوامل الذاتية في بلادنا أصبح محدودا في معظم البلدان، باستثناء ما تقوم به بعض الدول الإقليمية

      المزيد
      ما بعد التطبيع مع الكيان الصهيوني: هل تغير فلسطين خرائط المنطقة والأنظمة؟ ما بعد التطبيع مع الكيان الصهيوني: هل تغير فلسطين خرائط المنطقة والأنظمة؟

      مقالات

      ما بعد التطبيع مع الكيان الصهيوني: هل تغير فلسطين خرائط المنطقة والأنظمة؟

      منذ نشوء الكيان الصهيوني عام 1948، كانت القضية الفلسطينية هي العامل الأساس في تغيير خريطة المنطقة، والعامل المؤثر في واقع كل الأنظمة العربية، والسبب الأساس للانقلابات ونشوء الأحزاب والمشاريع النهضوية، وعند كل تطور تاريخي ومهم على صعيد القضية الفلسطينية أتحدث تغييرات في كل المنطقة

      المزيد
      المزيـد