رئيس وزراء الجزائر يدعو لتعلم اللغة الصينية عبر قناة حكومية

حكومة غير شرعية نظام عسكري قائم على النهب و الفساد و الإجرام. اتذكر محاولات نظام بشار الأسد عندما قام بإضافة اللغة الروسية في المناهج الدراسية . قبل تعلم اللغة يجب تحرير التكنولوجيات و تطويرها و اول شيء تحسين شبكات و نوعية و سرعة خدمة الانترنت المقدمة و كسر الاحتكار او تحسين خدمة الجزائر للاتصالات . لم اسمع لا وزير تركي و لا تونسي و لا فرنسي و لا أمريكي و لا ألماني تحدث فيه عن اللغة الصينية....انها محاولات شراء صمت و نفوذ دولة مثل الصين و لكن الصين اثبتت هي و روسيا انهما دولتان لا تستطيعان أن تكون عالميتين ( أي قوة عالمية ) الصين كذبت و مازالت تكذب و تخفي معلومات حول عدد الإصابات و الوفيات الحقيقية و روسيا التي كان بوتين يتباهى بأن بلده قادرة على احتواء الفيروس و بعدما كانو هم و الصينين يسارعون إلى التظاهر بمساعدة دول العالم خاصة ايطاليا . كشفت كندا و دول أخرى عن فساد المعدات الطبية المرسلة من قبل الصين و مؤخرا قامت الولايات المتحدة الأمريكية بارسال مساعدات إلى روسيا . فقط مشكلة الولايات المتحدة الأمريكية هي في الصراع بين الرئيس الحالي و شخصيته اي سوء التسيير و قد يرحل بعد نهاية ولايته عكس الصين و روسيا التي لا يوجد في لا حرية تعبير و لا تداول سلمي للسلطة بل فيها أنظمة قمعية.

العيب في الأعراب وليس في اللغة العربية....يكفي اللغة العربية أنها محفوظة ...

حكومة غير شرعية نظام عسكري قائم على النهب و الفساد و الإجرام. اتذكر محاولات نظام بشار الأسد عندما قام بإضافة اللغة الروسية في المناهج الدراسية . قبل تعلم اللغة يجب تحرير التكنولوجيات و تطويرها و اول شيء تحسين شبكات و نوعية و سرعة خدمة الانترنت المقدمة و كسر الاحتكار او تحسين خدمة الجزائر للاتصالات . لم اسمع لا وزير تركي و لا تونسي و لا فرنسي و لا أمريكي و لا ألماني تحدث فيه عن اللغة الصينية....انها محاولات شراء صمت و نفوذ دولة مثل الصين و لكن الصين اثبتت هي و روسيا انهما دولتان لا تستطيعان أن تكون عالميتين ( أي قوة عالمية ) الصين كذبت و مازالت تكذب و تخفي معلومات حول عدد الإصابات و الوفيات الحقيقية و روسيا التي كان بوتين يتباهى بأن بلده قادرة على احتواء الفيروس و بعدما كانو هم و الصينين يسارعون إلى التظاهر بمساعدة دول العالم خاصة ايطاليا . كشفت كندا و دول أخرى عن فساد المعدات الطبية المرسلة من قبل الصين و مؤخرا قامت الولايات المتحدة الأمريكية بارسال مساعدات إلى روسيا . فقط مشكلة الولايات المتحدة الأمريكية هي في الصراع بين الرئيس الحالي و شخصيته اي سوء التسيير و قد يرحل بعد نهاية ولايته عكس الصين و روسيا التي لا يوجد في لا حرية تعبير و لا تداول سلمي للسلطة بل فيها أنظمة قمعية.