هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قرر رئيس الإكوادور، لينين مورينو، تخفيض راتبه وأعضاء حكومته، 50 بالمئة، ضمن الإجراءات التي اتخذها في مواجهة تفشي فيروس كورونا المستجد.
وأرهق الوباء في الأسابيع الأخيرة السلطات الصحية في جواياكيل أكبر مدن الإكوادور.
وستؤثر تخفيضات الرواتب أيضا على مسؤولي الدولة، ومن بينهم نواب البرلمان الذين انتقدوا بشدة خطط مورينو لزيادة الضرائب لتعزيز خزانة الدولة وسط الجائحة.
وقال مورينو على تويتر: "رتبت خفضا بنسبة 50 بالمئة في الدخل الشهري للرئيس ونائب الرئيس والوزراء ونواب الوزراء".
اقرأ أيضا: الإكوادور تخزن جثث موتى كورونا في مبردات ضخمة
وأظهرت بيانات رسمية يوم الأحد، وجود 7466 حالة إصابة بكورونا، و333 حالة وفاة. ومن المعتقد أن 384 شخصا توفوا بسبب الفيروس ولكن لم يتم تأكيد هذه الحالات لأنه لم تجر لها اختبارات.