النظام يؤكد سيطرته على خان شيخون وهجوم ضد نقطة تركية

الباقي من اهل السنه في سوريا عدة ملايين محاصرين في منطقه صغيره اسمها أدلب اغلبهم يعيش على التبرعات والمساعدات بعد ان هجروا من درعا والغوطه والزبداني وحمص وحماه وفروا بدينهم الا ان حكام الأزهر وحكام مكه وحكام العرب لم يهدء لهم بال الا بالقضاء على ماتبقى من اهل السنه في سوريا فتآمروا مع امريكا ضدد الجنوب السوري وفككوا الثوار ومزقوهم وعاد الاحتلال النصيري وسيطر على الارض والعرض وكذالك تامروا مع بوتين على دمار سوريا وتثبيت النصيريين والايرانيين فيها وما يثبت كلامنا هو نظره الى وساءل إعلام مصر والإمارات والسعوديه بنقل الأخبار عن الثوار يوماً. توصفهم بالإرهابيين ويوماً بعملاء اردوغان ويوماً بالانفصاليين وكان نشرة اخبارهم تعد لهم من دمشق المحتله وتذاع على منابرهم والحقيقه نحن ابناء بلاد الشام لا نعلم لما كل هذا الحقد والكراهيه من حكام العرب وكلابهم على اهلنا في سوريا من اهل السنه وما هي مصلحتهم ان انتصر الإيرانيين والروس والنصيريه على اهل السنه في سوريا ام انها الخيانه تجري في العروق من يوم ان انزل الله رسالته على المصطفى عليه صلوات ربي وسلامه وأنهم من سلالة المنافقين الذين حذر الله رسوله منهم وعلى كل حال نقول لحكام العرب ولحكام ايران والروس وكلابهم من النصيريه ان لكل جواد كبوه وانا واياكم على موعد حين يشاء جبار السنوات والأرض وسيرى اللذين خانوا ونافقوا وتآمروا وظلموا اي منقلب ينقلبون.

الاعراب حقا هم لا يستحون من قبيح اعمالهم انظروا الي الكرة الارضية قاطبة من هم الهمج انهم الحثالات الاعراب الارجاس الانجاس قتل تقتيل تامر عمالة خيانة حق انهم لايستحون بشار النصيري اعلنها حربا علي شعبه با لاستعانوة باحفاد كسري وقياصرة الروس وكل الشداد من خنازير الروافض وتامر شيخو الاعراب خاصة احفاد مسيلمة الكداب ال زايد وال سعود ال سحقا لهؤلاء الاندال

آخر نكتة (سيطرة جيش النظام على مدينة خان شيخون) . لا يوجد سوى بقايا جيش و لا يوجد نظام . الفاعل الرئيسي على الأرض جنود يلبسون ملابس ما كان يسمى الجيش العربي السوري و هم خليط من الروس و الفرس و الأفغان و العراقيين و اللبنانيين و مرتزقة من أوروبا و فيتنام و كوريا . إذا سقطت خان شيخون فسيكون حزبالة تابع إيران على مسافة قريبة من القدس و فقط عليه أن يتجه شرق الخان قليلاً !