هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هاجم عبد الخالق عبد
الله، الأكاديمي الإماراتي والمستشار السابق لحاكم أبو ظبي، السلطة الفلسطينية، وأمين
سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، على خلفية الموقف من
"صفقة القرن"، وتحدث عما سيجري للضفة، في حال رفضها.
وقال عبد الله، في
تغريدة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي تويتر: "صفقة القرن ستحول الضفة
الغربية لقطاع إداري، تحت حكم وسيطرة الاحتلال الإسرائيلي، شبيه بوضع هوكنغ كونغ، في
علاقتها مع الصين".
وأضاف: "المعضلة
الكبرى، إذا لم تقبل السلطة بالصفقة، فسيصدر العدو الإسرائيلي تشريعا، بضمه كليا
ونهائيا. مع الأسف عنتريات صائب عريقات، لن تفيد القضية. هذا من تبقى من فلسطين".
اقرأ أيضا: "صفقة القرن" وقضايا أخرى في لقاء كوشنر مع ابن سلمان
صفقة القرن ستحول الضفة الغربية لقطاع إداري تحت حكم وسيطرة الاحتلال الإسرائيلي شبيه بوضع هوكنغ كونغ في علاقتها مع الصين والمعضلة الكبرى، إذا لم تقبل السلطة بالصفقة فسيصدر العدو الإسرائيلي تشريعا بضمه كليا ونهائيا. مع الأسف عنتريات صائب عريقات لن تفيد القضية. هذا من تبقى من فلسطين pic.twitter.com/chrtpspEni
— Abdulkhaleq Abdulla (@Abdulkhaleq_UAE) February 28, 2019
واستهجن مغردون، حديث عبد الله وقالوا:
الحريص على معالجة وإنهاء معاناة (الصهاينة المحتلين) عليه ان يمنحهم قطعة ارض في وطنه وليس في فلسطين.
— أدهم أبو سلمية #غزة ???? (@adham922) March 1, 2019
يبدو ان احدهم ضغط زر الريموت ليبدأ الترويج الى صفقة القرن و تسويقها شعبيا
— أَفَلَا يَتدَبَّرُون (@afymsk) February 28, 2019
فهمت من تغريدتك هذي أنه لازم صائب عريقات يوافق على الصفقة ولو رفض راح يكون مستمر في عنترياته؟ خليه مستمر. بس شكلك زعلان وتبغاه يوافق!
— faris baghallab (@mu_faris) March 1, 2019
أعطيت وصفا لصفقة القرن يا دكتور والتي تنظر لها وتدعو لقبولها من قبل الفلسطينيين، لا تعدو دعوتك غير أن تكون تبريرا للاستسلام العربي وقبولا للتطبيع، علما بأن الاستسلام قد تم والتطبيع جار على قدم وساق
— Shawki Al Alawi (@Bu_Bushra) March 1, 2019
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.. من قال انكم تسوقون لصفقة القرن فقد صدق... والان يتم التعجيل بها قبل سقوط ترامب
— دويم بن سالم الشعيلي (@dsdsoman) February 28, 2019
هونغ كونغ أرض صينية احتلتها بريطانيا واسترجعتها الصين وفق معادلة سياسية بعد استفتاء السكان اما فلسطين فالعكس أرض عربية احتلتها بريطانيا وسلمت جزء منها لليهود وبسبب رفض شعب فلسطين للاحتلال دارت حروب قسمت في ضوئها فلسطين بين العرب واليهود. رغم عدم اعتراف الشعب الفلسطيني بالتقسيم.
— كلثم الغانم (@Kaltham111) March 1, 2019