هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشف المغرد الشهير "مجتهد" تفاصيل جديدة عن الأموال التي استولت عليها السلطات السعودية من معتقلي "ريتز كارلتون"، ومعلومات أخرى عن متعب بن عبد الله، والإعلامي تركي الدخيل.
وقال "مجتهد"، إن المقربين من متعب بن عبد الله، يتحدثون عن أنه "يبكي مثل الأطفال في المجالس الخاصة إذا جاء ذكر ما جرى له، ويقول بايعت ابن سلمان صادقا ومخلصا، ومع ذلك لم يكتفِ باعتقالي وتعذيبي، بل سلط علي الإعلام لاتهامي بالفساد، واستولى على ملياراتي في الداخل"، مضيفا أن متعب "لم يعطِ أي إشارة على غضب لإهانته".
وتابع: "تسرّبت لمجتهد تفاصيل ما جرى لتركي الدخيل (مدير قناة العربية) بعد اتهامه بالفساد وسرقة ميزانية قناة العربية، ما عرضها لأزمة مالية كبيرة عجزت بسببها عن دفع رواتب فبراير 2018".
وأضاف أنه "كان من عجائب ما اتهم به أنه يستلم شخصيا من ميزانية القناة تكاليف سفراته مع الملك وولي العهد رغم أنها مدفوعة بالكامل من الديوان".
وبحسب "مجتهد"، فإن "ابن سلمان طلب من تركي البقاء في منصبه، وأمر بتغطية خسائر القناة بصورة عاجلة من حسابات الديوان الملكي بمئات الملايين، وجعل تركي تحت المحاسبة والمراقبة إلى أن يوجد بديل".
وقال إن الدخيل "ينتظر مصيرا سيئا بعد أن توعده دليم (سعود القحطاني) الذي يكرهه كثيرا، وذلك لغيرته منه كونه أقدر منه إعلاميا.. وثقافة".
وفي سياق متصل، قال "مجتهد"، إنه تأكدت لديه تفاصيل القصة المتداولة عن غضب ابن سلمان من إنزال صورته في قاعدة الملك فيصل الجوية، حيث أمر باعتقال اللواء محمد العواجي، نائب قائد القاعدة واعتقال مدير القاعة الملكية إبراهيم الرؤساء والتنكيل بهم في أمن الدولة إضافة لفصلهم من أعمالهم ثم أمر القضاء بالحكم عليهم بالسجن، وفق قوله.
وأضاف: "وكان الذي طلب إنزال الصورة هو أحمد بن عبد العزيز، وذلك قبل عدة أشهر حين كان قادما للرياض واستقبل في القاعة الملكية بالقاعدة فلم يقبل بصورة ابن سلمان فوق رأسه فأمر أخويه بنزعها. ولم يتجرأ نائب قاعد القاعدة ولا مدير القاعدة على الاعتراض". مضيفا "يبدو أن تصرف أحمد هذا كان بيضة ديك ولن يتكرر".
وحول أموال المعتقلين، قال "مجتهد"، إن "الآلية التي تتحول بها أموال المعتقلين في الريتز إلى حسابات محمد بن سلمان الشخصية، تسلك اتجاهين كلها تنتهي إلى جيب ابن سلمان".
وأضاف أن "الاتجاه الأول يخص الحسابات والأموال المنقولة وما في حكمها حيث يشرف محمد عبد الملك آل الشيخ وزير الدولة وعضو مجلس الشؤون الاقتصادية على تحويلها للحساب الخاص في الديوان، ثم ينسق مع عثمان صالح الدهش مدير الإدارة الخاصة في الديوان لتحويلها لحسابات ابن سلمان الشخصية".
وأردف قائلا: "الاتجاه الثاني يخص الشركات الكبرى مثل شركة ابن لادن وسعودي أوجيه وغيرها حيث يستولي عليها ابن سلمان من خلال تكليف ياسر الرميان المشرف على صندوق الاستثمارات العامة باستحواذ الصندوق على نسبة كبيرة من هذه الشركات ثم تحويل ملكية هذه النسبة لشركات ابن سلمان وفي مقدمتها شركة بسما".
وتابع بأن "ثلاثة من معتقلي الريتز يجمع بينهم أنهم شخصيات حجازية مؤثرة (وزير سابق ومحافظ هيئة عليا وطبيب مشهور) تعرضوا لتعذيب شديد شمل استخدام الكهرباء بتهمة إنشاء تنظيم حجازي انفصالي وذلك بناء على وشاية فقط دون دليل ومع وجود كل القرائن على استحالة تجرؤ أمثال هؤلاء على ما يغضب ابن سلمان".
يتحدث المقربون من متعب بن عبدالله أنه يبكي مثل الأطفال في المجالس الخاصة إذا جاء ذكر ما جرى له، ويقول بايعت ابن سلمان صادقا ومخلصا، ومع ذلك لم يكتفِ باعتقالي وتعذيبي بل سلط علي الإعلام باتهامي بالفساد واستولى على ملياراتي في الداخل ????
— مجتهد (@mujtahidd) 24 March 2018
ولم يعطِ أي إشارة على غضب لإهانته
تسرب لمجتهد تفاصيل ما جرى لتركي الدخيل بعد اتهامه بالفساد وسرقة ميزانية قناة العربية مما عرضها لأزمة مالية كبيرة عجزت بسببها عن دفع رواتب فبراير 2018 ، وكان من عجائب ما اتهم به أنه يستلم شخصيا من ميزانية القناة تكاليف سفراته مع الملك وولي العهد رغم أنها مدفوعة بالكامل من الديوان
— مجتهد (@mujtahidd) 24 March 2018
وقد طلب ابن سلمان من تركي البقاء في منصبه، وأمر بتغطية خسائر القناة بصورة عاجلة من حسابات الديوان الملكي بمئات الملايين، وجعل تركي تحت المحاسبة والمراقبة إلى أن يوجد بديل. وينتظر تركي مصيرا سيئا بعد أن توعده دليم الذي يكرهه كثيرا وذلك لغيرته منه كونه أقدر منه إعلاميا وثقافة
— مجتهد (@mujtahidd) 24 March 2018
تأكد لدى مجتهد تفاصيل القصة المتداولة عن غضب ابن سلمان من إنزال صورته في قاعدة الملك فيصل الجوية حيث أمر باعتقال اللواء محمد العواجي نائب قائد القاعدة واعتقال مدير القاعة الملكية إبراهيم الرؤساء والتنكيل بهم في أمن الدولة إضافة لفصلهم من أعمالهم ثم أمر القضاء بالحكم عليهم بالسجن!
— مجتهد (@mujtahidd) 24 March 2018
تسربت لمجتهد الآلية التي تتحول بها أموال المعتقلين في الرتز إلى حسابات محمد بن سلمان الشخصية والتي تسلك اتجاهين كلها تنتهي إلى جيب ابن سلمان
— مجتهد (@mujtahidd) 24 March 2018
الاتجاه الأول يخص الحسابات والأموال المنقولة وما في حكمها حيث يشرف محمد عبد الملك آل الشيخ وزير الدولة وعضو مجلس الشؤون الاقتصادية على تحويلها للحساب الخاص في الديوان، ثم ينسق مع عثمان صالح الدهش مدير الإدارة الخاصة في الديوان لتحويلها لحسابات ابن سلمان الشخصية،
— مجتهد (@mujtahidd) 24 March 2018
والاتجاه الثاني يخص الشركات الكبرى مثل شركة ابن لادن وسعودي أوجيه وغيرها حيث يستولي عليها ابن سلمان من خلال تكليف ياسر الرميان المشرف على صندوق الاستثمارات العامة باستحواذ الصندوق على نسبة كبيرة من هذه الشركات ثم تحويل ملكية هذه النسبة لشركات ابن سلمان وفي مقدمتها شركة بسما
— مجتهد (@mujtahidd) 24 March 2018
ثلاثة من معتقلي الرتز يجمع بينهم أنهم شخصيات حجازية مؤثرة (وزير سابق ومحافظ هيئة عليا وطبيب مشهور) تعرضوا لتعذيب شديد شمل استخدام الكهرباء بتهمة إنشاء تنظيم حجازي انفصالي وذلك بناء على وشاية فقط دون دليل ومع وجود كل القرائن على استحالة تجرؤ أمثال هؤلاء على ما يغضب ابن سلمان
— مجتهد (@mujtahidd) 24 March 2018