هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
علوم وتكنولوجيا
دراسة: أجسامنا تحتوي على ذرات من مجرات بعيدة
لندن – أ ف ب
28-Jul-17
09:10 AM
2
شارك
رجّحت دراسة علمية نشرت، أن تكون نصف المادة التي تتكون منها مجرّة درب التبانة مصدرها مجرات بعيدة، وأن جسم كل إنسان يحتوي على ذرات منها.
وقال كلود أندريه فوشيه جيغير الباحث في معهد "وينبرغ" للفنون والعلوم والمشارك في إعداد هذه الدراسة: "نصف الذرات التي تحيط بنا في المجموعة الشمسية كما على الأرض وفي أجسامنا، مصدرها ليس مجرّتنا درب التبانة بل مجرات أخرى".
وأجرى معدّو هذه الدراسة المنشورة في مجلة الجمعية الملكية لعلم الفضاء محاكاة على برامج معلوماتية، أظهرت أن الإنفجارات النجمية (سوبرنوفا) تطلق كميات كبيرة جدا من الغاز تدفع الذرات من مجرّة إلى أخرى.
وقال دانيال أنغليه ألكازار الباحث في جامعة "نورث ويسترن" الأمريكية والشريك في هذه الدراسة: "يمكن أن يكون جزء كبير من المادة الموجودة في مجرة درب التبانية مصدره مجرات أخرى".
هذا الانتقال في المادة الذي قد يستغرق مليارات السنوات، قد يكون مصدر نصف المادة الموجودة في المجرات الكبرى.
وقال كلود أندريه: "هذه الدراسة تُغيّر فهمنا لتشكّل المجرات بعد الانفجار الكوني الكبير" (بيغ بانغ)، الذي يُعتقد أنه كان اللحظة الأولى في تشكّل الكون قبل 14 مليار سنة.
وبحسب نظرية الانفجار الكوني، تشكّل الكون أولا من غاز يحتوي على عناصر مثل الأكسجين والهيليوم، بعد ذلك بمئات ملايين السنين تكثّف هذا الغاز فتكوّنت منه النجوم والمجرات.
وقال دانيال أنغليس ألكازار: "بما أن جزءا من المادة التي نتكوّن منها مصدرها مجرّات أخرى، يمكننا أن نصف أنفسنا بأننا مسافرون في الفضاء أو مهاجرون بين المجرات".
وقال كلود أندريه فوشيه جيغير الباحث في معهد "وينبرغ" للفنون والعلوم والمشارك في إعداد هذه الدراسة: "نصف الذرات التي تحيط بنا في المجموعة الشمسية كما على الأرض وفي أجسامنا، مصدرها ليس مجرّتنا درب التبانة بل مجرات أخرى".
وأجرى معدّو هذه الدراسة المنشورة في مجلة الجمعية الملكية لعلم الفضاء محاكاة على برامج معلوماتية، أظهرت أن الإنفجارات النجمية (سوبرنوفا) تطلق كميات كبيرة جدا من الغاز تدفع الذرات من مجرّة إلى أخرى.
وقال دانيال أنغليه ألكازار الباحث في جامعة "نورث ويسترن" الأمريكية والشريك في هذه الدراسة: "يمكن أن يكون جزء كبير من المادة الموجودة في مجرة درب التبانية مصدره مجرات أخرى".
هذا الانتقال في المادة الذي قد يستغرق مليارات السنوات، قد يكون مصدر نصف المادة الموجودة في المجرات الكبرى.
وقال كلود أندريه: "هذه الدراسة تُغيّر فهمنا لتشكّل المجرات بعد الانفجار الكوني الكبير" (بيغ بانغ)، الذي يُعتقد أنه كان اللحظة الأولى في تشكّل الكون قبل 14 مليار سنة.
وبحسب نظرية الانفجار الكوني، تشكّل الكون أولا من غاز يحتوي على عناصر مثل الأكسجين والهيليوم، بعد ذلك بمئات ملايين السنين تكثّف هذا الغاز فتكوّنت منه النجوم والمجرات.
وقال دانيال أنغليس ألكازار: "بما أن جزءا من المادة التي نتكوّن منها مصدرها مجرّات أخرى، يمكننا أن نصف أنفسنا بأننا مسافرون في الفضاء أو مهاجرون بين المجرات".
2
الدسوقي
الجمعة، 28-07-2017
09:29 م
صدقت يا أخي عبدالله ، فالله الخالق لهذا الكون العظيم يستحق منا كل الحب و الخشية و العبودية و الطاعة و الخضوع . يقول جل من قائل : و ما قدروا الله حق قدره و الأرض جميعا قبضته يوم القيامة و السماوات مطويات بيمينه ، سبحانه و تعالى عما يشركون ) سورة الزمر الآية 67 .
قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما : ( و ما قدروا الله حق قدره ) هم الكفار الذين لم يؤمنوا بقدرة الله عليهم ، فمن آمن أن الله على كل شيء قدير فقد قدر الله حق قدره، و من لم يؤمن بذلك فلم يقدر الله حق قدره .
و نحن لا نقول سوى : يا ربنا ؛ سبحانك ما عرفناك حق معرفتك ، و ما قدرناك حق قدرك ، و ما عبدناك حق عبادتك . اللهم ردنا إليك ردا جميلا و وفقنا لما تحبه و ترضاه من صالح القول و العمل ، و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم .
عبد الله المحب
الجمعة، 28-07-2017
06:32 م
سيأتي يوم نندم فيه أشد الندم؛ لأننا لم نعط الله حق قدره، حينما ندرك في ذلك عظمته التي لا يمكن لعقل أن يتصورها أو يعيها، عظمة ممزوجة بالحب والرحمة وصفاة عظيمة لا تحصى.....