هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اتّهمت هيئة تحرير الشام حزب الله اللبناني بالمماطلة، ومحاولة التلاعب ببعض بنود اتفاق القلمون، بعد يومين من بدء تنفيذ مراحله.
سيطر "الحزب التركستاني" على جميع المناطق الاستراتيجية المقابلة لتركيا من الحدود السورية، في ريف اللاذقية، بعد أن كانت تلك المناطق تحت سيطرة "حركة أحرار الشام"، إذ يؤكد مقربون من الحزب أن الأخير سيطر على هذه التلال بالقوة، وصادر جميع الأسلحة التي كانت بيد أحرار الشام
نشرت وكالة "إباء" التابعة لهيئة تحرير الشام، صورة توثق أسر الهيئة لثلاثة عناصر جدد من حزب الله، قبل أيام.
كشفت هيئة تحرير الشام، عن بنود الاتفاق المبدئي مع حزب الله، لتأمين خروج مقاتليها من القلمون إلى إدلب.
توالت الإعلانات عن الانشقاقات في صفوف حركة أحرار الشام، عقب المواجهات بينها وبين هيئة تحرير الشام في الأيام الأخيرة
أكد مدير العلاقات الإعلامية في هيئة تحرير الشام، عماد الدين مجاهد أكد لـ"عربي21"، أن الهيئه ستسلم إدارة المعبر الحدودي مع تركيا، وإدلب المدينة الى "إدارة مدنية" من النخب والكفاءات السورية
أعلنت هيئة تحرير الشام، قتل سبعة عناصر من حزب الله اللبناني، وإسقاط طائرة استطلاع محملة بالقنابل خلال معارك القلمون..
توصلت كل من حركة "أحرار الشام" و"هيئة تحرير الشام"، مساء الجمعة، لاتفاق بينهما لوقف القتال، بعد اشتباكات دامية استمرت لأيام، وقرأ خبراء لـ"عربي21"، أسباب القتال ومصير الاتفاق بين الفصيلين، وتوقعاتهم للأزمة..
أفتى شرعي مصري بارز في هيئة تحرير الشام، بقتل جنود حركة أحرار الشام، رميا بالرصاص على "رؤوسهم".
اشتدت حدة الاقتتال في محافظة إدلب بين جبهة تحرير الشام وحركة أحرار الشام، المعارضتين للنظام، ليل الخميس الجمعة، وتوسع ليصل إلى أحد المعابر الحدودية.
حذر القائد العام لحركة "أحرار الشام"، علي العمر، في تصريح مصور تناقله النشطاء ومواقع المعارضة، من أن تلقى إدلب مصير الموصل ذاته، في ظل الخلافات التي اندلعت بين فصيله وهيئة أحرار الشام.
قُتل مدنيان على الأقل، وأُصيب آخرون في تجدد للاشتباكات بين هيئة تحرير الشّام، وحركة "أحرار الشّام" في عموم ريف إدلب في الشّمال السوري، في صراع يصفه ناشطون بـ"بصراع الرايات"، رغم المناشدات الكبيرة من قبل عدد من الشرعيين والسكان..
تبنّت هيئة تحرير الشام، التفجير الذي استهدف منطقة عسكرية مغلقة شمالي محافظة اللاذقية، الأحد.
منذ الاتفاق على إقامة مناطق تخفيف للتصعيد في سوريا، التي تم إقرارها خلال محادثات أستانة في أيار/ مايو الماضي، بدأت الدول الضامنة والراعية للاتفاق (تركيا - روسيا - إيران)، بالكشف عن الخطوط والاتفاقيات الموقع عليها والمتعلقة بالمناطق المشمولة بالاتفاق، وماهية السلطة التي ستكون في هذه المناطق.
عاد التوتر بين هيئة تحرير الشام من جهة، وحركة أحرار الشام من جهة أخرى، في حين وصف ناشطون حجم الاستنفار الأخير للهيئة بأنه "غير مسبوق"، الأمر الذي أثار مخاوف كبيرة لدى السكان في جبل الزاوية بريف إدلب؛ من احتمال اندلاع قتال جديد في الشمال السوري.
أعلنت هيئة تحرير الشام، القبض على "والي" تنظيم الدولة في الشمال السوري، إضافة إلى قادة بارزين.