ربّما سيبقى الجزء الغالب من المتابعين للشأن العام يلوكون ما يتم توجيههم إليه وينجذبون وراءه بالعاطفة أكثر من العقل لسنين، إذا لم نوقف هذا الدوار الذي أصاب الكل فألقى بظلاله على كلّ شيء..
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie