هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كتب علي حسين: فقد العراقيون من ضمن جملة المفقودات في السنوات الأخيرة حاسة الفضول، ليس من عراقي يسأل ويتساءل حتى في سره: كم هم عدد المسؤولين الذين يحفظون علاقاتهم مع الناس؟ كم نائباً يعرف قضايا مواطنيه وكيف يعيشون؟ كم مسؤولاً يباسط الناس ويصغي إلى شكاواهم وآرائهم وانطباعاتهم؟