هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت لجنة الحوادث الحكومية إن: الطائرة قد دخلت في منطقة هطول للثلوج على ارتفاع منخفض، وذلك أثناء الهبوط، في مساء أمس الخميس.
تتجه بعض الشركات الأوروبية إلى توسيع إنتاجها داخل الولايات المتحدة. ومع ذلك، فإن أي مصنع يستخدم مواد مستوردة من الصين سيواجه تكاليف متزايدة بغض النظر عن موقع منشآته.
ربطت دراسة حديثة، بين عدد من المشاكل الصحية والظواهر الجوية والتغيرات المناخية، التي تحدث بين الحين والآخر..
هدف الأمم المتحدة المتمثل في الوصول إلى عالم خال من الجوع بحلول 2030 بدأ يتلاشى أكثر..
بحسب نتائج الدراسة فإن هذا الشيء يجعل الأرض أكثر تفلطحا، أو أكثر بدانة، ما يؤدي إلى بطء دوران الكوكب حول نفسه، ويطيل مدى اليوم، مشيرة إلى أن اتجاه زيادة طول اليوم الناجمة عن المناخ كانت تتراوح بين 0.3 و1.0 ملي ثانية لكل سنة منذ عام 1900 وحتى 2000..
ذكرت خدمة مراقبة تغير المناخ التابعة للاتحاد الأوروبي الأربعاء أن كلا من الأشهر الاثني عشر الماضية كان الأكثر دفئا على الإطلاق على أساس سنوي، فيما دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لتجنب "جحيم مناخي".
من المتوقّع، بحسب الدراسة، أن يقضي الأفراد المزيد من سنوات عمرهم في حالة صحية سيئة، على الرغم من أنهم سوف يعيشون لسنوات أطول..
الرئيس التركي قال إن المستعمرين لجأوا إلى كل الوسائل للسيطرة الثروات
قالت كاثلين ويندت، وهي الأستاذة المساعدة في كلية علوم الأرض والمحيطات والغلاف الجوي بجامعة ولاية أوريغون والمؤلفة الرئيسية للدراسة: "إن دراسة الماضي تعلمنا كيف يختلف الأمر اليوم. إن معدل تغير ثاني أكسيد الكربون اليوم غير مسبوق حقا"..
مرت الإمارات بظرف استثنائي خلال الأيام القليلة الماضية بعد الأمطار الغزيرة التي تعرضت لها البلاد هي الأكبر في 75 عاما منذ بدء حفظ السجلات، وأدت إلى إصابة مناطق واسعة من البلاد بالشلل وألحقت بها أضرارا كبيرة..
ذكرت الدراسة أن أجهزة ضبط الوقت العالمية قد تحتاج إلى تأخير ما مقداره ثانية واحدة من الساعات.
ذكرت صحيفة بوليتيكو الأمريكية، أن المفوضية الأوروبية، تريد حث دول الاتحاد الأوروبي على تسريع الاستعدادات لمكافحة تغير المناخ.
تناول التقرير، نقاط التحول المفاجئة والواسعة في الظروف البيئية، ما يؤدي إلى اضطراب أوسع وأشمل..
أعلنت خدمة كوبرنيكوس لتغير المناخ، التابعة للاتحاد الأوروبي، يوم الخميس، أن شهر يناير/ كانون الثاني الماضي كان الأكثر حرارة حول العالم على الإطلاق، وسط استمرار موجة حرارة استثنائية نتيجةً لتغير المناخ..
ذكر موقع "سايتك ديلي" أن تسرب غاز الميثان من المحتمل أن يكون عرضة للخطر ويتم إطلاقه في الغلاف الجوي نتيجة لظاهرة الاحتباس الحراري..
قال البروفيسور بيير فريدلينجستاين، الأستاذ بجامعة إكستر، الذي قاد البحث: "يبدو الآن أنه لا مفر من أننا سنتجاوز هدف 1.5 درجة مئوية الخاص باتفاق باريس"..