هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لاشك أن أحد أخطر أسباب الدمار الفكري والسياسي والاجتماعي، الذي تشهده بعض بلداننا يكمن في انتشار الطائفية والتعصب الديني، الذي يفتك ببعض مجتمعاتنا، ويذريها في كل اتجاه. وسيكتب مؤرخو المستقبل عن هذه الحقبة السوداء أن الانجراف الحاد نحو التطرف الديني، الذي يأخذ وجوهاً لا حصر لها..