هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قبل الاطلاع على العدد الأخير من دورية "فورن افيرز" الأمريكية الذي خصص ملفه لما يسمى بـ"المسألة العرقية"، كان الظن قد ذهب بي إلى أن حادثة مقتل الشاب الأسود مايكل براون في فرغسون الصيف الماضي سوف تكون آخر حادثة قتل عنصري ترتكبها الشرطة في أمريكا لأمد طويل، أي أنه إذا أعقبتها حادثة مماثلة فلن تكون إلا
يبدو السؤال غريبا، ولكن الأحداث تفرضه فرضا. أي البلدين هو أحوج اليوم إلى حكومة وحدة وطنية: تونس أم بريطانيا؟ تونس المعرضة لزلازل الإقليم والمهددة بحروب الردة عن العقل والدين، أم بريطانيا التي تنفس عليها بلدان البر الأوروبي حسن تدبير سياسي حتى في السنوات العجاف واقتصادا معافى أو يكاد؟
في محادثة هاتفية، قبل أيام، قال لي الصديق الكاتب المصري عادل رفعت المقيم في باريس منذ نهاية الستينيات والذي أنجز مع صديق عمره بهجت النادي، تحت اسم مشترك مستعار هو»محمود حسين»، مجموعة من الأعمال الفكرية التي حققت نجاحا في فرنسا — قال لي إن ما لفت انتباههما إبان ثورة 2011 في مصر شعار يقول ما معناه: «ا
أعلنها شمعون بيريس بكل ثقة: «لم يعد هناك عالم عربي معاد لإسرائيل»! ونقلت عنه «القدس العربي» أنه دعا، أثناء عيادته جنودا إسرائيليين جرحى في بئر السبع، إلى تسليم قطاع غزة لمحمود عباس لأنه «السلطة الشرعية الوحيدة»..