هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شهد تشييع جثمان"عرَّاب الانقلابات"، الكاتب الصحفي محمد حسنين هيكل، مساء الأربعاء، من مسجد "الحسين" بحي الأزهر، عددا من المفارقات أبرزها تدني عدد مشيعي الجنازة إذ قدر بالمئات فقط، وليس بالآلاف، برغم أن توصية هيكل بتشييع جثمانه من "الحسين"، عزز فرضية مشاركة الالآف من فقراء المصريين، ممن يكتظ الحي الشع
تبارى الإعلاميون المصريون المعروفون بأنهم "الأذرع الإعلامية" لرئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي في استخدام أساليب الاستمالة العاطفية للجماهير نحو السيسي بعد خطابه الذي ألقاه الثلاثاء، في مناسبة الاحتفال بذكرى مولد الرسول صلى الله عليه وسلم، ما شبهه مراقبون بأداء المذيع أحمد سعيد إزاء خطاب التنحي للرئيس
كتب فهمي هويدي: من شك فليس منا.. فرئيس مصر القادم معروف ومحسوم أمره، ومن يقل بغير ذلك فليس من أهل مصر، وفي مستهل حملته الانتخابية -في الأسبوع الماضي- فإنه خاطب الرأي العام من عدة منابر، كان أبرزها حواره التليفزيوني الذي أذيع يومي الأحد والإثنين 4 و5 مايو..
آن لابن عزوز أن يمد قدميه! فلا أخفيكم سراً يا قراء، أنني فوجئت بالأداء البائس، لعبد الفتاح السيسي في المقابلة التلفزيونية التي أجراه معه الأخوين لميس؛ لميس الحديدي وإبراهيم عيسي!.