هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وصف مندوب الاحتلال الإسرائيلي في الأمم المتحدة٬ جلعاد إردان٬ الموقف الأمريكي الرامي إلى حجب بعض الأسلحة إذا ما أقدم الاحتلال على عمليته في رفح٬ بأنه يمنح "أعداء إسرائيل" الأمل في النجاة..
يقترب عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة من حاجز الـ35 ألف شهيد.
وافق مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي على ما أسماه "توسيع محسوب" لعملية اجتياح رفح.
دفعت العملية العسكرية الإسرائيلية في مدينة رفح مئات الآلاف من النازحين للبحث عن ملاذ جديد.
ويظهر في التسجيل مقاتلو القسام وهم ينصبون كمائن لقوات راجلة ومحمولة ودبابات توغلت في الأحياء والمناطق الشرقية لرفح
جيش الاحتلال أعلن إصابة اثنين من ظباطه في رفح بجروح خطيرة بعد تعرضهم لصاروخ مضاد للدروع
وصفت صحيفة الغارديان، تعليق إدارة بايدن شحنة ذخيرة للاحتلال، بأنها رسالة لنتنياهو، لوقف اجتياح رفح، لكنها لن تفيد؛ لأن إسرائيل تملك مخزونا كبيرا من هذه القنابل.
وقالت الصحيفة؛ إن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، انفجر ضاحكا وسط سجال خلال جلسة لحكومته٬ بشأن منشور على منصة إكس لوزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير، ضد الرئيس الأمريكي جو بايدن، زعم فيه أن "حماس تحب بايدن".
قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان؛ إن المدنيين الفلسطينيين يدفعون ثمنا باهظا؛ قتلا وتجويعا وتهجيرا، للهجوم العسكري الإسرائيلي على رفح جنوبي قطاع غزة، الذي يتواصل لليوم الرابع على التوالي، وسط دعم أمريكي وصمت عالمي بزعم أنه هجوم محدود.
نور الدين العلوي يكتب: وجب أن يظهر في هذه اللحظة فريق دبلوماسي قوي يقود معركة إعادة الإعمار ويمارس الضغط العالي لفتح المعبر، وليتجاوز الحديث العاطفي عن غزة إلى حديث البواخر والقوافل الإغاثية، ويضع بالخصوص النظام المصري تحت معصار الضغط الدبلوماسي، فهذا النظام متواطئ على غزة، وقد سلم المعبر طائعا ليتخلص من وجع الرأس الغزاوي مقابل سلامته.
خفض مسؤولون إسرائيليون تقديراتهم بشأن كتائب حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية "حماس" في رفح، وسط إصرار إسرائيلي على عملية عسكرية واسعة في المدينة، مقابل معارضة دولية وإقليمية كبيرة.
قالت كتائب القسام؛ إنها أوقعت قوات الاحتلال، بعدد من الكمائن الكبيرة، شرق رفح، ما أسفر عن تدمير دبابات وناقلات جنود، وإيقاع الجنود بين قتلى ومصابين.
كثف الاحتلال قصفه على أنحاء القطاع كافة، مخلفا مجازر وعشرات الشهداء، في ظل رفضه لمقترح الوسطاء.
فإسرائيل التي لم تحقق أي نجاح عسكري لأكثر من سبعة أشهر، ولم تخلص ولو أسيرا واحدا من أسراها أو رهائنها المحتجزين لدى فصائل المقاومة الفلسطينية
استهدف طيران الاحتلال الإسرائيلي مبان سكنية في شرق محافظة رفح جنوبي قطاع غزة.
إعلان جيش الاحتلال جاء بعد إعلان لكتائب "القسام" عن كمين أوقع جنود الاحتلال بين قتيل وجريح.