هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وصلت مجموعات شيعية مقاتلة تنضوي تحت لواء كتيبة "أبو حيدرة الفدائي" التابعة لـ"كتائب الإمام علي" التي تمثل الجناح المسلح لـ"حركة العراق الاسلامية"، إلى سوريا، للقتال إلى جانب النظام السوري، بحجة الدفاع عن المقدسات والمراقد الشيعية.
توقع الكاتب الصحافي البريطاني المعروف ديفيد هيرست أن تمنى كل من روسيا والقوى الغربية بالهزيمة في سوريا، وخلص في مقال هام له ترجمته "عربي21" الى أن "روسيا وإيران والدول الغربية ستظل قوى أجنبية في نظر أغلب السوريين" وسوف ينتهي بهم الحال جميعا الى الهزيمة.
قالت الكاتبة اللبنانية، بتول الحسيني، إنها انتظرت بفارغ الصبر خروج الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله في خطاب أو تصريح، وذلك "لتطمئن على أنه حي يرزق، بعد إشاعات انتشرت حول صحته مؤخرا"، على حد تعبيرها.
أبدت إسرائيل تشككها، الأحد، في نجاح تنفيذ الاتفاق الدولي لوقف الأعمال القتالية في سوريا، وأشارت إلى أن التقسيم الطائفي للبلاد يبدو محتوما وربما يكون أفضل خيار.
بعد تدمير قوات النظام السوري معظم أحياء حمص القديمة، وتهجير معظم سكانها من السُنة، وإخراج عناصر الجيش الحر من أحيائها من خلال اتفاقية لوقف القتال تحت إشراف الأمم المتحدة، اتخذ النظام السوري قرارات جديدة للاستحواذ على مناطق أخليت من سكانها بسبب الدمار والحصار، ليتم تحويلها لمراكز خدمية لأبناء قتلى قو
ما إن أعلنت الحكومة العراقية الشروع ببناء سور أمني، يعزل محيط بغداد من جهة المناطق والأقضية الشمالية والغربية التي يقطنها العرب الُسُنة، بحجة حماية العاصمة من تسلل "الإرهابيين" ومنع وصول السيارات المفخخة، حتى بدأت إجراءات التضييق والتشديد الأمني والمنع عبر الحواجز تجاه سكان محافظة صلاح الدين
إسرائيل تريد منطقة عربية بمثابة مزيج من أشباه الدول، يحكمها مئات الأمراء المتناحرون، وما تفعله إيران في المنطقة العربية هو تماما يتوافق مع الحلم الصهيوني، لذلك فالبلاد التي تدخلها الأيادي الإيرانية، هي ذاهبة للحرب، للحرب فقط.
هناك حالة كبيرة من التذمر العربي من إيران، وخصوصا في الخليج العربي، وهو تذمر تختلط فيه معطيات السياسة والمصالح الجيوستراتيجيّة مع الاعتبارات المذهبية والطائفية، ففي الغالب يُنظر إلى إيران باعتبارها دولة شيعية معنية بنشر المذهب الشيعي في مختلف أرجاء العالم أولا وقبل وكل شيء.
اعترف سياسي عراقي معروف بأن السياسيين في العراق يستخدمون الطائفية؛ لنيل الشرعية، وكسب مزيد من القواعد الشعبية.
لم يكن الهدوء النسبي الذي عرفه سكان منطقة السيدية، جنوب غرب بغداد، بين عامي 2007 و2013، نهاية للممارسات الطائفية التي شهدتها المنطقة ذات الأغلبية السُنية، فقد عادت مجددا ممارسات القتل والخطف على الهوية، بالإضافة إلى عمليات التهجير القسرية.
تناولت صحيفة "فورين أفيرز" بالبحث والتحليل موضوعا حول "حقيقة الطائفية"، وذلك من خلال تسليط الضوء على التوتر الذي نشب بين السعودية وإيران مؤخرا على خلفية إعدام الشيخ الشيعي نمر النمر.
قال رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، اليوم الأحد، إن "الكلمة الباطلة التي تؤجج الوضع وتذكي النعرات الطائفية أشد فتكا من الإرهاب في بعض الأحيان". وقال مؤكدا: "إننا في العراق لا نفرق بين مواطنينا على أساس الدين والمذهب والقومية"..
إن سياسات قوات التحالف المسندة من المليشيات الشيعية التي تواصل عمليات القتل وتمارس الانتهاكات الممنهجة ضد السنة تضع عموم السُنَّة أمام خيار تفضيل البقاء تحت سيطرة الدولة الإسلامية على عودة القوات الأمنية الشيعية إلى مدنهم ثانية..
قال الإمام مالك وغيره عن الرافضة: "هؤلاء قوم أرادوا الطعن في رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلم يمكنهم ذلك، فطعنوا في الصحابة ليقول القائل: رجل سوء كان له أصحاب سوء، ولو كان رجلا صالحا لكان الصحابة صالحين".
هاجم السفير الإيراني السابق في الأمم المتحدة، منصور فرهنك، النظام الإيراني، واتهمته بتبني سياسات طائفية في علاقتها مع دول الجوار العربي، أنتجت عدم الاستقرار في العراق واليمن وسوريا ولبنان.
خلال ساعات من إعدامه، تحولت مسألة المواطن السعودي/ الشيخ والمعارض الشيعي، نمر النمر، إلى أزمة إقليمية، فاقمت من حدة الصراع بين إيران وخصومها في الجوار العربي. بغض النظر عن حكم الإعدام ذاته، الذي طال أيضاً العشرات من المواطنين السعوديين السنة، المتهمين بالإرهاب