هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تظاهر عشرات الآلاف في عواصم أوروبية مختلفة للمطالبة بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وإنهاء الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني من قبل الاحتلال الإسرائيلي لليوم التاسع والعشرين على التوالي.
اندلعت مواجهات عنيفة بين متظاهرين وشرطة الاحتلال أمام مقر إقامة نتنياهو في القدس المحتلة. واحتشد المتظاهرون للمطالبة باستقالة رئيس الحكومة اليمينية المتطرفة.
يعمد جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى استهداف مصادر الطاقة في قطاع غزة، حيث قصف العديد من الألواح الشمسية خلال الساعات الماضية، بعضها في مستشفى الوفاء وسط مدينة غزة.
أدانت منظمة التعاون الإسلامي استمرار جرائم حرب الإبادة الجماعية التي يقترفها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، داعية المجتمع الدولي إلى "التدخل العاجل من أجل وقف هذا العدوان الغاشم".
قال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" إسماعيل هنية، إن المقاومة تتصدى لعدوان الاحتلال الإسرائيلي في الميدان والسياسة، مشددا على "استخدام المقاومة لكافة الأوراق التي تملكها لإحباط مخططات العدو".
أدانت وزارة الخارجية القطرية، استهداف الاحتلال الإسرائيلي مدرسة الفاخورة في قطاع غزة، التي تؤوي آلاف النازحين، ما أسفر عن عشرات الشهداء والمصابين.
أكدت العديد من المنظمات التابعة للأمم المتحدة في بيان مشترك، أن 67 بالمئة من ضحايا عدوان الاحتلال على قطاع غزة نساء وأطفال. كما حذرت المنظمات من كارثة وشيكة في حال نفاد الوقود وتوقف عمل حاضنات الأطفال الخدج.
تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي بشكل واسع مع مقطع مصور يظهر العشرات من أطفال غزة وهو ينشدون "وعهد الله ما نرحل" في إحدى مدارس الإيواء التابعة لوكالة "أونروا".
قال وزير الخارجية الإيراني إن المقاومة في فلسطين والمنطقة جاهزة لمواجهة مختلف الاحتمالات مع الاحتلال الإسرائيلي، محمّلا دولة الاحتلال الإسرائيلي والولايات المتحدة مسؤولية تداعيات استمرار المجازر في قطاع غزة.
تظاهرت عائلات الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة الفلسطينية في غزة، أمام مقر وزارة حرب الاحتلال؛ بهدف الضغط من أجل التوصل إلى صفقة تبادل مع المقاومة.
شدد نائب المستشار الألماني روبرت هابيك، على أن حرق أعلام دولة الاحتلال يعد جريمة جنائية في بلاده، من شأنه أن تضع مرتكبها في حال كان مقيما في خطر فقدان إقامته، ومن لا يملك تصريحا للإقامة فقد يرحل خارج البلاد، بحسب قوله.
تمكن 5500 فلسطيني فقط من الوصول إلى المسجد الأقصى المبارك لأداء صلاة الجمعة؛ بسبب اعتداءات الاحتلال وقيوده المشددة في الجمعة الرابعة منذ بدء العدوان على قطاع غزة.
طالب الصدر حكومات دول الأردن ومصر ولبنان وسوريا، بالسماح إلى أنصاره بالوصول إلى الحدود مع فلسطين؛ لتنفيذ "اعتصام مليوني" تضامنا مع قطاع غزة.
انطلقت مظاهرة حاشدة في العاصمة القطرية الدوحة، تنديدا بعدوان الاحتلال الإسرائيلي وجرائمه في قطاع غزة، وردد المتظاهرون شعارات تضامنية مع الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.
قال مفوض عام وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، فيليب لازاريني، عقب عودته من قطاع غزة، إن "حجم المأساة لم يسبق له مثيل"، داعيا إلى التوصل إلى وقف إطلاق نار لأسباب إنسانية.
دمر الاحتلال الإسرائيلي البنية التحتية الخاصة بالاتصالات والإنترنت والكهرباء في العديد من مناطق غزة منذ بدء العدوان، كما تسبب في قطع خدمات الاتصالات عن القطاع عدة مرات؛ بهدف التعتيم على جرائمه المروعة بحق المدنيين.