هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ثبت أن العديد من الأزمات في الشرق الأوسط شائكة للغاية بحيث لا يستطيع الرئيس بايدن حلها. وقد دفع عدم فعاليته الدبلوماسية بعض دول الشرق الأوسط إلى إيجاد مساحة للعزاء في رئاسة ترامب 2.0.
يقول الكاتب: الحقيقة المؤلمة: إسرائيل وأمريكا والأنظمة العربية أجزاءٌ من منظومة واحدة. لا شك أن الأدوار تتفاوت بين قائدٍ كأمريكا ومقود مفعول به كهذه الأنظمة.
رفع المشاركون الأعلام الفلسطينية واللافتات التي تندد بالاعتداءات المستمرة على قطاع غزة، داعين إلى وقف العدوان ودعم المقاومة الفلسطينية.
قالت صحيفة يديعوت أحرونوت؛ إن "تقديرات في إسرائيل تشير إلى إمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مع لبنان خلال أيام، إذا بقيت تفاصيل صغيرة عالقة"".
استعرض التقرير شهادات من داخل قطاع غزة، حيث عبر العديد من ذوي الشهداء، عن أمل بإمكانية رؤية المسؤولين عن المجازر في القطاع داخل قفص الاتهام.
ذكر حزب الله، أنه قصف بالصواريخ تجمعا لقوات الجيش الإسرائيلي عند الأطراف الجنوبية لمدينة الخيام في جنوب لبنان.
قالت منظمة الصحة العالمية؛ إن استهداف المرافق الصحية في غزة انتهاك للقانون الدولي، مبينة أن هجوم المسيرات على مستشفى كمال عدوان ألحق به أضرارا بالغة.
تكرر استهداف طيران الاحتلال عدة مرات الطواقم الطبية في لبنان، خلال الشهرين الأخيرين؛ ما أدى إلى استشهاد وإصابة المئات منهم.
قال الرئيس السابق لمنظمة "بتسيلم" الحقوقية الإسرائيلية، حجاي إلعاد، إن الإدارة الأمريكية لم تتخذ أي خطوات جدية ضد "إسرائيل" رغم الانتهاكات الواسعة التي ارتكبتها في قطاع غزة والضفة الغربية.
قد ترى إدارة ترامب القادمة وحلفاؤها الإسرائيليون أن أوامر الاعتقال دليل، بدلا من ذلك، على عدم شرعية هيئات مثل الأمم المتحدة والكيانات التابعة لها. لكن بعض المعلقين في "إسرائيل" يخشون أن تكون هذه اللحظة بمثابة نقطة تحول قاتمة على الساحة العالمية.
قالت صحيفة الغارديان، إن مذكرة الاعتقال التي صدرت بحق رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، يوم الخميس، بتهمة ارتكاب جرائم حرب، وصفة عار لن يتمكن من تجاهلها.
كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، عن تفاصيل مثيرة، بشأن "الجحيم النفسي" الذي يواجهه جنود الاحتلال داخل غزة، والذي دفع عددا منهم للانتحار في القطاع أمام الجنود الآخرين.
أثار قرار المحكمة الجنائية الدولية إصدار مذكرتي اعتقال بحق رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير حربه السابق يوآف غالانت، موجة واسعة من ردود الفعل حول العالم، خصوصا أن القرار يشكل "نقطة تحول تاريخية" لكونه ضد قادة حلفاء للغرب والولايات المتحدة.
قالت صحيفة إسرائيل اليوم العبرية، إن وزير خارجية الاحتلال جدعون ساعر، هدد بالتحرك ضد إيران، إذا حاولت الوصول إلى السلاح النووي، وبأي ثمن.
شدد المحامي فاوت ألبرس، وهو واحد من مجموعة من المحامين الذين يمثلون المنظمات المناصرة لفلسطين، على أن "إسرائيل مذنبة بارتكاب إبادة جماعية وفصل عنصري"..
واصل الإعلام العبري تسليط الضوء على العلاقة المعقدة بين النظام المصري وإسرائيل، حيث يشير إلى ما يُسمى بـ"البركان المصري"، كناية عن حالة الغضب الشعبي والسياسي تجاه إسرائيل، والتي يُزعم أنها تتنامى داخل مصر.