هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الرد على أحكام الإعدام والمؤبد بحق ضحايا رابعة الجدد لا يكون فقط بإصدار بيانات الشجب مع أهميتها، ولا بالدعوات للسجناء وأسرهم (مع ضرورتها)، ولكن قبل ذلك بالتحرك الفعلي لإنقاذ هذه الأرواح وغيرها، بل لإنقاذ الوطن كله، وذلك بتوحد الجميع خلف هدف واحد فقط هو الخلاص من هذا النظام القاتل الخائن
نددت الأمم المتحدة الأحد بأحكام الإعدام التي أصدرتها محكمة مصرية السبت على عشرات المعتقلين في ما يعرف بقضية "فض اعتصام رابعة" والتي تضم 739 معتقلا..
علق مرشح الرئاسة المصرية السابق، حمدين صباحي، على أحكام الإعدام الجديدة المتعلقة بقضية اعتصام "رابعة".
في حكم قاس جديد ومثير للجدل بين مئات الأحكام التي يصدرها القضاء المصري منذ الانقلاب العسكري الحاكم بحق المعارضين، قضت الدائرة 28 إرهاب، بمحكمة جنايات القاهرة، السبت، برئاسة المستشار حسن فريد، بالإعدام شنقا لـ75..
كتب الناطق باسم جماعة الإخوان المسلمين، أحمد عارف، المسجون حاليا ويحاكم في "قضية رابعة" مقالا خاصا لـ"عربي21" وذلك غداة إصدار أحكام إعدام بحق 75 متهما في القضية..
أكتب داخل قفص المحاكمة في قضية "فض رابعة"، وذلك قبل دقائق من إسدال الستار وإصدار ما يسمى بالأحكام، فالبراءة والإعدام كلاهما باطل ولا محل لهما عند العقلاء من الإعراب، فالقصة معروفة..
قضت محكمة مصرية، اليوم السبت، بحكم أولي بإعدام 75 متهمًا في قضية "فض اعتصام رابعة"، تعود لعام 2013، بحسب مصدر قضائي..
بوضوح، استقر خلال خلال الذكرى الخامسة لمذبحة رابعة انقسام داخل الانقسام، ومعسكران داخل كل معسكر، وهو ما يستوجب أخذ المزيد من الحذر ودق المزيد من أجراس الخطر لعل الجمع الأقرب إلى الحق والشرف (من معارضي الانقلاب العسكري)، يتنبهون، وإن كان ذلك في حسباننا صعبا الآن
كل هذا أن ما حدث في ميدان رابعة العدوية منذ خمس سنوات قد يتكرر في المستقبل القريب أو البعيد. وحينها قد تحمل جريمة جديدة لقب أكبر مذبحة مصرية في التاريخ الحديث
أكد والد المصور المصري الشاب مصعب الشامي (26 عاما)، الذي قضى برصاص قناصة في مجزرة رابعة العدوية في الرابع عشر من آب/ أغسطس 2013، أن ما حدث في رابعة "مجزرة" ضد الإنسانية، ولن تسقط بالتقادم، مهما طال الزمن.
واجه زعيم حزب العمال البريطاني جيرمي كوربين انتقادات بعد ظهوره في صوره وهو يرفع شعار "رابعة" التي ترمز للتضامن مع قتلى مجزرة اعتصام رابعة العدوية التي نفذها نظام الانقلاب في مصر قبل 5 سنوات.
تعد مجزرة رابعة العدوية بحسب منظمات حقوقية محلية ودولية "أكبر عمليات القتل في تاريخ مصر الحديث" وقد وقعت على أيدي العسكر، ضد متظاهريين سلميين..
منذ أشهر، حاولت بعض المنظمات الحقوقية إعادة فتح الملف وتحريكه دولياً عن طريق مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة. وإذا نجحت في ذلك، فسوف يفتح تحقيق دولي محايد بشأن تلك المجزرة، ومحاكمة الجناه الحقيقيين..
نشر موقع "ميديابار" الفرنسي تقريرا سلط فيه الضوء على حادثة رابعة العدوية المحفورة في ذاكرة الشعب المصري، التي لم يتعرض المسؤولون عنها للمساءلة القضائية أو القانونية..
دعت الجبهة الوطنية المصرية إلى تشكيل "هيئة تحقيق وطنية مستقلة في مذبحة رابعة، تحدد المسؤوليات، وتكشف كل الأبعاد، وتحيل كل مجرم للمساءلة القضائية"، مضيفة: "إن تعذر تشكيل هذه الهيئة الوطنية المستقلة فلتشكل الأمم المتحدة لجنة محايدة من خلال مجلس حقوق الإنسان التابع لها".
في الذكرى الخامسة لفض اعتصامي ميداني رابعة العدوية والنهضة، وجه النشطاء عدة اتهامات للنظام العسكري ولجميع القوى السياسية في مصر، محملين إياهم مسئولية "المجزرة".