هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دعا الوزير الإسرائيلي السابق أفيغدور ليبرمان إلى تهجير الفلسطينيين إلى سيناء، عبر تدمير محور فيلادلفيا الذي يفصل مصر عن قطاع غزة..
بعد حوالي ثلاثة أشهر من الضربات المدمرة والمعارك الضارية على الأرض والنزوح المتواصل والمساعدات الإنسانية النادرة وغير الكافية، فقد بات سكان غزة "المنهكون" يتوقون إلى انتهاء الحرب..
اقتحمت القوات الإسرائيلية، فجر السبت، مخيم الجلزون شمال رام الله بالضفة الغربية المحتلة واعتقلت عددا من ساكنيه، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"..
استثني من صفقة "وفاء الأحرار/ شاليط"، ويلقب بـ "الأسير الذي حاصر السجن ولم يحاصره السجن"..
فجوة كبيرة جدا بين ما تطرح إسرائيل وما تطرحه المبادرة المصرية، والخاسر في الأثناء الشعب الفلسطيني الذي يعيش عذابا يوميا معيشيا هائلا، والبيئة أصبحت بالفعل طاردة له، وهذا ما تفاخر به نتنياهو أمام يمينه أنه يقوم بالفعل بخلق بيئة تحفز على التهجير.
إسرائيل، بعد أن أعياها التعب، وبعد أن أرهق اقتصادها، وهي ذاهبة في شهر شباط إلى انتخابات بلدية، يمكن أن تتوقف بالتدريج عن حرب الإبادة فقط، وهي تسعى للخروج بمكاسب، لعل ما يمكن أن يكون بين يديها أو ممكن التحقق، هو إقامة فاصل أمني عرضه كيلو إلى 2 كيلو متر، وهذا يجب ألا يكون مقبولا ولا بأي شكل.
تخطت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، الكونغرس للمرة الثانية خلال شهر للموافقة على صفقة بيع أسلحة لإسرائيل.
بايدن طلب من نتنياهو القبول بإرسال الأموال إلى النرويج أولا، بيد أن رئيس وزراء الاحتلال ما زال مصرا على اقتطاع جزء من الأموال قبل إرسالها إلى السلطة الفلسطينية مباشرة.
هيلي: على الفلسطينيين في غزة عبور حدود رفح إلى مصر، ومن هناك يتوجهون إلى الدول المؤيدة لحماس مثل قطر وإيران وتركيا".
أعلن جيش الاحتلال خلال الأيام الماضية سقوط عدة صواريخ في الجولان المحتل.
لوفيغارو قالت؛ إنه رغم ما تكبّده الجيش الإسرائيلي من خسائر وما واجهه من انتقادات والنتائج المثيرة للجدل للهجوم على قطاع غزة، لا يزال نتنياهو يقسم بـ"النصر الكامل".
استشهد الصحفي جبر أبو هردوس مع ستة أفراد من أسرته في قصف إسرائيلي على مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
الحوثي حذرت الولايات المتحدة والدول المتحالفة معها من استهداف الجماعة في البحر الأحمر.
قال حمدان؛ إنه لا سبيل للاحتلال من الخروج من مأزقه سوى وقف العدوان على قطاع غزة.
وصف إيهود باراك، ما تعرض له الاحتلال في السابع من أكتوبر، بالإذلال والحدث الأخطر في تاريخ إسرائيل.
قال أسامة حمدان القيادي في حركة حماس؛ إن "القيادة الفلسطينية ليست حكرا على أحد وينبغي ألا يكون حكرا على أحد، مرحبا بالوقت نفسه بفكرة "القوات الدولية"، بشرط أن تكون لتحرير فلسطين.