"الحرْكيون" الجدد

هي ظاهرة قديمة جديدة، تظهر عند مراحل الضعف والوهن، وهذا حال مسلمي فرنسا الآن، حيث يخرج من بين المستضعفين من يزيد من عمق الجراح ليطعن ويغدر، معتقدا حسن صنيعه، لكن هيهات هيهات، فالتاريخ علمنا أن أسوأ الناس هم هؤلاء الذين يدعون الانتماء والقرابة بينما هم أشدّ الناس ظلما وعدوانا

10-Nov-21 09:26 PM

خبر عاجل