الضغوط تشتد على أكشينار

إسماعيل ياشا يكتب: كليتشدار أوغلو قال إنه تلقى طعنات في ظهره قبيل الانتخابات الرئاسية، إلا أن خنجر أكشنار لم يكن الوحيد الذي طعن الرجل. ويبدو أن الخناجر الأخرى التي رافقت خنجر أكشنار في طعن كليتشدار أوغلو، اتجهت الآن نحو ظهر رئيسة الحزب الجيد

تركيا: رسائل أكشنار في مؤتمر الحزب الجيد

سعيد الحاج يكتب: الانتخابات البلدية بعد ثمانية أشهر من الآن ستكون محطة مهمة لتقييم الحزب الجيد وتحالف المعارضة والعدالة والتنمية على حد سواء، خصوصاً أن الأحزاب الكبيرة ستكون قد نظمت بدورها مؤتمراتها العامة حتى ذلك الحين..

ما هو هدف أكشنير؟

إسماعيل ياشا يكتب: "ما الذي تسعى إليه رئيسة الحزب الجيد بالضبط؟".. بدأ هذا السؤال يطرح نفسه في الأسابيع الأخيرة في الأوساط السياسية والإعلامية التركية، بعد أن اشتدت حرب التصريحات بين كليتشدار أوغلو وأكشنير، لتهدد وحدة التحالف المعارض الذي لم تفلح اجتماعاته المتكررة حتى الآن في تسمية مرشحه للانتخابات الرئاسية

ما علاقة حزب أكشنير بالخليفة عمر؟

يبدو أن الضغط الشعبي المتزايد على قادة حزب أكشنير سيخرج ما يسعى الحزب إلى إخفائه وراء لافتات دعائية كبيرة، وسيدفعه إلى مزيد من السقوط..