هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هذا الرباط الذي يوثق "نفع الناس" بالأمر الإلهي، ينقلنا إلى القاعدة الثانية وهي أخص، وإن تجلَّى لها شق عام. وهي أنه إن لم يكن من اللهو بُد؛ فيجب ألا يكون صارفاً عن الوظيفة الشرعيَّة: الوظيفة الأصلية والأساسية والحصريَّة التي خُلق الإنسان ليؤديها في هذا الكون
كنت أريد أن أقول إن الفرق العربية في مونديال روسيا رفهتنا كثيرا، وحوّلت مباريات "المجد" إلى سيرك، وإن حياتنا مقسومة قسمين: إما الموت تحت التعذيب، أو الموت تحت الترفيه..