هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشرت مجلة "لوبوان" اليمينية الفرنسية افتتاحية، في عددها الأخير، أقرب إلى تصفية حسابات و"تفكير رغبوي" على خلفية قضية بوعلام صنصال، الكاتب الجزائري المسجون في الجزائر (الذي حصل قبل أشهر على الجنسية الفرنسية)، وكذلك قضية كمال داود الكاتب الجزائري..
جغرافيا سياسية بائسة حولت الأكراد عبر التاريخ إلى أدوات بين القوى الإقليمية والدولية وكبش فداء في الوقت نفسه، وما شهده الأكراد في سوريا منذ عام 2011 آخر الشواهد التاريخية على بؤس الجغرافيا وخيانة التاريخ..
طه الشريف يكتب: محمود عباس يبعث برسائله إلى الداعم الأمريكي وإلى حلفائه في المنطقة، أنه الرجل القوي إذا ما وسّدوا إليه حكم غزة بعد إزاحة حماس وأخواتها من فصائل المقاومة، وأن عريكته لا تلين في حماية الكيان الصهيوني وفي التضييق على المقاومة!
موسى زايد يكتب: ينبغي على ثوار سوريا أن يكونوا على المستوى من حيث التماسك وعدم الاختلاف، ومن حيث محاسبة كل المجرمين ورموز النظام، والظن أن تركيا لن تتركهم وتحركاتها كلها تصب في هذا الاتجاه.
عادل بن عبد الله يكتب: لا نعتبر أن سقوط النظام السوري هو العلة الحقيقية لامتناع التقارب بين النهضة وبين أغلب مكونات "العائلة الديمقراطية" في السياق الحالي أو في أي سياق منظور، بل إننا نرد ذلك الامتناع إلى الجوهر الإقصائي واللاديمقراطي للسرديات الأيديولوجية الكبرى، كما نرده إلى المصالح المادية والرمزية والقضايا الصغرى التي توظَّف السرديات الكبرى لحمايتها وشرعنتها
نبيل الجبيلي يكتب: مقابل تراجعها في سوريا، فإنّ روسيا تمكنت من تعزيز حضورها في الجيوبوليتيك الأكثر أهمية لها من أجل حماية أمنها القومي بشكل مستدام
ياسر عبد العزيز يكتب: صرخت سيدة صيدنايا في وجه بيدرسون: "بعد ماذا أتيتم؟ لا نريدكم بعد الآن"، قبل أن تلقي بحذائها على سيارة الأمم المتحدة.. صرختها لها رمزيتها ودلالتها، ففي ظل حالة التسامح التي حملها الثوار مع تحرير دمشق، والتي لا أرى لها محلا في كثير من المواضع
عبد الرحمن أبو ذكري يكتب:تقديم أولويَّة الجواني على البراني، وهيمنته فوقه؛ نقضٌ للطوبيا التي أمرَضَت الفلسفات النظريَّة، وخروج من أوهامها عن الفردوس الأرضي، الذي كانت ترتكس به دوما -عند التنزيل- إلى حالة أيديولوجيَّة مشيحانيَّة؛ مُناقضة لكل الأسس "العقلانيَّة" التي انبَنَت عليها الفلسفة النظريَّة ابتداء.
غازي دحمان يكتب: من المرجح أن تعاود المنطقة سياسة التحالفات التي سادت في العقد الماضي بناء على المتغير السوري، الذي ترى فيه أطراف أنه يشكل فرصة لها، فيما تصنفه أطراف أخرى في باب المخاطر الداهمة التي تواجهها، ولا بد من صياغة استراتيجيات مناسبة ضمن كتلة تحالفية، تلتقي مصالحها بعضها مع بعض للخروج من هذا الوضع.
السيسي لا يختلف عمن قدمنا من أوصاف، بل يقف في الصف الأول من طغاة زماننا في هذا السلوك، فمؤخرا خرج السيسي خائفا مرعوبا من تكرار سيناريو سوريا، فجمع ألسنة إعلامه، والتقى بقيادات الدولة من الداخلية والجيش وغيرهم، وفي لقائه بالإعلاميين بحجة أن يطمئنهم، قال: (حاجتين أنا معملتهمش بفضل الله.. إيدي لا اتعاصت بدم حد، ولا خدت مال حد)..