هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بالرغم من أن وجه نتنياهو مكشوف وباد للحضور، إلا أنه لا يستعمل إيماءات وجهه لتعزيز ما يقول، وتأكيد مصداقيته..
المعايير التي من شأنها أن تحكم على جودة مدربٍ ما، أو عدم جودة آخر
هو الوضع اللبناني الذي وصلنا إليه بفعل السلاح وفساد الطبقة السياسية الحاكمة
تأييد القضية الفلسطينية كقضية عادلة تحتاج للصادقين مع أنفسهم
اختياركم كان الغرق في دماء المصريين فقمتم بإعدام 17 نفس بريئة على يومين، وعلى رأسهم الحافظ لكتاب الله بلغ من العمر 80 عام ويزيد، غير مراعين حرمة لهذه الأيام المباركة
استطاعت إرادة المقدسيّين كسر الطّوق الذي حاول الالتفاف مُطبقا على عنق القدس، فكيف إذا اجتمعت قوى الفلسطينيّين في الدّاخل والشّتات والمؤمنين بالقضيّة الحق؟
هل سيستمر النظام في إهدار دماء المصريين في الشوارع وعلى أعمدة المشانق دون أن يرق له جفن؟
مثلما أهدروا فرصة عام 1954م، أهدر الإخوان والثوار والشعب الفرصة بعد نجاح ثورة 25 يناير وتنحية رأس النظام، إلا أن الجميع خدعوا بتنحيته وظن أن الواقع الوردي ينتظر البلاد، فسارع الجميع بمغادرة الميدان وتركوا الساحة للمجلس العسكري
لم يعد الوضع في لبنان موضوعاً يختلف عليه أحد، فالانهيار قد وقع وبات الارتطام الكبير مسألة وقتٍ لا أكثر
نرى أن التعددية الحزبية في البرلمان يجعل البرلمان كالكوب الشفاف يُرى ما بداخله من خارجه، وإننا أمام ذلك وفي ظل تعدد القوائم المرشحة في الجولة الانتخابية الحالية، نأمل أن نرى حكومة توافقية في القريب العاجل تضم جميع أطياف الشعب الفلسطيني، تعمل على إصلاح ما أفسدته سنوات الانقسام.
السؤال هنا: ما هو موقع التعليم في معركة كسر الانقلاب العسكري في ظل ظروف تهلهل وتفكك معسكر الثورة مناديا بتحرير الوطن من الاحتلال العسكري لمصر؟
كثر التساؤل والجدل خلال الآونة الأخيرة في فلسطين حول بلوغ قائمة ما نسبة الحسم 1.5 في المئة من عدد الأصوات الصحيحة يجعلها تحظى بمقعد في البرلمان تلقائيا.
تبادر إلى ذهني سؤال مهم: أين معسكر الثورة من هذا السلاح المهم جدا في معركته من أجل تحرير الوطن؟