في برنامج ما خفي أعظم الذي عرض على الجزيرة الأسبوع الماضي، ورد اسم الوسيط الإيرلندي الذي كان أول من تدخل في تموز/ يوليو 2008 للبدء بتحريك ملف التفاوض من أجل انجاز صفقة تبادل للجندي الإسرائيلي شاليط، وهو السيد أوليفر ماكتيرنن
انسداد الأفق السياسي، سواء في ملف المصالحة مع السلطة أو اتفاق التهدئة مع الاحتلال، يجعلنا لا نتفاءل بانفراجة قريبة أو تحسن في أوضاعنا المعيشية، مما يعني أن المستقبل ربما يكون أسوأ، وأن أية محالات للضغط الداخلي أكثر لن تفلح، وستؤدي حتما نحو الانفجار إن لم يتم التعامل بحكمة مع الأوضاع الحالية
لا استعدادات حقيقية لدى الفصائل الفلسطينية لمرحلة ما بعد عباس، بما فيها حركة فتح التي لا يجرؤ فيها أحد على مجرد الحديث علناً في موضوع خلافة محمود عباس، والذي يعتبر عمودها الفقري، كونه رئيساً للحركة وللمنظمة وللسلطة في آن واحد، وفي حال غيابه فإن الخلافات ستندلع