قرارات ديوان "آل أيوب" تأتي بمثابة قمة جبل جليدي، فقد عبرت عن الحد الأدني من المطالب الشعبية الغاضبة في العريش، لكن القاعدة الشبابية ربما يكون لها مسلك مختلف كثيرا، وخاصة في حال لم ينجح كبار العائلات والرموز في إنجاز شيء يذكر من مطالب الديوان
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie