مهما تعدّدت أيديولوجيات وفكر الإنسان فإنه سيبقى في خانة التخلّف ما دام يؤمن بالتوجّه إلى العنف، حتى وإن كان إسلامياً أو قومياً كردياً أو قومياً تركياً أو حتى علمانياً كمالياً..
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie