عربى21
الجمعة، 06 ديسمبر 2019 / 08 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

عـاجل
  • مراسل "عربي21" في تونس: التيار الديمقراطي يعلن انضمامه للمعارضة ويرفض المشاركة بحكومة الجملي
آخر الأخبار
  • الاحتلال يعتقل طاقم تلفزيون فلسطين وأسيرا محررا من القدس
  • السيستاني يدعو لاختيار رئيس وزراء دون تدخلات خارجية
  • كيف تضامن جمهور العراق مع لاعب أهدر ضربة جزاء؟
  • فنان مصري: ما يفعله محمد رمضان نوع من الإرهاب (شاهد)
  • مكافأة بـ15 مليون دولار لقاء معلومات عن قائد إيراني.. من هو؟
  • اعتقال رؤساء 3 بلديات بتركيا بتهمة دعم "العمال الكردستاني"
  • اليونان تطرد سفير ليبيا بسبب اتفاق "الترسيم" مع تركيا
  • شهادة مزارع سوري أصيب خلال عملية اغتيال البغدادي
  • اتفاق أوبك يهبط بسعر النفط.. وقرار صيني يعرقل صعود الذهب
  • مصرع 3 جنود أمريكيين بتحطم مروحية بولاية مينيسوتا (شاهد)
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    الهلال الصاعد: احتواء العالم المسلم .. حقيقة أم وهم؟ (1)

    باسم خفاجي
    # الأربعاء، 14 أغسطس 2019 03:30 م بتوقيت غرينتش
    1
    الهلال الصاعد: احتواء العالم المسلم .. حقيقة أم وهم؟ (1)

    هناك معركة كبرى حقيقية تجري في العالم منذ بدء القرن الحادي والعشرين. هذه المعركة باختصار هي معركة الإجابة عن الأسئلة الكبرى التي تواجه الإنسانية بعد ظهور فشل النموذج الشيوعي، وكذلك تعثر التجربة الليبرالية، وتفشي ظواهر اليمين المتطرف والعنف العنصري في الدول التي كانت تدعي أنها قد ارتقت إلى أعلى درجات سلم الحضارة، وأن التاريخ قد انتهى بانتصارها الحتمي.


    ظهرت دول جديدة في معسكرات التقدم الاقتصادي كالصين والهند وتركيا وماليزيا تريد لها مكانا في الحوار حول مستقبل العالم أيضا. انطلقت ثورات الربيع العربي في بداية العقد الثاني لتؤكد أن العالم العربي أيضا يريد أن يشارك في التغيرات الحادثة في عالم القرن الحادي والعشرين.


    هذه التغيرات التي شهدها العالم في العقدين الماضيين أظهرت شكلا من أشكال التعاون الدولي لمواجهة أو "احتواء العالم المسلم" تحديدا.  ظهر مشروع غربي متكامل إعلاميا وفكريا وثقافيا وحتى عسكريا.


    هذا المشروع محدد المعالم والهدف، وهو "احتواء العالم المسلم". بدأت معالم هذه المواجهة تتحدد في الغرب بعد سقوط المعسكر الشرقي الشيوعي.  بدأ الحديث عن "الخطر الأخضر"، أو صعود العالم المسلم.


    البعض رأى أن توحيد الغرب يقتضي وجود خصم خارجي، والإسلام والعالم المسلم يمكن أن يكون ذلك الخصم.  البعض الآخر رأى أن حقيقة الصراع القادم سيكون بين رؤية الغرب للعالم، في مقابل رؤية العالم المسلم له.  وظهر الحديث عن الحضارات والحوار بينها أو المواجهة.


    حوار الحضارات أم صدامها .. أم توازنها؟


    رغم أن الغرب يقدم نفسه للعالم على أنه الخيار الحضاري الصحيح، بل والوحيد لمستقبل البشرية، إلا أن الرصيد الفكري والأخلاقي للغرب يلقي بالكثير من الشكوك لدى بقية شعوب العالم حول قيمة أو جدوى هذا الخيار.


    وأظهرت تداعيات أحداث سبتمبر 2001م أن أمريكا تسعى إلى قيادة المعسكر الغربي في مشروع اختيار العالم الإسلامي بصفته "العدو الخارجي" القادم، والذي يمكن أن يستخدم لاستمرار توحيد جهود الغرب نحو المزيد من السيطرة والهيمنة الاقتصادية والفكرية على شعوب العالم.


    وبما أن العالم الإسلامي لا يمثل قوة عظمى، أو دولة بعينها، فقد تحول اهتمام الفكر السياسي الغربي والأمريكي تحديدا من العلاقة بين القوى العظمى إلى العلاقة بين الحضارات، وذلك حتى يمكن إدراج العالم الإسلامي بوصفه "كيانا موحدا" أو خطرا جديدا يواجه الحضارة الغربية المقابلة.


    ورغم أن هذا التصور يختزل، بل ويخالف الكثير من الحقائق على أرض الواقع، إلا أن التيارات الفكرية قد تلقفت الطعم السياسي ووقعت ضحية له في أغلب أطروحاتها.  فلا العالم الإسلامي موحد في مواجهة الغرب، ولا الدول الغربية تشترك في تصورات حضارية موحدة أيضا نحو بقية شعوب العالم. 


    ولكن أنصار فكرة استمرار الصراعات في العالم، وجدوا أن العالم الإسلامي مع تنامي ظواهر المقاومة للظلم فيه، وأحيانا استخدام العنف المسلح أيضا، يقدم الخيار الأمثل للمرحلة القادمة من استمرار مشروع سلب ونهب خيرات العالم.


    تحول موضوع العلاقة بين الحضارات إلى موضوع الساعة لدى المفكرين في الشرق والغرب معا.  هناك من ينادي بالحوار كوسيلة للبقاء أو الهيمنة أو التأثير على الآخر، أو تجنب المواجهة. وفريق آخر يدعو إلى الصدام والمواجهة كنتيجة حتمية ووحيدة لحسم من سينتصر في معركة قيادة البشرية، أو من سيهيمن على مسيرتها الفكرية والثقافية.


    الغريب أن معظم الحديث الغربي حول حوار الحضارات تركز فقط على الحوار بين الغرب وبين العالم المسلم رغم وجود أفكار وأطروحات أخرى حضارية في الهند والصين وشمال أوربا وجنوب شرق آسيا وإفريقيا وأمريكا الجنوبية.  مع هذا اهتم الغرب فقط بالحوار الحضاري المواجه للإسلام والعالم المسلم.


    ظهرت حدة هذا الخلاف الفكري بين أنصار كلا المعسكرين مع تنامي ظاهرة المد الإسلامي، وظهور العالم المسلم على مسرح أحداث العالم بوصفه الجبهة التي تمانع في أن يحقق الغرب الانتصار النهائي الفكري والمدني له، وينتهي التاريخ بتقديم الليبرالية الديمقراطية والنظام الرأسمالي كخيار وحيد لشعوب العالم للسير على درب التقدم الإنساني مدنيا وفكريا أيضا.  وتم استخدام مصطلح "حوار الحضارات" وكأنه المخرج من الأزمة المتوقعة أو القادمة أو المتوهمة.  وأن البديل الوحيد في حال عدم الحوار .. هو الصدام بين الحضارات.


    لكن تاريخ الحضارات يشهد أن كلا من الحوار والصدام هما حالات استثنائية في العلاقة بين الأمم، وليسا إلا وسائل تستخدم من أجل تحقيق أهداف أسمى في نظر أبناء تلك الحضارات والشعوب.  العالم يحتاج إلى رؤية جديدة تقوم على مبدأ "توازن الحضارات" في مقابل كلا من فكرة الصدام أو الحوار بينها، والتوازن يعني وجود قوى متقاربة القوة في العالم، وهو ما يرفض الغرب الإقرار به سواء فكريا أو اقتصاديا.

     

    احتواء الإسلام والعالم المسلم

     

    خلال عقدين من الزمان ظهر أن النقاشات الفكرية عن حوار الحضارات أو صدامها لم تحقق أية نتائج عملية على أرض الواقع.  ما ظهر في الحقيقة هو أن مواجهة صعود العالم المسلم أصبحت أحد أهم معارك الغرب المعاصر فكريا وعمليا أيضا.


    في البداية بدأت أمريكا هذه المعركة فعليا مع أحداث سبتمبر 2001. أعلنت أمريكا أنها في معركة مصيرية لمواجهة ما أسمته بالإرهاب الإسلامي.  لكن التصرفات الأمريكية أظهرت أن الأمر لا يتوقف عند الإرهاب الذي لا دين له، ولكنه انتقل إلى محاولة مستمرة لاحتواء صعود التصورات المسلمة لتنافس الرؤى الغربية في تقديم الإجابات الحقيقية عن الأسئلة الكبرى التي تواجه الإنسانية.


    تشكلت فكرة احتواء الإسلام واحتواء العالم المسلم لتصبح هاجسا غربيا انتقل من أمريكا ليتبناه اليمين المتطرف في أوربا.. لاحتواء تنامي التواجد المسلم في أوربا، وتبعتهم روسيا في محاولتها أيضا لتحجيم واحتواء التواجد المسلم في أوربا الشرقية والبلقان وجمهوريات وسط آسيا .. وبدأت تتشكل جبهة في الشمال تتوحد في مواجهة العالم المسلم، ومحاولة تحجيم أي رغبات حقيقية في التحرر أو الاستقلال أو تقديم رؤى جديدة للعالم في التعامل مع المشكلات التي تواجهها الإنسانية.


    في المقابل، نما بين الدول المغلوبة على أمرها من ناحية، والشعوب التي تتمنى أن يسود السلام في العالم من ناحية أخرى فكرة "حوار الحضارات" كبديل لتخفيف حدة المواجهة، أو تأجيلها، أو الخلاص منها.  ونشط المفكرون من أنصار هذه الفكرة في عالمنا ــ بدعم الكثير من الحكومات الإسلامية والعربية ــ في الدعوة إلى الحوار وقيم التسامح وأهمية قبول الآخر، وضرورة قبول مفاهيم التعددية السياسية والفكرية والدينية.


    ورغم أن أفكار الدعوة إلى الحوار والتسامح والسلام هي أفكار وقيم تعتنقها معظم شعوب العالم، وعلى رأسها شعوب العالم المسلم، إلا أن الملاحظ أنها قيم يتم توظيفها في هذه المرحلة لتحجيم المقاومة من طرف العالم المسلم، وإشعاره بالذنب والجريمة لأن الأعمال المسلحة التي ارتكبت في الأعوام الأخيرة كانت ضد مصالح غربية، وتمت من قبل أنصار التيار الإسلامي. 


    لذلك، اهتم السياسيون في أمريكا ثم أوربا ومن يساندها من دول الغرب باستثمار فكرة الحوار بين الحضارات.  وبدأت أمريكا في دعم مشروعات "حوار الحضارات" بقوة كوسيلة مؤثرة في تهميش "العدو الإسلامي القادم"، وإذلاله ثقافيا وفكريا، والتمهيد بذلك ــ من طريق آخر ــ للمزيد من الهيمنة بأساليب غير مباشرة.


    أصبح واقع الحديث حول العلاقة بين الحضارات ينحصر بين تياري الحوار والصدام بشكل كبير.  يحاول المفكرون من أنصار "حوار الحضارات" الحفاظ على نقاء الفكرة وجدواها، بينما يحاول أنصار "صدام الحضارات" التأكيد على عمليتها، وأهميتها للغرب لحسم الصراع على قيادة البشرية، ويراها بعض أنصار التيار الإسلامي أيضا كوسيلة وحيدة لهزيمة الغرب، ونهضة الأمة الإسلامية من جديد.


    مواجهة الاحتواء 


    هناك مشروع بدأ في العالم، وتزعمته أمريكا يهدف إلى "احتواء العالم المسلم". البداية كانت أطروحات فكرية حول صدام الحضارات ونهاية التاريخ. تبع ذلك خطوات عملية لتحجيم نهضة العالم المسلم عبر الاحتلال العسكري المباشر، وتفتيت الدول، وحصارها اقتصاديا وفكريا، والدعوة المستمرة إلى "تعديل الإسلام" كي يلائم المزاج الغربي المعاصر تحت شعارات الوسطية او الاعتدال.


    وتم احتلال أفغانستان وفرض العقوبات على باكستان وإيران، والجهد المستمر في تحجيم تركيا وماليزيا وإندونيسيا، ومنعهم ما أمكن من النمو الاقتصادي أو الحراك الاجتماعي المستقل عن منظومة الغرب الفكرية والثقافية.


    وعندما انتفض العالم العربي في ثورات الربيع العربي، تم التعامل مع هذه الثورات باستخدام العملاء والمواجهات والأنظمة القمعية والاستبدادية من أجل القضاء على أثر تلك الثورات، وتحويلها من حلم عربي في مستقبل أفضل للحرية والعدل، إلى كابوس مظلم يستدعي قبول الأنظمة القمعية من جديد، ويهاجم الإسلام بعنف، ويحول كل من يرتبط بالفكرة الإسلامية إلى عدو للإنسانية، وإلى داعية للتطرف والعنصرية والتخلف.


    وسكت العالم على الممارسات الإجرامية التي تقوم بها روسيا من ناحية في البلقان وسوريا ودول وسط آسيا، وعلى الممارسات الصينية الظالمة في حق الأقليات المسلمة في الصين، والتي تصل إلى أكثر من 100 مليون نسمة، وسكت العالم على ما يحدث في مينامار ضد المسلمين هناك من تطهير عرقي لا خلاف عليه، وكذلك الحال مؤخرا في الهند وما تقوم به تجاه المسلمين في داخل الهند، وفي كشمير.


    مشروع "احتواء العالم المسلم" يمضي على قدم وساق، وفي المقابل فإن العالم المسلم منشغل بنفي الفكرة أو تسفيه احتمال حدوثها أو التقليل من مخاطرها أو عواقبها على الأمة وعلى الشعوب.  لا يمكن مواجهة مشروع احتواء بثقافة "الإنكار". العالم المسلم بحاجة إلى مشروع مواز .. مشروع مواجه لمحاولات الاحتواء. العالم المسلم لا تتم محاولة احتوائه لأنه عالم متخلف، ولكن لأنه عالم صاعد.


    التركيبة السكانية مع الوعي الحضاري مع توفر الإمكانات الاقتصادية ومع وجود منظومة فكرية عقدية صلبة .. كل ذلك يشير إلى أن العالم المسلم صاعد، وأن التململ الحادث، بل والمراهقة الفكرية أو الأعمال غير السلمية في بعض الأحيان إنما هي دليل انتقال من حالة الخمول إلى حالة اليقظة.


    الربيع العربي مع صعود تركيا مع تقدم ماليزيا وأندونيسيا، واهتمام دول الخليج وباكستان والمغرب العربي بالانتقال الحضاري أيضا كلها تشير إلى أن الأمة المسلمة تستيقظ من السبات، وترفض الاستكانة للواقع المؤلم على أبنائها، والظلم الواقع على أبناء العالم أيضا.


    الهلال الصاعد


    لا يمكن مواجهة مشروع "احتواء" بمجرد النقاش أو التفكير أو الحوار. لابد أن يكون للأمة مشروعا بديلا يعبر عن حالة الصعود. هذا المشروع يجب أن تتكاتف من أجل نجاحه الدول والشعوب والأفراد.  
    مقابل "احتواء العالم المسلم" يوجد "هلال صاعد" يقدم تصورا حضاريا مختلفا عن المشروع الغربي التي يعاني في بنيته الفكرية والثقافية، ويحاول منع ظهور أي بديل. 


    "الهلال الصاعد" يجب أن يكون مشروعا يرفع الظلم عن الإنسانية، وليس عن العالم المسلم فقط.

     

    "الهلال الصاعد" يجب أن يتكاتف معه كل أنصار العدل والحرية في عالم اليوم والغد.

     

    "الهلال الصاعد" يمكن أن يقدم الرصيد الحضاري للأمة المسلمة في التنافس حول "توازن الحضارات".


    العلاقة بين الحضارات لا تبنى بالضرورة على الوسائل، وإنما على المبادئ والغايات.  إن الحوار والصدام ليسا إلا وسائل تؤثر في العلاقة بين الحضارات، ولكنها لا تبني هذه العلاقة بالضرورة أو تهدمها.


    وسواء كانت هذه الوسائل سلمية كالحوار والتفاهم والتعارف، أو غير مسالمة كالصدام والمواجهة، فهي ليست إلا وسائل يمكن للأطراف المتقابلة استخدامها في الظروف التي تحتم ذلك. لكن الأصل في العلاقات بين الحضارات والشعوب يقوم على مبدأ آخر، وهو مبدأ التوازن أو التدافع، وهو المبدأ الذي حكم العلاقة بين الحضارات تاريخيا منذ بدء الخليقة.


    من حق الأمة المسلمة أن تقاوم محاولات الاحتواء، وأن تقدم مشروعا متكاملا لعالم الغد تحت شعار "الهلال الصاعد" بديلا عن المشروعات الأخرى في العالم، والتي لم تحقق للإنسانية ما تتمناه، وهذا حديث يطول، وسنحاول التعرض له عبر المزيد من النقاش والحوار والمقالات.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    الاسلام

    الحضارات

    الإنسانية

    النموذج الشيوعي

    #
    الهلال الصاعد: هل تشهد تركيا احتضار العدالة والتنمية أم نهضته؟ (4)

    الهلال الصاعد: هل تشهد تركيا احتضار العدالة والتنمية أم نهضته؟ (4)

    الثلاثاء، 17 سبتمبر 2019 11:54 م بتوقيت غرينتش
    الهلال الصاعد: لبنان وأزمة تركيا والأرمن.. لماذا الآن؟ (3)

    الهلال الصاعد: لبنان وأزمة تركيا والأرمن.. لماذا الآن؟ (3)

    الأربعاء، 11 سبتمبر 2019 08:37 م بتوقيت غرينتش
    الهلال الصاعد: احتواء العالم المسلم .. حقيقة أم وهم؟ (1)

    الهلال الصاعد: احتواء العالم المسلم .. حقيقة أم وهم؟ (1)

    الأربعاء، 14 أغسطس 2019 03:30 م بتوقيت غرينتش
    10 خطوات لتمرير فكرة خاطئة

    10 خطوات لتمرير فكرة خاطئة

    الأحد، 20 نوفمبر 2016 04:10 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: adem

    الأربعاء، 14 أغسطس 2019 11:55 م

    من حيث المبدأ الفكرة جميلة ، بالنسبة للغرب الرسمي الهلال الصاعد فكرة لا يمكن السماح لها بالوجود لإدراكه أنّ ذلك يعني فقدان السطرة على العالم و نهاية الرخاء المعيشي للشعوب الغربية و بالتالي النهاية الحضارية!!! للغرب ، بالنسبة للعالم الإسلامي الهلال الصاعد حلم أمة بأكملها و كلمة السرّ للتخلص من الهيمنة و التبعية و بناء مستقبل مشرق و تقديم نموذج حضاري انساني لطالما حاربه الغرب بشتى الوسائل و ساعدهم في ذلك خيانة البعض منّا و سذاجة البعض الآخر و جهل و قلة وعي الكثير منّا ، الكرة في مرمانا بشرط واحد فقط ما هو ؟ اجتثاث الخيانة و العمالة ، وضع خطة متكاملة الأركان لإصلاح جذري شامل ثم العمل فالعمل و العمل .

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • جنوب سوريا على صفيح ساخن.. هل يواجه النظام ثورة جديدة؟

      جنوب سوريا على صفيح ساخن.. هل يواجه النظام ثورة جديدة؟

      سياسة
    • هذه الأشياء يشتريها رؤساء أمريكا من جيبهم الخاص (إنفوغراف)

      هذه الأشياء يشتريها رؤساء أمريكا من جيبهم الخاص (إنفوغراف)

      من هنا وهناك
    • أردوغان يفتتح أول مسجد "صديق للبيئة" في أوروبا (صور)

      أردوغان يفتتح أول مسجد "صديق للبيئة" في أوروبا (صور)

      سياسة
    • لماذا تعترض أوروبا على الاتفاق التركي الليبي وكيف سترد أنقرة؟

      لماذا تعترض أوروبا على الاتفاق التركي الليبي وكيف سترد أنقرة؟

      سياسة
    • رئيس اتحاد الكرة السعودي يشكر قطر وجمهورها.. وتفاعل (شاهد)

      رئيس اتحاد الكرة السعودي يشكر قطر وجمهورها.. وتفاعل (شاهد)

      رياضة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    الهلال الصاعد: هل تشهد تركيا احتضار العدالة والتنمية أم نهضته؟ (4) الهلال الصاعد: هل تشهد تركيا احتضار العدالة والتنمية أم نهضته؟ (4)

    مقالات

    الهلال الصاعد: هل تشهد تركيا احتضار العدالة والتنمية أم نهضته؟ (4)

    من الطبيعي أيضا للمرحلة أن يحدث تغير في مزاج المرتبطين بالحزب من الارتباط العاطفي بالفكرة، إلى الارتباط العملي بالنتائج. وهذه ملامح مرحلة أخرى مهم دراستها.. وليس انتقادها

    المزيد
    الهلال الصاعد: لبنان وأزمة تركيا والأرمن.. لماذا الآن؟ (3) الهلال الصاعد: لبنان وأزمة تركيا والأرمن.. لماذا الآن؟ (3)

    مقالات

    الهلال الصاعد: لبنان وأزمة تركيا والأرمن.. لماذا الآن؟ (3)

    لم يكن مبررا ولا مفهوما أن يدلي الرئيس اللبناني ميشال عون كلمة خلال الذكرى المئوية لتأسيس لبنان، تتضمن ادعاءات "بممارسة الإمبراطورية العثمانية إرهاب الدولة في لبنان"

    المزيد
    الهلال الصاعد: لماذا تشغلنا تركيا؟ (2) الهلال الصاعد: لماذا تشغلنا تركيا؟ (2)

    مقالات

    الهلال الصاعد: لماذا تشغلنا تركيا؟ (2)

    يحتفل الحزب الحاكم في تركيا بمرور 18 عاما على تأسيسه. إنه حزب العدالة والتنمية. هذا الحزب الذي أصبح مثار الحديث والنقاشات والاعتراضات والمجاملات في وطننا العربي طوال المرحلة الأخيرة..

    المزيد
    10 خطوات لتمرير فكرة خاطئة 10 خطوات لتمرير فكرة خاطئة

    مقالات

    10 خطوات لتمرير فكرة خاطئة

    أحيانا يحاول البعض من الصالحين أو من غيرهم تمرير فكرة خاطئة لمن حولهم، وهم يدركون أنها ليست الفكرة الأصح. وبدلا من المصارحة والمواجهة بمبررات فكرتهم، أو ما دفعهم لها - وهي فكرة خاطئة لكنهم مضطرون لها في تقديرهم - بدلا من المصارحة.. يحاولون تمرير الفكرة - بشكل من التحايل - على من حولهم

    المزيد
    رسالة إلى السيدة هيلاري كلينتون رسالة إلى السيدة هيلاري كلينتون

    مقالات

    رسالة إلى السيدة هيلاري كلينتون

    إلى المرشحة الديمقراطية في الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2016

    المزيد
    الفوارق الصادمة بين الأمريكي والأوروبي! الفوارق الصادمة بين الأمريكي والأوروبي!

    مقالات

    الفوارق الصادمة بين الأمريكي والأوروبي!

    كثيرا ما ينظر المراقبون والمحللون في العالم العربي إلى الشخص الأمريكي والشخص الأوروبي كأنهما نموذج واحد يمكن أن يُطلق عليه «الشخص الغربي»، وقد يكون في هذا التعميم بعض الصحة في الجوانب الاجتماعية والأخلاقية، أما في النواحي الفكرية والثقافية والرؤى العامة للحياة؛ فإن الفوارق بين الشخصيتين تجعل من غير

    المزيد
    الثورة وسوق "الفالصو".. وفرص التغيير الثورة وسوق "الفالصو".. وفرص التغيير

    مقالات

    الثورة وسوق "الفالصو".. وفرص التغيير

    هناك فرصة حقيقية في التغيير، ولكن تأخر الانتصار سببه في الحقيقة هو كثرة "الفالصو" في صفوفنا

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب