هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مصر: مقدمة في الخداع والمراوغة الرئاسية والحكومية
جولة انتخابية ثالثة خلال عام، باتت هي الأمر المرجح الذي تنتظره إسرائيل، بعد أن استنفدت حتى اللحظة كل السيناريوهات الممكنة لتجنب هذا الخيار، وبعد فشل الطرفين في تشكيل حكومة وحدة مفضلة لدى أغلبية الجمهور الإسرائيلي، كذلك استحالة تشكيل حكومة ضيقة من أحد الطرفين كما كان واضحا منذ البداية، ثم فشل الطرفين
واشنطن تعرض على أربع دول عربية إبرام معاهدات عدم اعتداء مع إسرائيل ... نائبة مستشار الأمن القومي فيكتوريا كوتس، تلقفت مشروع الوزير يسرائيل كاتس، وحوّلته على مبادرة أمريكية تطوف بها على سفراء الدول المعنية المعتمدين في واشنطن ... كوتس وكاتس يريدان الدفع بعلاقات هذه البلدان من مستوياتها «السرّية» المت
المؤسسات الديمقراطية التي وضعت بعد الثورة لاتزال ضعيفة ومهددة، والمعضلة الأبرز منذ ثماني سنوات تكمن في تفاقم الصعوبات الاقتصادية، وتدهور الأوضاع الاجتماعية في تونس، الأمر الذي يزيد من منسوب الاحتقان الشعبي ويشحذ الحركات الاحتجاجية. وإن كنا نعلم أن الحكومات المتعاقبة لم يكن أداؤها مقبولا ضمن معطى الح
كتب مستشار البيت الأبيض «بات سيبولون» يوم الأحد الماضي خطاباً غاضباً يرفض دعوة من النائب «جيرولد نادلر» للبيت الأبيض لإرسال محامين للمشاركة في جلسات التحقيق بشأن عزل الرئيس والتي بدأت أمس الأربعاء. وفي حين أنه من الممكن أن يغيروا رأيهم في جلسات لاحقة، إلا أن البيت الأبيض أوضح بالنسبة للآن أنهم يفضلو
أظهر مقطع فيديو قصير أعدّه ناشطون سوريّون في الشمال المحرر، حجم الكارثة السورية التي تنتظر الأجيال الراهنة والمستقبلية، وتنتظر العالم كله بتقاعده وتخليه عن مسؤولياته في توفير أدنى مقومات التعليم لنصف مليون طالب في الشمال المحرر، يسكنه أكثر من أربعة ملايين شخص رفضوا أن يعيشوا في جمهورية العبيد المحتل
إذا أردت أن تفهم كيف يفكر الرئيس الأميركي دونالد ترمب في التحالفات الدولية، والقضايا الاستراتيجية المعقدة، ما عليك إلا مشاهدة مؤتمره الصحافي في لندن أول من أمس مع الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) ينس ستولتنبرغ على هامش اجتماع قادة الحلف بمناسبة مرور سبعين عاماً على تأسيسه. منذ البداية فاجأ ترمب
إذا أردنا البداية في التخلص من الفكر الشمولي وعشوائية الأحكام والخلط بين الأدوار الاجتماعية وتحديد تأثيراتها خارج نطاقها الأيديولوجي الحقيقي، علينا التمييز بين ثلاثة أنماط من الأدوار الاجتماعية الموجودة في المجتمع التي يجري الخلط بينها ويطغى أحدها على الآخر، بشكل يصبغ المجتمع بصبغته على حساب الأدوار
للمرة الثانية على التوالي، يغيب كريستيانو رونالدو عن حفل تتويج أفضل لاعب في العالم لجائزة «فرانس فوتبول»، بعد غيابه السنة الماضية أيضا عن حفل توزيع جائزة أفضل لاعب في أوروبا التي نالها لوكا مودريتش، وغيابه عن حفل الفيفا، في سيناريو يؤكد من خلاله أنه لا يقبل سوى الزعامة، وليس الوصافة أو المركز الثالث
عقب الحرب العالمية الأولى سرى مصطلح «الزمن البريطاني» للتدليل على سؤدد بريطانيا وهيمنتها على مقاليد العالم حينها.
السباق «الديمقراطي» التمهيدي لانتخابات الرئاسة يتقدمه مرشح أكبر سناً ليلائم المنصب (جو بايدن). والمرأة التي كان من المفترض أن تصبح في صدارة السباق على أساس برامجها السياسية (اليزابيث وارين) تراجع التأييد لها في استطلاعات الرأي بعد أن ألحقت الفشل باستراتيجيتها للرعاية الصحية.
هي محاكمة غير عادية، في توقيتها، وهوية المتهم الماثل أمام القضاء ... أول إسرائيلي منذ المعاهدة قبل ربع قرن على أقل تقدير، يقف هذه الوقفة ... هذا أمر جيد ... زمن «المرونة» و»التساهل» ولّى إلى غير رجعة ان شاء الله، ومثلما تدين تدان، فإسرائيل تعتقل أردنيين يدخلون عبر البوابات الحدودية وبعد حصولهم على «التأشيرات» و»التصاريح» اللازمة، فلماذا لا نفعل شيئاً مماثلاً مع «متسلل» جاء خلسة وانتهك القانون وأحضر مواد ممنوعة؟!
يصعبُ الفصل بين الأجزاء التي تتكامل لتؤدِّي، في النهاية، عملاً واحداً. لكنْ في حدود القدرة على الفصل، يجوز ترميز أطراف المحنة اللبنانيّة على النحو التالي: المصرف أكثر ما يمثّل النهب، و«حزب الله» أكثر ما يمثّل الاحتياط القمعيّ، وجبران باسيل والتيّار العوني أكثر من يمثّل السياسة والقيم الرديئة. والحال
لا نعتقد أنّ رفض التدخل الأجنبي في الشأن الداخلي لبلادنا يمثل موقف مجموعة أو تيار أو فئة مقابل ترحيب آخرين به أو سعيهم لاستعماله في صراع أو خلاف سياسي، إلا ما كان من أشخاص مشبوهين لا يعبرون عن قطاع مجتمعي واسع.
اجتازت إيران ولبنان والعراق في الشهرين الماضيين عتبة التجربة السورية في ثورة شعوبها على أنظمة التسلط والفساد الحاكمة. ورغم ما ظهر في إيران من استيعاب نظام الملالي لهبة الإيرانيين الأولى، وتوجهه المؤكد نحو انتقام عميق من معتقلي وناشطي جمهور الهبة، فإن ذلك لا يعني نهاية الحراك الإيراني المتكرر في العا
وحدات من الجيش الأردني نفذت خلال الأيام الماضية تمرينات عسكرية تحاكي التصدي لغزو إسرائيلي مفترض، وقد جرت هذه التدريبات بحضور الملك عبدالله الثاني ورئيس الوزراء وسط اهتمام رسمي واسع، ما يعني أن المزاج العام في الأردن يوحي بالاستعداد لسيناريوهات عديدة تشتمل على ما هو أسوأ بكثير من «صفقة القرن» وما تسر