سياسة عربية

عبد الله الشريف: هذه حقيقة تغريدة القرضاوي والحور العين

نشر الكاتب السعودي فهد ديباجي التغريدة المزورة وعلق عليها "خنبقات ومسرحيات الإخوان"- تويتر
نشر الكاتب السعودي فهد ديباجي التغريدة المزورة وعلق عليها "خنبقات ومسرحيات الإخوان"- تويتر

رد الناشط المصري الشهير عبد الله الشريف، على تغريدة مزورة منسوبة له، تتحدث عن وفاة رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين يوسف القرضاوي، والحور العين.

 

وتداول مغردون مصريون وسعوديون عبر "تويتر"، تغريدة منسوبة للشريف، جاء فيها متحدثا عن القرضاوي: "رأيته في الجنة وبجواره 70 ألفا من الحور العين".

 

ونشر الكاتب السعودي فهد ديباجي التغريدة المزورة، وعلق عليها "خنبقات ومسرحيات الإخوان".

 

فيما رد عبد الله الشريف قائلا: "تويتة لمعزة تنتحل شخصيتي، بس ديلها باين في الخط والإملاء والصياغة".

 

وهاجم كتاب سعوديون بشكل مباشر الشيخ القرضاوي بعد وفاته، متهمينه بأنه منظر للإرهاب، والتطرف.

 

ولم تنع مؤسسة "الأزهر" في مصر الشيخ القرضاوي، برغم أنه عالم أزهري.

 

وتوفي القرضاوي قبل يومين في العاصمة القطرية الدوحة عن عمر يناهز 96 عاما.

 

التعليقات (6)
عابر سبيل
الإثنين، 03-10-2022 10:54 ص
في رثاء الشيخ القرضاوي ـــ الشاعر: أنس إبراهيم الدغيم ـــ في ذمّة الله هذا الواقفُ الجبَلُ *** العالِمُ الفَذُّ والعلّامةُ الرَّجُلُ ـــ شيخُ المواقف ما لانَتْ عريكتُهُ *** في الحقِّ أو ردَّه عن رأيه وَجَلُ ـــ ستٌّ وتسعونَ والهمّاتُ عاليةٌ *** كأنّها في سماءِ الأمّةِ الشُّعَلُ ـــ إنْ كان وافاكَ مِن بعدِ المدى أجلٌ *** فما لذِكرِكَ فيما بَينَنا أجَلُ.
عابر سبيل
الأحد، 02-10-2022 12:02 ص
قصيدة الشاعر: أيت عبو, يرثي فيها الشيخ يوسف القرضاوي ـ رحمه الله ـ الْعِلْمُ قَالَ بِعِزَّةٍ وَإِبَاءِ *** مَنْ ذَا يُطَاوِلُ أَنْجُمًا بِسَمَائِي ـــ مَنْ ذَاك أَوْقَدَ فِي الْمَعَارِفِ شَمْعَةً *** يَسْمُو بِهَا لِكَوَاكِبِ الْجَوْزَاءِ ـــ مَنْ ذَا الَّذِي حُرِمَ الضِّيَاءَ بِجَهْلِهِ *** أَعْشَى تَخَبَّطَ فِي دُجَى الظَّلْمَاءِ ـــ مَنْ ذَا الَّذِي فَقَدَ الْبُدُور وَلَمْ يَجُدْ *** عِنْدَ الْفِرَاقِ بِعَبْرَةٍ حَمْرَاءِ ـــ أَوَكُلَّمَا كَسَفَتْ بِأُفْقِي نَجْمَةٌ *** تَتَرَصَّدُونَ لِغَارَةٍ شَعْوَاءِ ـــ أَوَكُلَّمَا انْطَفَأَ الْمَنَارُ أَثَرْتُمُو *** حَزَنَ الْمُحِبِّ وَفَرْحَةَ الأَعْدَاءِ ـــ خُطُّوا الْوَفَا لِلذَّاهِبِينَ تَرَحُّمًا *** وَتَجَمَّلُوا عِنْدَ الأَسَى بِعَزَاءِ ـــ زُفُّوا الدُّعَا بِالصَّالِحَاتِ لِمَنْ سَمَا *** عِلْمًا وَتِلْكَ سَجِيَّةُ الْكُرَمَاءِ ـــ بِئْسَ الرُّوَيْبِضُ إِذْ يَثُورُ مُجَابِهًا *** جِيلَ الدُّعَاةِ بِغِلْظَةٍ وَجَفَاءِ ـــ أَعْمَى عَنِ الْحَسَنَاتِ يُبْصِرُ في الْقَذَى *** مَا لَيْسَ تُبْصِرُ نَظْرَةُ الزَّرْقَاءِ ـــ وَأَصَمُّ عَنْ قَصْدِ الْكَلاَمِ وَإِنْ يَحِدْ *** حَجَبَتْ مَدَارِكُهُ ذَوِي الإِصْغَاءِ ـــ وَهُوَ العَيِيُّ عَنِ الْفَضَائِلِ كُلِّهَا *** وَلَدَى الْمَثَالِبِ سَيِّدُ الْخُطَبَاءِ ـــ الْعَدْلُ مِنْهُ إِذَا قَضَى مُسْتَبْعَدٌ *** بُعْدَ الَّذِي نَقَلُوا عَنِ الْعَنْقَاءِ ـــ رَوْضُ الْجَهَالَةِ قَدْ تَجَبَّرَ بَقْلُهُ *** لَمْ يَرْعَ حَقَّ النَّخْلَةِ الشَّمَّاءِ ـــ شَنَّ الصِّغَارُ عَلَى الْكِبَارُ حُرُوبَهُمْ *** عَجَبًا لِمَنْ قَدْ لَجَّ فِي الإِيذَاءِ ـــ عَرْشُ الإِمَامَةِ مِنَّةٌ ضَجِرَتْ بِهَا *** زُمَرٌ مِنَ الحُسَّادِ وَالدُّخَلاَءِ ـــ مَا أَنْبَتَتْ أَرْضٌ بُذُورَ إِمَامَةٍ *** إِلاَّ وَضَاقَ بِهَا فَضَا الْجُهَلاَءِ ـــ قِفْ بِالْمَهَابَةِ فِي رُبَى الْعُلَمَا فَهُمْ *** إِرْثُ النُّبُوَّةِ شَامَةُ الأَحْيَاءِ ـــ مُزْنُ الْهُدَى اشْتَاقَ الْعِبَادُ طُيُوبَهُمْ *** شَوْقَ الثَّرَى لِلْغَيْمَةِ الْوَطْفَاءِ ـــ هُمْ لِلْمَعَارِفِ مَنْبَعٌ حُفَّتْ بِهِ *** طِيبُ البُذُورِ فَأَزْهَرَتْ بِنَمَاءِ ـــ لاَ يُسْتَرَاحُ مِنَ الْمَنَابِعِ إِنَّمَا *** يَهْفُو الْغَلِيلُ إِلَى زُلاَلِ الْمَاءِ ـــ ذُو الْعِلْمِ مُجْتَهِدًا أَصَابَ سَبِيلَهُ *** أَمْ كَانَ أَخْطَأَهُ مِنَ الأُجَرَاءِ ـــ يَكْبُو الْجَوَادُ وَيَسْتَقِيمُ بِسَيْرِهِ *** وَاللَّهُ يَغْفِرُ زَلَّةَ الْخَطَّاءِ ـــ مَاتَ ابْنُ عَبْدِ اللَّهِ يُوسُفُ فَاكْتَسَتْ *** قَطَرُ الْحِدَادَ وَسَائِرُ الأَرْجَاءِ ـــ إِنْ غَابَ يُوسُفُ بَيْنَنَا فَثِمَارُهُ *** فِي الْعِلْمِ تُحْيِي مَيِّتَ الأَحْيَاءِ ـــ أَفْنَى بِهَا الْعُمْرَ الْمَدِيدَ مُثَابِرًا *** وَمَضَى يَصُولُ بِهِمَّةٍ عَلْيَاءِ ـــ فِي مَوْكِبِ الإِعْلاَمِ فِي الإِشْرَافِ وَالتَّ *** وْجِيهِ وَالتَّأْلِيفِ وَالإِفْتَاءِ ـــ يَا رَبِّ فَارْحَمْ يُوسُفًا وَاخْلُفْ لَنَا *** مِنْ بَعْدِهِ جِيلاً مِنَ الْعُظَمَاءِ. ـــ شعر: عبد المجيد أيت عبو ـ السبت 4 ربيع الأول 1444هـ الموافق لـ1 أكتوبر 2022.
ابوعمر
السبت، 01-10-2022 11:09 ص
الشيخ والعلامة والوريث الشرعي للانبياء..الدكتوريوسف القرضاوي..طيب الله ثراه..عاد الى ربه..بعدما افنى شبابه وكل عمره..في خدمة دينه الاسلام الذي ارتضاه له ربه...فهو في العليين والفردوس الاعظم عند ربه ومع الاحبة النبي صلى الله عليه وسلم..والصحابة... والصديقين والشهداء.....فماذا تريدون انتم يا كلاب العسكر والطغاة والقتلة المجرمين في الانظمة المتصهينة المصرية والسعودية والاماراتية....وكلابهم الاعلامية...القرضاوي عند ربه...فأذهبوا انتم الى اربابكم فرعون وهامان وابوجهل
فريد الجزائر
السبت، 01-10-2022 05:24 ص
يا اخي عبد الله المعبز اشرف و انظف و اجمل منهم جميعا
قاطعوا الهند
الجمعة، 30-09-2022 08:30 م
من نشر هذا البوست هو النظام المصرى الغبى لكى يلهى الناس عن ثوره 11-11......يا بلحه الناس خارجه استعد لحبل المشنقه