عربى21
الإثنين، 08 أغسطس 2022 / 10 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • مخاوف إسرائيلية من انفصال يهود أمريكا عن دولة الاحتلال
  • مرتضى منصور يحفز لاعبي الزمالك بـ"مكافأة ضخمة"
  • إعادة تشغيل محطة كهرباء غزة بعد يومين من توقفها
  • روسيا تحمّل الاحتلال مسؤولية جولة الحرب الأخيرة في غزة
  • محافظون يطالبون جونسون بترك السياسة لوقف تحقيق الحفلات
  • حقوقي فرنسي: قمة المناخ تجمّل وجه السيسي "النازي"
  • الفنان لطفي العبدلي يثير جدلا في تونس بسبب مسرحية
  • تركيا تحقق نموا بنسبة 19.2% لصادرات المنتجات التكنولوجية
  • ما تأثير زيادة إنتاج النفط على أسعاره.. وهل حقق بايدن هدفه؟
  • القبض على 4 من أصل 31 فروا من مركز احتجاز بلبنان
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    الانقلاب الأصلي والانقلاب الفرعي في تونس

    نور الدين العلوي
    # الأربعاء، 13 أكتوبر 2021 01:00 م بتوقيت غرينتش
    1
    الانقلاب الأصلي والانقلاب الفرعي في تونس
    في فوضى الأحداث المتسارعة في تونس، يحتاج المتأمل أن يعيد ترتيب بعض الأوراق/ المعطيات/ الوقائع لعل بترتيبها تنكشف بعض وجوه المعادلة الغريبة التي حكمت البلد منذ انتخابات 2019.

    في محاولة إعادة الترتيب، يظهر كأن انقلاب الرئيس ليس هو الانقلاب الحقيقي الذي حدث في تونس، بل سبقه انقلاب آخر أعمق وأكثر تأثيرا وما انقلاب الرئيس إلا نتيجة له أو ثمرة من ثمراته، في انتظار جني بقية ريعه في سلة المنقلبين دون ضجة إعلامية. أعني هنا الانتقال الجماعي أو الهجرة من نبيل القروي (التقدمي الحداثي) إلى قيس سعيد (الإخواني الداعشي). وقد سبق أن انتبهنا إلى هذا الانتقال في حينه والذي تم على شكل موجة هجرة جماعية منظمة، ولكن لم نتفطن (والغفلة مرض عضال) إلى أهميته وتأثيره إلا بعد أن أنجز مهمته الأساسية بانقلاب 25 تموز/ يوليو.

    لقد انكشفت المواقع وتعرت الوجوه والنوايا فإذا هو انقلاب عميق، وإن لم يطابق في شكله شكل الانقلابات السريعة. ونرى هذا مفتاحا يفسر ما نعيش ونعاني من انقلاب الرئيس.

    تذكير بالاصطفاف في انتخابات 2019

    لقد انكشفت المواقع وتعرت الوجوه والنوايا فإذا هو انقلاب عميق، وإن لم يطابق في شكله شكل الانقلابات السريعة. ونرى هذا مفتاحا يفسر ما نعيش ونعاني من انقلاب الرئيس


    كان كثير من المتابعين لاستطلاعات الرأي في الفترة السابقة على الانتخابات لا يأخذون الأرقام والنسب المعلنة بالجدية الكافية، خاصة وأن مؤسسات السبر لا تحظى بسمعة طيبة لدى غالبية المتابعين. وكان تقدم قيس سعيد في الاستطلاعات معطى غريبا بالنظر إلى أن الشخص يأتي من المجهول السياسي، فهو شخص بلا ماض نضالي وليست له أية تجربة سياسية حزبية أو نشاط جمعياتي. وقد مال كثيرون إلى رواية بدت منطقية في حينها؛ أن تقدمه يعود إلى أنه مرشح حزب النهضة المدسوس في قائمة الشخصيات المحتملة للرئاسة. وقد رجح هذا الميل التدين الظاهر للرجل والمواقف المحافظة التي أعلنها في مسألة الميراث ومسألة المثلية، وهو ما لم يستطع حزب النهضة تحمل كلفته وخضع فيه للابتزاز ففقد الكثير من قواعده المحافظة. وتضاعف هذا الشك من خلال عدم جدية تصويت النهضويين لمرشحهم في الأيام الأخيرة (عبد الفتاح مورو)، كما لو كان ترشيحه مسرحية. كما روجعت تصريحات سابقة للرجل لم يبد فيها أية نوايا أو مواقف استئصالية، بل سُجل عليه مديح لبعض مواقف حزب النهضة.

    هذه التأويلات حددت الاصطفاف في الدور الأول من الرئاسيات، فمال صف الحداثيين أو التقدميين (وهي تسمية يطلقها البعض على أنفسهم دون دليل) إلى التصويت للزبيدي الذي أعلن خطابا استئصاليا صريحا. وقد قلل من حظوظه أن الخطاب الاستئصالي كان محل منافسة، فلما سقط مال الاستئصاليون ميلة واحدة وراء نبيل القروي؛ صاحب قناة نسمة التي كان فتحها منذ الثورة لحرب الاستئصالي السياسي وظهر فيها كل متكلم بالاستئصال. وبناء على تاريخه صار هو الخيار الأخير للصف الاستئصالي، بينما مال حزب النهضة إلى قيس سعيد وخدم حملته بقوة ووظف هياكله ورجاله للدعاية وأنفق على ذلك بحماس. وعند صدور النتائج كان هناك يقين متفش في قطاعات واسعة من النخب بأن النهضة قد وضعت مرشحها في قرطاج.

    لكن الصراع حول حكومة الحبيب الجملي (التي سقطت قبل تشكلها وحل محلها اقتراح حكومة الرئيس بترشيح إلياس الفخفاخ) كشف أن الرئيس ليس عصفور النهضة، وأنه يعمل لحسابه وفي كل الأحوال لحساب جهة غير النهضة. وهنا تغيرت الريح وبدأ الاصطفاف الجديد الذي لا يقل أهمية عن انقلاب كامل.

    مع حكومة الفخفاخ فرّطت النهضة في موقع الحزب الأول الذي يفرض خياراته بقوة الصندوق، وركنت إلى موقف ثان أو ثالث وراء أحزاب أقل أهمية، وفرطت في موقع المعارضة؛ وكان بداية التراجعات الكبيرة التي انتهت بها إلى إسناد حكومة المشيشي كمتراس أخير رغم فقرها البرامجي وعجزها الظاهر


    هجرة جماعية وراء قيس سعيد

    مع حكومة الفخفاخ فرّطت النهضة في موقع الحزب الأول الذي يفرض خياراته بقوة الصندوق، وركنت إلى موقف ثان أو ثالث وراء أحزاب أقل أهمية، وفرطت في موقع المعارضة؛ وكان بداية التراجعات الكبيرة التي انتهت بها إلى إسناد حكومة المشيشي كمتراس أخير رغم فقرها البرامجي وعجزها الظاهر.

    في هذه الفترة (2020) هاجرت نخب القروي (الذي صار زعيم الفاسدين بعد أن كان رمز التقدمية) وراء الرئيس، ولحست خطابها التقدمي وغضت الطرف عن داعشية الرئيس. (لم تثر مسائل الميراث ومسائل الحرية الجنسية والمناصفة منذ ذلك التاريخ).

    اللافت أن هذه الهجرة تمت في وقت وجيز وبشكل جماعي بما يوحي أنها تلقت أمرا بتحرك جماعي، باستثناء حركة الشعب التي كانت قد رابطت وراء الرئيس منذ الدور الثاني بلا تحفظ. كان ربيع 2020 هو ربيع الانتقال من نبيل إلى قيس واختفى من الإعلام حديث "قيس غواصة النهضة".

    ما هي الجاذبية الخاصة التي استعملها الرئيس لجذب هذه القاعدة والتخلي عمن صوت له بشكل مكثف؟ هنا مفتاح فهم انقلاب 25 تموز/ يوليو.

    نرجح يقينا أن الرئيس لم يبذل جهدا في هذا الأمر، ولكنه انتبه أو نُبه إلى أن القاعدة الجديدة هي الأقدر على حمايته في موقعه، فبدأ التحرك نحو تنفيذ برنامجه الخاص المتعلق بتغيير النظام السياسي


    نرجح يقينا أن الرئيس لم يبذل جهدا في هذا الأمر، ولكنه انتبه أو نُبه إلى أن القاعدة الجديدة هي الأقدر على حمايته في موقعه، فبدأ التحرك نحو تنفيذ برنامجه الخاص المتعلق بتغيير النظام السياسي. تلاقت مصلحته مع مصالح القاعدة المتحولة، ولم يكن عسيرا عليه أن يفهم أن تنفيذ برنامجه السياسي غير متاح مع وجود كتلة وزراء نهضويين في التنفيذي وبرلمان يقوده زعيم حزب النهضة برغم تشويش الفاشية عليه.

    يمكننا الآن أن نفهم بوضوح كاف معنى قوله في بعض خطاباته: "إنهم يريدون استعمالي لغاياتهم ولكني أعرف كيف استعملهم". فهل استعملهم فعلا، أم حصل تقاسم مهام؟ نميل إلى التفسير الثاني، فتفجير قضايا الفساد وتوريط الفخفاخ ودفعه إلى الاستقالة كان عملا منظما من طرف يملك توجيه الرأي العام، بما في ذلك حزب النهضة الذي ابتلع الطُعم واجتهد في إسقاط الفخفاخ دون اطلاع على بقية الخطة البعيدة المدى. وقد ظن أن إسناد حكومة المشيشي انتصار على الرئيس وقد صارت المعركة بينهما جلية، وبدأ الإعلام المملوك لهذه الجهة يشتغل على عنوان واضح ودقيق الغنوشي ضد الرئيس، فيما تواصل الفاشية مهمتها الوحيدة العبث في البرلمان حتى انتهى الجميع إلى مشهد وحيد يجب تغييره (البرلمان لم يعد يخدم البلد ويجب حله).

    مَن هذه الجهة المتحولة؟ يمكننا أن نرى في مقدمتها كل وجوه اليسار الفرانكفوني، وهي نخب تسكن مفاصل الدولة وتتوارثها ولها تأثير بالغ الأهمية على عمل الإدارة (منذ العهد البورقيبي). ورغم أن عددها قليل فإنها تظل الممسك الحقيقي بماكينة الإعلام منذ عهد ابن علي، وإلى جانبها وجوه اليسار النقابي الذي استولى على النقابة وحماها من كل دخيل؛ حتى أنه لم يجد معارضا من داخلها ومن خارجها للانقلاب الذي حدث داخلها ومدد للقيادة دون وجه من قانون (انقلاب النقابة هو جزء أو خطوة تمهيدية لانقلاب 25 تموز/ يوليو). وقد انكشف هذا بعد وقوف القيادة النقابية مع الانقلاب بلا تحفظات جدية، ونجد معها النقابات الأمنية التي يقودها من تبقى من جنرالات ابن علي في الداخلية (وتشكل العمق الحقيقي لحزب الفاشية). وكل هؤلاء يشتغلون كواجهة أو طاقية إخفاء لطبقة الفاسدين المرعوبة من احتمال المحاسبة.

    والمثير للعجب أن هذه القاعدة المتحولة أحاطت بالرئيس إحاطة كاملة، حتى أنها همشت ولا تزال مستمرة في تهميش القاعدة الشعبية التي اصطنعها الرئيس بتنسيقيات مجهولة (تسكن مجموعات مغلقة في فيسبوك ولا تظهر للعيان لقياس حجمها الحقيقي)، لكن نسمع الآن منها تضجرا يفيض على صفحاتها بأن الرئيس أهملها وتخلى عنها وكذب في وعوده.

    القاعدة المتحولة أحاطت بالرئيس إحاطة كاملة، حتى أنها همشت ولا تزال مستمرة في تهميش القاعدة الشعبية التي اصطنعها الرئيس بتنسيقيات مجهولة (تسكن مجموعات مغلقة في فيسبوك ولا تظهر للعيان لقياس حجمها الحقيقي)، لكن نسمع الآن منها تضجرا يفيض على صفحاتها بأن الرئيس أهملها وتخلى عنها وكذب في وعوده


    لقد قدم الرئيس دون وعي خدمة جليلة لهذه الشريحة بتعيين شخص بلا تجربة على محافظة بنزرت في الشمال، وكشف بسرعة هشاشة الأشخاص المسيرين لتنسيقياته، فأعطى بذلك حجة على جهله بالناس وبالإدارة، حتى أنهم تجرأوا على حكومته، فظهر فيها متهم بالإرهاب موضوع على قوائم المخابرات العالمية (من استعمل من في هذه المعركة؟).

    الغبار يتجلى عن انقلاب حقيقي على نتائج الصندوق وما الرئيس فيه إلا وسيلة. هل هو بصدد اكتشاف الخديعة التي تعرض لها لذلك يرتفع صراخه بخطاب السيادة وحرية القرار؟ هذا الجئر من تلك الخديعة، وهو ما يعيدنا إلى نقطة بداية تحتم قول جمل فاصلة.

    الجمل الفاصلة

    المنقلبون على نتائج الصندوق هم الذين استعملوا الرئيس كرأس حربة لقطع الطريق على كل احتمالات عودة الصندوق الانتخابي، إنها الدولة العميقة دولة الفساد والاستبداد المرعوبة من كل منجزات الثورة (المنجزات التي تتعرض الآن إلى تحقير وتوضع موضع سخرية).

    هذه الدولة تشتغل بحماس ولكن من وراء سُتُر كثيرة لإعادة البلد إلى وضعه قبل الثورة، بحيث تتوقف كل خطابات المحاسبة ومقاومة الفساد (التي لا تزال في مرحلة الخطاب والرغبات). هذه الطبقة لم تضار حقيقة من الثورة، ولكن خطاب المحاسبة ظل مهيمنا فوق رؤوسها ويهدد وجودها.

    وضع البلد قبل الثورة هو وضع بلد هامش في الاقتصاد الفرنسي. كان في النية أن ينفذ ذلك نبيل القروي، ولكن فشله وسقوطه لم يُعق هذه القوى فانتقلت وراء الاحتمال الأخير لتنفذ برنامجها، بما يكشف حقيقة الإسناد الذي تتلقاه من الخارج وتحتمي به من احتمالات العودة إلى المسار الديمقراطي (الهش نعم).

    الهجرة وراء الرئيس كانت أمرا فرنسيا (وهذا سر حركة السفير الفرنسي السابق واللاحق بين نخب تونس)، وخرافة الديمقراطية المباشرة أو المجالسية نكتة يضحك بها المنقلبون حقيقة على المنقلب وهْمَا، وهو يظن نفسه يستعمل الناس لغاياته وما هو في الحقيقة إلا وسيلة أو طاقية إخفاء.. وعندما يستفيق على وهمه سيكون الوقت قد فاته ليستدرك


    هذا الانتقال والاصطفاف والدفع إلى الانقلاب وتنفيذه بوسائل الدولة الصلبة يوضح المعركة الحقيقية للثورة، فيعيدها ضرورة إلى منطلقاتها كثورة تحرر وطني يقوم فيها كل مدافع عن الحرية بتصويب رميه ضد الموجه الحقيقي للأحداث. إنها ليست معركة التقدميين ضد الإسلاميين (الظلاميين)، وإن كانت هذه معركة فرعية داخل المعركة الأصلية، بل معركة شعب يطمع إلى الحرية والانعتاق ضد مستعمر يملك أدوات محلية تقبل كتفيه. وإذا أصر الإسلاميون على أنها معركتهم الخاصة فهم يتيهون بدورهم عن جوهر الصراع، ويحشرون أنفسهم في زاوية ضيقة ويدفعون الناس إلى الانفضاض من حولهم.

    تلك الهجرة وراء الرئيس كانت أمرا فرنسيا (وهذا سر حركة السفير الفرنسي السابق واللاحق بين نخب تونس)، وخرافة الديمقراطية المباشرة أو المجالسية نكتة يضحك بها المنقلبون حقيقة على المنقلب وهْمَا، وهو يظن نفسه يستعمل الناس لغاياته وما هو في الحقيقة إلا وسيلة أو طاقية إخفاء.. وعندما يستفيق على وهمه سيكون الوقت قد فاته ليستدرك. لقد استعادت منظومة الفساد والاستبداد دولتها وبأصوات قوم ظنوا لغفلة منهم أن قيس سعيد رجل دولة.

     


    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    الإنقلاب

    تونس

    النهضة

    قيس سعيد

    #
    ليس للعرب الديمقراطيين صديق

    ليس للعرب الديمقراطيين صديق

    الثلاثاء، 26 يوليو 2022 11:10 ص بتوقيت غرينتش
    التحرر الوطني شرط بناء الديمقراطية

    التحرر الوطني شرط بناء الديمقراطية

    الثلاثاء، 19 يوليو 2022 03:07 م بتوقيت غرينتش
    الربيع العربي: هل حان أوان التقييم؟

    الربيع العربي: هل حان أوان التقييم؟

    الثلاثاء، 12 يوليو 2022 08:32 م بتوقيت غرينتش
    كأن تونس جديدة تتهيأ

    كأن تونس جديدة تتهيأ

    الثلاثاء، 05 يوليو 2022 02:10 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: عابر سبيل

      الأربعاء، 13 أكتوبر 2021 04:06 م

      من هي أم نجلاء بودن؟ افيدونا يرحمكم الله

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • خاص.. مصر تبحث مبادلة ديون صينية بأصول استراتيجية

        خاص.. مصر تبحث مبادلة ديون صينية بأصول استراتيجية

        سياسة
      • إماراتي يحرق سيارته في الصحراء خوفا من الحسد (شاهد)

        إماراتي يحرق سيارته في الصحراء خوفا من الحسد (شاهد)

        من هنا وهناك
      • أسعار النفط تهبط قرب أدنى مستوياتها منذ نحو 5 أشهر

        أسعار النفط تهبط قرب أدنى مستوياتها منذ نحو 5 أشهر

        اقتصاد
      • مشاهد لاحتفاء الفلسطينيين بيافا المحتلة بوصول صواريخ المقاومة

        مشاهد لاحتفاء الفلسطينيين بيافا المحتلة بوصول صواريخ المقاومة

        سياسة
      • لماذا يطلب صندوق النقد من مصر خفض الجنيه مع كل قرض؟

        لماذا يطلب صندوق النقد من مصر خفض الجنيه مع كل قرض؟

        اقتصاد
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      قدرة منظومات الحكم على المناورة والبقاء قدرة منظومات الحكم على المناورة والبقاء

      مقالات

      قدرة منظومات الحكم على المناورة والبقاء

      على من أراد الحكم والبقاء فيه أن يدخل على الناس من هذا الباب قبل أن يتقدم إلى الصندوق الانتخابي. المنظومات فهمت ذلك وحكمت به، وعادت إلى السلطة في بلدان الثورة..

      المزيد
      ليس للعرب الديمقراطيين صديق ليس للعرب الديمقراطيين صديق

      مقالات

      ليس للعرب الديمقراطيين صديق

      ليس للعرب الديمقراطيين إلا مواجهة مصيرهم بأنفسهم، ونقطة الانطلاق هي الإقرار بأن العدو الداخلي لا يعامل بالحسنى..

      المزيد
      التحرر الوطني شرط بناء الديمقراطية التحرر الوطني شرط بناء الديمقراطية

      مقالات

      التحرر الوطني شرط بناء الديمقراطية

      النخب المعارضة رغم نصوصها الكثيرة في الاستقلال والسيادة لم تبن مشروعا بديلا، لذلك سهل استيعابها، وفي لحظات كثيرة تحولت إلى حاجز مانع ضد الفوران الشعبي الصاعد فكانت عونا عليه لا له

      المزيد
      الربيع العربي: هل حان أوان التقييم؟ الربيع العربي: هل حان أوان التقييم؟

      مقالات

      الربيع العربي: هل حان أوان التقييم؟

      كشف الربيع العربي أن ليس للعرب المؤمنين بالديمقراطية صديق في محيطهم الإقليمي والدولي، وزاد في توضيح دور الكيان الصهيوني في التسلل بين الصفوف وتمرير الخيارات غير الديمقراطية بواسطة قائمة طويلة من العملاء المحليين الجاهزين لتقديم هذه الخدمة

      المزيد
      كأن تونس جديدة تتهيأ كأن تونس جديدة تتهيأ

      مقالات

      كأن تونس جديدة تتهيأ

      دفع الانقلاب البلد إلى وضع اقتصادي هش ورفع احتمالات الاحتجاج الاجتماعي، حتى أن المقارنة بوضع تونس تحت ابن علي لم تعد ممكنة، فالدولة عاجزة عن الدفع

      المزيد
      شعب بنص وحيد شعب بنص وحيد

      مقالات

      شعب بنص وحيد

      استهانة الغالبية بقيمة الحرية، والسعي الحثيث إلى الخلاص الفردي، والانكفاء على الذات عند صدور نداءات الحرية.. هي تقريبا نصيحة المسعدي بالخلاص الفردي الذي اتخذه بطله أبو هريرة. هذه الشخصية المنكفئة على ذاتها والخائفة من الشراكة والساعية لمجدها الفردي بقطع النظر عن وسيلته..

      المزيد
      المشهد التونسي إعادة قراءة المشهد التونسي إعادة قراءة

      مقالات

      المشهد التونسي إعادة قراءة

      أليس من المناسب أن تعترف المعارضة بأنها تجري خلف المنظومة ولا تلحق بها، وأن تحركاتها تحولت إلى نوع من رفع العتب الذي ينتج اليأس ولا ينتج الأمل؟

      المزيد
      تونس.. جبهة الخلاص تحتاج الخلاص تونس.. جبهة الخلاص تحتاج الخلاص

      مقالات

      تونس.. جبهة الخلاص تحتاج الخلاص

      إما أن يأتي الانقلابيون الذين اتضحت أسماؤهم وعناوينهم تحت سقف الدستور ويبنون شراكة مع الجميع (وفي مقدمتهم النهضة وائتلاف الكرامة)، ويضعون حدا لخطاب الاستئصال وممارسات الإقصاء، أو أن تتوقف جبهة الخلاص عن إنضاج الغلة ثم وضعها على مائدتهم (بواسطة اليد العاملة النهضوية) فلا يتركون للجبهة إلا غسل الأواني

      المزيد
      المزيـد