عربى21
الخميس، 21 يناير 2021 / 07 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • تحقيقات قضائية عراقية في 46 ملف فساد بقطاع الكهرباء
  • "كورونا" المتحوّر ينتشر بسرعة.. وتأكيد فعالية اللقاح ضده
  • "عربي21" تستطلع رأي نخب فلسطينية ومقدسية بالانتخابات
  • ليبيا تخسر 92% من إيرادات النفط والغاز في 2020
  • أبوظبي توقّع صفقة أسلحة مع واشنطن قبل مغادرة ترامب بساعة
  • سفير واشنطن لدى الاحتلال يغيّر مسماه الوظيفي بـ"تويتر"
  • تحريض إسرائيلي على "الأونروا".. ومطالب بوقف دعمها
  • قتلى وإصابات في تفجيرين بسوق وسط بغداد (شاهد)
  • تحطم مروحية بنيويورك يودي بحياة 3 من الحرس الوطني (شاهد)
  • قراءة إسرائيلية في العلاقة مع إدارة بايدن بيومها الأول
    الرئيسيةالرئيسية > صحافة > صحافة دولية

    هيرست: دوافع سوداوية من وراء توجه السعودية للوحدة الخليجية

    لندن- عربي21
    # الخميس، 07 يناير 2021 02:58 م بتوقيت غرينتش
    2
    هيرست: دوافع سوداوية من وراء توجه السعودية للوحدة الخليجية
    هيرست قال إن ابن سلمان يهدف من وراء المصالحة مع قطر إلى تقليل الهجوم الإعلامي ضده وتقديم ورقة لبايدن- واس

    قال الكاتب البريطاني ديفيد هيرست، إن توجه ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان للمصالحة مع قطر، ورفع الحصار عنها، وراءه دوافع سوداوية يحيكها الأمير الشاب.


    وقال هيرست في مقال نشرته صحيفة "ميدل إيست آي" وترجمته "عربي21"، إنه إلى جانب الرغبة في إلقاء "عظمة" لرئيس الولايات المتحدة القادم، ربما تكون لدى محمد بن سلمان أسبابه الشريرة الخاصة به لإجراء المصالحة مع قطر. فهو يعلم أنه من خلال ذلك سوف يضمن، ولو إلى حين، قدراً من الهدوء النسبي من قبل وسائل الإعلام التي تتحكم بها قطر، وعلى رأسها قناة الجزيرة الناطقة باللغة العربية، والتي تتمتع بأكبر نسبة من المشاهدة في العالم العربي.


    ولفت هيرست إلى أن ابن سلمان باستطاعته أن يستخدم هذه المصالحة مع قطر لتحقيق غايتين، الأولى، الإعلان عن اعترافه بإسرائيل، والثانية، إقناع والده بأن يتنازل له عن العرش.

     

    اقرأ أيضا: وزير خارجية قطر: مسألة إغلاق الجزيرة لم تطرح

    وشدد على أن ابن سلمان يعتقد بأنه حان الوقت لأن يقوم بالأمرين معاً. فمنذ اللحظة التي بدأ فيها حملته للوصول إلي العرش، لم تزل إقامة علاقات سرية وثيقة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تشكل حجر الزاوية في علاقة ابن سلمان مع جاريد كوشنر مستشار الرئيس الأمريكي ترامب وزوج ابنته.


    وفي ما يلي النص الكامل لمقال هيرست:

    استغرق الأمر لولي العهد السعودي محمد بن سلمان ثلاثة أعوام ونصف حتى يصل إلى نفس الخلاصة التي وصل إليها بعضنا بعد أيام قليلة من فرض الحصار على قطر، ألا وهي أن الحصار سيبوء لا محالة بالفشل.


    حُكم على مشروع إخماد صوت جار مستقل بالفشل منذ اللحظة التي علم فيها وزير الدفاع الأمريكي حينذاك جيمس ماتيس ووزير الخارجية حينذاك ريكس تيلرسون، رجل النفط السابق الذي تربطه بقطر علاقات قوية، بخطة غزو شبه الجزيرة وتدخلا لوقفها.

    وبمرور الأيام لم تزدد قطر سوى قوة ومنعة، فقد وصلت إليها قوات تركية لتشكل حاجزاً ورادعاً، بينما فتحت إيران أمامها مجالها الجوي لتستخدمه، وبذلك ما كان الحصار لينجح بوجود الجسر الجوي الذي تمكنت قطر من خلاله من الالتفاف حول السعودية.

    احتاجت قطر إلى شهور قليلة فقط لكي تتمكن من تدشين عملية ضغط سياسي كبيرة في واشنطن لإبطال ومواجهة النفوذ الذي كان يمارسه سفير الإمارات يوسف العتيبة نيابة عن السعوديين، وبذلك أوجدت لنفسها دعماً قوياً لموقفها. وكان قد بلغ الأمر بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه لم يعر اهتماماً لحقيقة أن قطر كانت تستضيف أهم قاعدة جوية للبنتاغون في المنطقة، في العديد، عندما غرد من حسابه على تويتر معلناً موافقته على فرض الحصار في 2017.

    في نهاية الأمر، بالغ الأمير السعودي في تضخيم ما كان يتمتع به ترامب من نفوذ وفي التهوين من شأن القوة المتبقية للمؤسسة العسكرية في الولايات المتحدة. صحيح أن تيلرسون وماتيس غادرا المسرح السياسي منذ وقت طويل إلا أن الضغط باتجاه التراجع عن ذلك العمل الجنوني والأرعن لم يتراجع، بل ظل ينمو مع مرور الوقت.

    ولما بات وشيكاً وصول رئيس أمريكي معاد، متمثل في شخص جو بايدن، أدرك ابن سلمان أنه حان الوقت لوضع حد لطيشه وحماقته. واليوم، لم تستجب قطر لأي من المطالب الثلاثة عشر التي كانت قد اشترطتها عليها دول الحصار، ولم يطرأ أي تغيير لا على استضافتها لبعض كبار الشخصيات في جماعة الإخوان المسلمين ولا على سياستها الخارجية. ولم يتم إغلاق قناة الجزيرة. وأما تحالف قطر مع كل من إيران وتركيا فلم يزدد إلا متانة.

    وأما محلياً، فقد خرج أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني من الأزمة أقوى شكيمة وأعز مكانة مما كان عليه قبلها لدفاعه عن البلاد في أجواء شهدت فيها الدولة تنامي الإحساس بالانتماء القومي. وغدت قطر أكثر اكتفاء بذاتها وأكثر ثقة بنفسها مما كانت عليه قبل الحصار.

    "وفازت قطر"
     
    فعلاً، لم تزد هذه الصدمة المزعجة قطر إلا قوة ومنعة، ونفس الأمر ينطبق على السياسة الخارجية لكل من تركيا وإيران.

    في تصريح لصحيفة ذي فاينانشال تايمز، قال عبد الخالق عبد الله، أستاذ العلوم السياسية في دبي الذي كان واحداً من أشد المدافعين عن فرض الحصار قبل ثلاث سنين: "بإمكانك القول إن قطر فازت. كانت تكلفة الحرب مرتفعة جداً – ثمة إدراك الآن أن تلك هي النعجة السوداء في العائلة وأنه لا مفر من أن نتحملها. كانت تلك أسوأ ثلاث سنوات ونصف في تاريخ مجلس التعاون الخليج".

    إلا أن هذه الاستنتاجات لا تزال حتى هذه اللحظة محصورة في ابن سلمان، ولعله من المثير للاهتمام ملاحظة من الذي كان غائباً عن مسرح استعراض المودة الأخوية في قمة مجلس التعاون الخليجي يوم الثلاثاء.

    لقد كان مشهوداً غياب ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد إضافة إلى غياب كل من عاهل البحرين الملك حمد ورئيس مصر عبد الفتاح السيسي. إذ ما تزال البحرين تخوض نزاعاً حدودياً مريراً مع قطر بينما لم تزل مصر مرتابة في جدوى كل هذا المشروع، بدليل ما نقله موقع مدى مصر عن مصادر في الحكومة المصرية قولهم إن القاهرة لا ترى أساساً قوياً بما فيه الكفاية لفتح صفحة جديدة مع الدوحة، زاعمين بأن قطر ما تزال تشن حملة ممنهجة ضد النظام المصري.

    ولاحظت المصادر أنه لم يتم تنفيذ أي من المطالب التي اشترطت على قطر – بما في ذلك إغلاق قناة الجزيرة وإغلاق القاعدة العسكرية التركية وقطع العلاقات مع جماعة الإخوان المسلمين وتخفيض مستوى العلاقات مع إيران. من المبكر القول ما إذا كان ذلك مؤشراً على تصدع جبهة القوى المضادة للثورة، والتي ما زالت متماسكة منذ أن مول أعضاؤها الانقلاب العسكري في 2013 الذي نجم عنه المجيء بالسيسي ثم تنصيبه رئيساً على مصر.

    توترات حول اليمن وإسرائيل


    هناك بالتأكيد ما يشكل أرضية لنشوب شجار بين المعلم ابن زايد وتلميذه ابن سلمان. هناك بادئ ذي بدء قضية الحرب في اليمن. فمن هو في واقع الأمر ذا الذي يدير التدخل التي تقوده السعودية وأمر به محمد بن سلمان في شهر مارس / آذار من عام 2015 – السعوديون أم الإماراتيون؟ وذلك أن ميليشيات ممولة من قبل الإمارات العربية المتحدة وموالية لها أحكمت قبضتها على الجنوب وتركت السعوديين ليواجهوا وحدهم الحرب التي لم تضع أوزارها مع الحوثيين في الشمال.

    وأما مصدر التوتر الثاني فهو إسرائيل، إذ نصب الإماراتيون من خلال تصدرهم لعملية التطبيع مع إسرائيل أنفسهم في موقع الشريك الرئيسي لتل أبيب في منطقة الخليج. وكان تفاخر العتيبة بأن الإمارات العربية المتحدة وإسرائيل لديهما معاً أفضل وأقدر قوات مسلحة في المنطقة قد أثار موجة من الاستغراب في كل من الرياض والقاهرة.

    في أول مقال يُنشر لدبلوماسي عربي في صحيفة إسرائيلية، تفاخر العتيبة قبل أن تبدأ عملية التطبيع في العام الماضي قائلاً: "بفضل ما لديهما من جيشين هما الأكثر كفاءة في المنطقة، واشتراكهما في حمل الهم حيال الإرهاب والعدوان، واحتفاظهما بعلاقات راسخة وطويلة مع الولايات المتحدة، فإن الإمارات العربية المتحدة وإسرائيل بإمكانهما نسج تعاون أمني أوثق وأكثر فعالية. ولكونهما الاقتصادين الأكثر تقدماً وتنوعاً في المنطقة، فإن توسيع الروابط التجارية والمالية بينهما من شأنه تسريع النمو والاستقرار في كافة أرجاء الشرق الأوسط".

    إلا أن ادعاء الإمارات بأنها الشريك الأساسي لإسرائيل قد يسبب مشاكل للملك القادم في المملكة العربية السعودية. ولعل مما كان مثيراً للانتباه في قمة مجلس التعاون الخليجي غياب عاهل المملكة الحالي، الملك سلمان، عنها.

    إلى جانب الرغبة في إلقاء عظمة لرئيس الولايات المتحدة القادم، ربما تكون لدى محمد بن سلمان أسبابه الشريرة الخاصة به لإجراء المصالحة مع قطر. فهو يعلم أنه من خلال ذلك سوف يضمن، ولو إلى حين، قدراً من الهدوء النسبي من قبل وسائل الإعلام التي تتحكم بها قطر، وعلى رأسها قناة الجزيرة الناطقة باللغة العربية، والتي تتمتع بأكبر نسبة من المشاهدة في العالم العربي.

    انقسام المملكة


    من الملاحظ أن تغطية الجزيرة للأحداث الجسام التي هزت العالم العربي تراجعت وخفت حدتها، فحتى قبل بدء الحصار، لم تخصص الجزيرة، على سبيل المثال، نفس القدر من الاهتمام للقصف المدمر الذي كانت تقوم به الطائرات المقاتلة السعودية في اليمن كذلك الذي أولته لأحداث الثورة في مصر عام 2011.

    ومع أن المنتجين والمراسلين العاملين في قناة الجزيرة يتمتعون بهامش حرية أوسع بكثير من ذلك الذي توفره وسائل الإعلام المملوكة للسعودية والإمارات ومصر، إلا أن دولة قطر هي التي تضع يدها على جهاز التحكم بالصوت داخل القناة. وهناك العديد من الأمثلة على ذلك، ومنها قرار التخفف في تغطية أنباء محاكمة لجين الهذلول، الناشطة السعودية المعروفة التي حُكم عليها مؤخراً بالسجن لخمسة أعوام وثمانية شهور.

    باستطاعة محمد بن سلمان أن يستخدم هذه المصالحة مع قطر لتحقيق غايتين: الإعلان عن اعترافه بإسرائيل وإقناع والده بأن يتنازل له عن العرش.

    ما من شك في أن ابن سلمان يعتقد بأنه حان الوقت لأن يقوم بالأمرين معاً. فمنذ اللحظة التي بدأ فيها حملته للوصول إلى العرش، لم تزل إقامة علاقات سرية وثيقة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تشكل حجر الزاوية في علاقة ابن سلمان مع جاريد كوشنر مستشار الرئيس الأمريكي ترامب وزوج ابنته.

    في هذه الأثناء تشهد المملكة انقساماً حاداً يمتد من أعلى قمة الهرم إلى قاعدته حول مسألة التطبيع مع إسرائيل. ما زالت الشخصيات الوازنة داخل العائلة في مجال السياسة الخارجية تعرب عن معارضتها الصريحة لذلك، ومن أبرزها رئيس المخابرات تركي الفيصل. بل إن الملك نفسه، والذي ما زال الأمير تركي مقرباً منه، يعارض ذلك، ولا مفر من أن يكون لهذه القضية أثر قوي على عموم المواطنين في المملكة.

    الاضطراب القادم

    من الخطوات الأولى في سبيل حل هذا الإشكال ضمان خفض حدة النقد الذي قد توجهه وسائل الإعلام العربية التي عرف عنها معارضتها لابن سلمان. وهذه ترتبط أساساً بقطر، وهو ما يفسر وجود كوشنر نفسه في قمة مجلس التعاون الخليجي.

    ولكن رغم كل الألم إلا أن الجائزة كبيرة – ولسوف يرحب بذلك بايدن، الصهيوني الملتزم. حيث أن إلقاء المملكة العربية السعودية في أحضان إسرائيل يمثل جائزة حقيقية للتحالف الذي يجري بناؤه لتجاوز الفلسطينيين، وذلك أن المملكة العربية السعودية تبقى، بفضل حجمها وثروتها، بلداً عربياً "حقيقياً".

    مع وجوب الترحيب بحل الأزمة مع قطر، إلا أن الدوافع من وراء ذلك قد تفضي إلى مزيد من الفوضى في العالم العربي.

     
    #

    السعودية

    قطر

    المصالحة

    ابن سلمان

    تولي العرش

    #
    "فايننشال تايمز": محاصرو قطر يتحدثون عن انتصارها

    "فايننشال تايمز": محاصرو قطر يتحدثون عن انتصارها

    الأربعاء، 06 يناير 2021 03:38 م بتوقيت غرينتش
    بلومبيرغ: هل تعود قطر إلى "أوبك" بعد المصالحة الخليجية؟

    بلومبيرغ: هل تعود قطر إلى "أوبك" بعد المصالحة الخليجية؟

    الأربعاء، 06 يناير 2021 02:46 م بتوقيت غرينتش
    WP: السعودية وحلفاؤها تخلوا عن الـ13 شرطا لإنهاء حصار قطر

    WP: السعودية وحلفاؤها تخلوا عن الـ13 شرطا لإنهاء حصار قطر

    الثلاثاء، 05 يناير 2021 12:28 م بتوقيت غرينتش
    إيكونوميست: ابن سلمان هو من أضر بالأمن القومي السعودي

    إيكونوميست: ابن سلمان هو من أضر بالأمن القومي السعودي

    الجمعة، 01 يناير 2021 06:57 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: عبد الله

      الخميس، 07 يناير 2021 06:39 م

      نحن الشعوب نعلم حق اليقين أن كل من يقف مع اسرائيل هو مغتصب وبعيد كل البعد عن الشرع والانسانية والحق، ووجود كوشنر لمراقبة تصرف السعودية واعطاءها علامات مستوى رضاه عنها يدلنا على أمر، وهو مع من ستقف الشعوب ومع من سقف ضده ولو في قرارة نفسها وليس علنا خوفا من بطش كبار مجرميها الحكام العرب.

      بواسطة: عربي حر

      الخميس، 07 يناير 2021 07:33 م

      رأيي أن السعودية قد فازت لأنها لا تريد أن تبقى في مرمى الاعلام القطري في هذا الوقت بالذات، ثانيا احتمال تحسين علاقتها مع اسرائيل وعندها لن يستطيع بايدن مهاجمتها حتى لا يغضب اللوبي الصهيوني

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • الغارديان: نشر تقرير "CIA" عن خاشقجي يعني إدانة ابن سلمان

        الغارديان: نشر تقرير "CIA" عن خاشقجي يعني إدانة ابن سلمان

        صحافة
      • موقف طريف لمذيعة مع بايدن في طريقه للبيت الأبيض (فيديو)

        موقف طريف لمذيعة مع بايدن في طريقه للبيت الأبيض (فيديو)

        سياسة
      • لماذا تراجع تصنيف الجيش المصري رغم صفقات السلاح الضخمة؟

        لماذا تراجع تصنيف الجيش المصري رغم صفقات السلاح الضخمة؟

        سياسة
      • ترامب يترك رسالة لبايدن.. وتسليمه الحقيبة النووية (شاهد)

        ترامب يترك رسالة لبايدن.. وتسليمه الحقيبة النووية (شاهد)

        سياسة
      • مفاجأة.. رئيس ريال مدريد يلتقي رونالدو في إيطاليا

        مفاجأة.. رئيس ريال مدريد يلتقي رونالدو في إيطاليا

        رياضة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      NYT: عصر ترامب انتهى لكنه خلف حروبا داخلية NYT: عصر ترامب انتهى لكنه خلف حروبا داخلية

      صحافة

      NYT: عصر ترامب انتهى لكنه خلف حروبا داخلية

      قالت صحيفة "نيويورك تايمز" إن الحياة في عهد ترامب ولمدة أربعة أعوام، كانت الاستيقاظ كل صباح لاكتشاف جديد، أو تغريدة متهورة، أو احتجاج جماهيري، أو نجم جديد غريب من هامش السياسة، أو مساءلة للرئيس.

      المزيد
      موقع أمريكي يسلط الضوء على موقع نائب الرئيس ومهامه موقع أمريكي يسلط الضوء على موقع نائب الرئيس ومهامه

      صحافة

      موقع أمريكي يسلط الضوء على موقع نائب الرئيس ومهامه

      سلط موقع "كونفرزيشن" الأمريكي، الضوء على منصب نائب الرئيس، الذي تشغله كامالا هاريس، والصلاحيات الممنوحة لها بموجب الدستور الأمريكي.

      المزيد
      صحيفة: بعد مصالحة الخليج.. قطر تلعب دور الوسيط مع إيران صحيفة: بعد مصالحة الخليج.. قطر تلعب دور الوسيط مع إيران

      صحافة

      صحيفة: بعد مصالحة الخليج.. قطر تلعب دور الوسيط مع إيران

      نشرت صحيفة "غازيتا" الروسية تقريرا تحدثت فيه عن استعادة قطر علاقاتها مع جيرانها العرب ودور الوساطة الذي تريد أن تلعبه من أجل حل الخلاف القائم بين دول الخليج وإيران.

      المزيد
      الغارديان: نشر تقرير "CIA" عن خاشقجي يعني إدانة ابن سلمان الغارديان: نشر تقرير "CIA" عن خاشقجي يعني إدانة ابن سلمان

      صحافة

      الغارديان: نشر تقرير "CIA" عن خاشقجي يعني إدانة ابن سلمان

      قالت صحيفة الغارديان البريطانية، إن إدارة بايدن سوف ترفع السرية عن تقرير استخباري لـ "CIA" حول مقتل الصحفي السعودي، جمال خاشقجي، ما يعني تحميل الولايات المتحدة ولي العهد محمد بن سلمان المسؤولية عن اغتياله.

      المزيد
      ذا كونفرسيشن: ما أهمية حفل التنصيب في الولايات المتحدة؟ ذا كونفرسيشن: ما أهمية حفل التنصيب في الولايات المتحدة؟

      صحافة

      ذا كونفرسيشن: ما أهمية حفل التنصيب في الولايات المتحدة؟

      مع انتهاء ولاية الرئيس الأمريكي، وبدء ولاية رئيس جديد، تقام الاحتفالات الرمزية، التي لا تؤثر على أي شيء لأن الانتخابات هي من تصنع الرؤساء وليست حفلات التنصيب، ومع ذلك فإن الرئيس مطالب بأداء القسم قبل ممارسة سلطاته.

      المزيد
      NYT: الرياض تواصل التغييرات والتعديلات استعدادا لبايدن NYT: الرياض تواصل التغييرات والتعديلات استعدادا لبايدن

      صحافة

      NYT: الرياض تواصل التغييرات والتعديلات استعدادا لبايدن

      نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" تقريرا لمراسلها بن هبارد، قال فيه إن تخفيض عدد حالات الإعدام وإزالة خطاب الكراهية وتحديد مدد سجن الناشطين هي جزء من التغييرات التي قامت بها الرياض استعدادا لدخول بايدن البيت الأبيض..

      المزيد
      NYT: في تونس ذهبت الثورة وبقي منها حرية التعبير NYT: في تونس ذهبت الثورة وبقي منها حرية التعبير

      صحافة

      NYT: في تونس ذهبت الثورة وبقي منها حرية التعبير

      تناولت صحيفة "نيويورك تايمز" في تقرير لمراسلتها فيفيان يي التظاهرات التي اندلعت في تونس في الأيام الأخيرة..

      المزيد
      إيكونوميست: دعاوى قضائية تنتظر ترامب بعد رحيله عن الرئاسة إيكونوميست: دعاوى قضائية تنتظر ترامب بعد رحيله عن الرئاسة

      صحافة

      إيكونوميست: دعاوى قضائية تنتظر ترامب بعد رحيله عن الرئاسة

      قالت مجلة "إيكونوميست" إن الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترامب، يخشى أن ينظر إليه على أنه خاسر، وقد ألهم معركته ضد الديمقراطية..

      المزيد
      المزيـد