هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سخر ناشطون من التعليقات "الثورية" لأنصار النظام السوري، على إثر الضربة الثلاثية التي شنتها الولايات المتحدة، وفرنسا، وبريطانيا، فجر السبت، على العاصمة دمشق، ومناطق أخرى.
وقال ناشطون إن أنصار النظام حاولوا إيصال صورة بأن "الجيش السوري" تمكن من "التصدي للعدوان الثلاثي" الذي ضرب دمشق.
وأوضح ناشطون أن اعتبار ضربة محدودة، وعلى أهداف معروفة سابقا، "عدوانا"، وإشاعة أنباء بأن "الدفاعات الجوية" تصدت للصواريخ الأمريكية، دون توثيق ذلك بصور أو فيديو، هو "مثار سخرية" بحسب قولهم.
وكان أنصار النظام السوري نشروا عدة تغريدات تقول إنهم خاضوا حربا مع ثلاث دول عظمى، في حين كان جميع العرب نائمين.
وأعلنت رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي عقب الضربات العسكرية، أن "ما حدث في سوريا، كان الغرض منه تقويض القدرات لدى النظام السوري لاستمراره في استخدام السلاح الكيميائي"، مؤكدة أنها "رسالة للنظام وحلفائه أن المجتمع الدولي لن يبقى مكتوف الأيدي إزاء استخدام هذا السلاح".
وأشارت إلى أن "الهجمات كانت محدودة وفعالة وأهدافها كانت مختارة بعناية وبالتنسيق مع حلفائنا"، موضحة أن "الضربات العسكرية تمكنت إلى حد كبير من تقويض قدرة النظام السوري على استخدام السلاح الكيميائي".
اقرأ أيضا: الأسد يظهر بعد ساعات من الضربة الغربية.. ماذا فعل؟ (شاهد)
#العدوان_الثلاثي_على_سوريا ، إعتداء سافر على سيادة دولة عربية ، أولا ارسلوا إرهابهم فانهزم ، والان ارسلوا صواريخهم فتبعثرت ، وقامت سوريا المقاومة من جديد .
— Hani Koubeissi (@HaniKoubeissi) 14 April 2018
كوني دمشق.. سيهزمون...
— Tarek Khoury MP (@TarekSamiKhoury) 14 April 2018
شياطين الكون يقصفون دمشق الحضارة...
ارقصوا طرباً أيها العرب
سوريا صامدة كالطود...
" حـماةَ الـديارِ عليكمْ سـلامْ
أبَتْ أنْ تـذِلَّ النفـوسُ الكرامْ
عـرينُ العروبةِ بيتٌ حَـرام
وعرشُ الشّموسِ حِمَىً لا يُضَامْ "
#العدوان_الثلاثي_على_سوريا #لحفظ_ماء_الوجه
#العدوان_الثلاثي_على_سوريا
— ????Sarah Syria???? (@jdpgtiiiew4310) 14 April 2018
الله محيي دفاعاتنا الجويه السوريه
13 صاروخ نزلناها
وعاشت سوريا الاسد ??????? pic.twitter.com/pBTflGBaDN
هلق كيف بدنا نقنع العالم النايمة انه صارت حرب وخلصت وهني نايمين??#العدوان_الثلاثي_على_سوريا
— علي شعيب ???? (@ali_shoeib1) 14 April 2018
#العدوان_الثلاثي_على_سوريا
— Ali Itany (@aliitaniy10022) 14 April 2018
انتهى العدوان الخليجي الصهيوني الامريكي الاردني التركي الفرنسي ، ما زلنا هنا في دمشق الابية ما زلنا حراس على باب مقام بطلة كربلاء وما زال علم سوريا الحبيبة يرفرف بجانبه راية حزب الله وعلم ايران وبقى الاسد في عرينه شامخآ #سوريا_الحبيبة #لبنان _المقاومة
يتساءل بعض المتابعين:
— د.عبد المنعم زين الدين (@DrZaineddin) 14 April 2018
لماذا يحتفل الشبيحة؟ وما الداعي والمبرر؟
إن كان على القصف فلم يردوا..!
وإن كان على المعركة فلم يخوضوا.!
وإن كان على أشخاصهم وشخص زعيمهم فالقصف إصلاً لا يستهدفهم.!
الجواب بكل بساطة: هذه عقلية الحمير المؤيدين، عبيد البوط العسكري، الذلّ عندهم هو الانتصار..!
— فيصل القاسم (@kasimf) 14 April 2018
#الضربة_الأمريكية_على_سوريا هي ذَر للرماد في العيون. أخبروهم عّن المواقع المستهدفة من أسبوع وأخلوها من العتاد والجنود وقالوا لهم لا تتأخروا بالضربة. الحل في سوريا بإسقاط رأس الكيماوي والارهاب بشار الاسد وحزبه الاٍرهابي
— د.المحامي طارق شندب (@tarekchindeb) 14 April 2018
تركوه سبع سنوات يدمر سوريا ويشرد شعبها ثم ضربوه ليلمعوه ويصنعوا منه بطلاً يواجه الغرب...
— فيصل القاسم (@kasimf) 14 April 2018
التغطية الاعلامية أقوى من الضربة، هري فهري ثم هري، على ضربة بالكتير ليست أكثر من خبر في نشرة الأخبار!
— سليم عزوز (@selimazouz1) 14 April 2018
أسوأ الدروس عن الوطنية والسيادة تلك التي يتقيؤ بها علينا حفنة من الشبيحة المبتذلين، لم يكتفوا بتأييد نظام مجرم ذبح وأباد وشرّد ودمر وهجّر الملايين من شعبه بل يتجاهلون أن سفاحهم المفضل استنجد بالمرتزقة والطائفيين من كل أصقاع الأرض وسمح لهم باستباحه بلاده للبقاء على كرسيه #سوريا
— Ahmad Jarrar (@jarrar2010) 14 April 2018
مسرحية قصف غربية غريبة: عملية قصف سريعة، لم تستغرق سوى 50 دقيقة، لأهداف عسكرية تابعة لعصابات #الأسد بعد التأكد من إخلاء عدد منها. ما زال للسفّاح دور يؤدّيه.
— أحمد بن راشد بن سعيّد (@LoveLiberty) 14 April 2018
pic.twitter.com/5QhXUF6QGs
الغريب في الامر أن الشبيحة معتبرين حالهم انهم انتصروا بعد ماكلوا 110 صاروخ... #الضربة_الأمريكية
— حُرة... (@hutheil) 14 April 2018