هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وتُعد البورصة المصرية بالقاهرة خامس أقدم البورصات العالمية، بعد أسواق مال أمستردام، ولندن، ونيويورك، والإسكندرية التي افتتحت بالقرن الـ19 عام 1883، لتلحق بها بورصة القاهرة عام 1903، والكائنة بأحد المباني التاريخية بوسط العاصمة المصرية.
محيت قرابة الـ6.4 تريليونات دولار، من القيمة السوقية للأسهم العالمية، بسبب هذه الفوضى، التي بدأت بشكل طفيف اعتبارا من منتصف الشهر الماضي، مع بدء إعلان الشركات الأمريكية نتائج الربع الثاني من 2024، وفقا لوكالة الأناضول..
بقدر ما أثار الذكاء الاصطناعي السحر بقدر ما يثير القلق؛ حيث يكفي أن يُذكر الموضوع حتى يشتعل سعر سوق الأوراق المالية أو ينخفض
حققت بورصة قطر، لليوم الثاني على التوالي، نتائج إيجابية مدفوعة بتطبيق آلية جديدة لتجزئة القيمة الأسمية لأسهم 46 شركة مدرجة وصندوقي مؤشرات من 10 ريالات إلى ريال واحد للسهم.
تراجعات كبيرة وخسائر مفاجئة تكبدتها البورصات وأسواق المال العربية والخليجية لدى تداولات الأسبوع الماضي، رغم المحفزات الإيجابية القادمة من التحسن الحاصل في سوق النفط الذي يواصل الارتفاع خلال الجلسات الماضية.
استهلت البورصات والأسواق العربية تداولاتها خلال العام 2018 في المنطقة الخضراء مدعومة بعدة محفزات؛ سواء بتحسن مستويات السيولة أو اتجاه الحكومات نحو مزيد من الانفاق التوسعي في ظل التحسن الحاصل في سوق وأسعار النفط.
خسرت عملة "بيتكوين" 20 بالمائة من قيمتها في عشر ساعات يوم الجمعة بعدما كانت قفزت بأكثر من 40 بالمائة في الساعات الـ48 الماضية، وهو ما يثير مخاوف من أن السوق ربما تتجه إلى انهيار للأسعار.
بعد موجة صعود صاروخية، تكبدت العملة الافتراضية "بيتكوين" خسائر تقترب من 15 بالمائة، حيث فقدت أكثر من ألف دولار في ساعات، بعد وصولها إلى أعلى مستوى مخترقة حاجز الـ10 آلاف دولار، وبعدها 11 ألف دولار، وذلك في أقل من 24 ساعة.
في الوقت الذي تتزايد فيه حدة مطاردات الدول والحكومات العربية والأجنبية لسوق العملات الإلكترونية، تواصل عملة "بيتكوين" زحفها المستمر والقوي متجاوزة مستوى 10 آلاف دولار.
تراجعت التمويلات المقدمة عبر شركات الوساطة في سوق الأسهم السعودية، بنسبة 57 في المائة خلال عام، حيث بلغت 7.56 مليار ريال بنهاية الربع الثاني من العام الجاري، فيما كانت 17.53 مليار ريال في نهاية نفس الفترة من العام الماضي..
رجح تقرير اقتصادي، أن تشهد الاكتتابات العامة في دول الخليج العربي، بداية بطيئة في 2016، مع توخي الشركات الحذر بشأن جمع رأس المال عن طريق السوق الأولية (سوق الإصدار).