هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثارت السفارة الإسرائيلية في تل أبيب، سخطا واسعا بعد تهنئتها الإسرائيليين بمناسبة عيد الفصح..
تداولت حسابات مصرية، إعلانا لحفل موسيقي إسرائيلي، من المقرر أن يقام في مدينة نويبع المصرية في سيناء، قبل أيام من ذكرى تحريرها من قوات الاحتلال.
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، صورة لفلسطيني مسيحي، قالوا إنه كان من بين الموجودين في المسجد الأقصى خلال اقتحامه من قبل قوات الاحتلال.
ما زالت العمليات الفلسطينية تثير العديد من التساؤلات حول العجز الذي يحيط بأجهزة أمن الاحتلال، لاسيما كيفية التعامل مع منفذي هذه الهجمات، سواء اعتقالهم للتحقيق معهم، والحصول منهم على معلومات أمنية، أو إعدامهم ميدانيا.
تفجرت الأوضاع في المسجد الأقصى بسبب الانتهاكات الإسرائيلية.، رغم مساعي الملك الأردني عبد الله الثاني لتهدئة التوتر في القدس قبل شهر رمضان.
أثارت صورة منشورة في كتاب مدرسي، لكنيس يهودي تظهر فوقه نجمة سداسية، على أنه مسجد، ردود فعل غاضبة بين نشطاء التواصل الاجتماعي.
شن مغردون سعوديون حملة سخرية جديدة ضد الرئيس الأمريكي جو بايدن.
كشفت وثيقة مصنفة على أنها "سرية للغاية" حصل عليها الكاتب والصحافي الفرنسي مورين بيكار، أن "منظمة الجيش السري"، وهي الحركة التي كانت تعارض استقلال الجزائر أصدرت حكما بالإعدام على الأمين العام للأمم المتحدة داغ همرشولد الذي قُتل في 1961 في حادث تحطم طائرته في إفريقيا في ظروف لا تزال غامضة.
أدانت دول عربية وإسلامية، اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي للمسجد الأقصى المبارك، الجمعة.
كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت، أن رئيس دولة الاحتلال يتسحاق هرتسوغ نظم وجبة إفطار رمضاني في منزله أول أمس الأربعاء في بيته، عشية الدعوات اليهودية لذبح القرابين في ساحات المسجد الأقصى المبارك.
جدد أهالي الأسرى الأردنيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، مطالبهم للحكومة الأردنية "الإفراج عن أبنائهم في معتقلات الاحتلال".
قال الصحفي الإسرائيلي، إن إسرائيل نقلت إلى حركة حماس، رسائل عبر 4 وسطاء، بأنها "لن تسمح للمتطرفين بتقديم قرابين في الحرم القدسي".
قالت وكالة أنباء النظام السوري "سانا"، إن الاحتلال الإسرائيلي، شن هجمات على بعض النقاط في ريف دمشق، بعد إفادة العديد من المواقع بسماع دوي انفجارات في محيط العاصمة السورية.
نبهت صحيفة "معاريف" إلى وجود فرصة سانحة أمام الاحتلال الإسرائيلي من أجل تعزيز علاقته بالصين، ما يتيح لتل أبيب إمكانية التأثير على بكين في العديد من القضايا الهامة.
في الوقت الذي تشهد فيه العلاقات الأردنية الإسرائيلية عودة تدريجية إلى سابق عهدها، بعد سنوات من التوتر خلال حقبة رئيس الحكومة الإسرائيلية السابق بنيامين نتنياهو، فقد أكدت أوساط إسرائيلية أن الأردن هو مفتاح تعميق الاتفاقيات التطبيعية، والهدوء الأمني في الضفة الغربية.
منذ سنوات تتابع المؤسسة الأمنية الإسرائيلية ما تقول إنه النمو الهائل في عدد فلسطينيي48 الذين اختاروا الدراسة في المؤسسات الأكاديمية الفلسطينية في الضفة الغربية والقدس المحتلتين، مقابل الفجوة الموجودة لديهم في الجامعات الإسرائيلية..