هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
من المؤسسات التي يستغرب من صمتها إزاء هذا الحادث: الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، هذا الكيان العلمائي الشعبي، الذي ما ترك حدثا يخص الأمة الإسلامية إلا بادر بإصدار بيان عنه، لكنه لاذ بالصمت بشكل محير في هذه الحادثة، فهل لم تثبت عنده؟ هل لم تبلغه؟! أم إن هناك حسابات أخرى يراعيها قادة الاتحاد مخالفين بذلك خطا لم يكن يحيد عنه شيخنا القرضاوي المؤسس؟!
طه الشريف يكتب: الأخطر هنا هو اللعب على التباين الأيديولوجي في التركيبة السكانية المعقدة للشعب اللبناني بطوائفه متشعبة الاتجاهات والتحالفات
علي شيخون يكتب: يشير التحليل المبني على السجل التاريخي لسياسات ترامب إلى أن المنطقة العربية قد تواجه تحديات اقتصادية جوهرية في المرحلة القادمة، ورغم وجود بعض الفرص الإيجابية، خاصة في مجالات التعاون العسكري وتحفيز الصناعات المحلية، إلا أن الخسائر المحتملة تبدو أكثر عمقا وتأثيرا وتتطلب استعدادا مبكرا للتعامل معها
مصطفى أبو السعود يكتب: النزوحُ ليست كلمة تُقال، أو فعلا يمارسه الإنسان وهو في كامل الفرح والسرور، بل يمارسه وهو في كامل القهر والحرمان، وهو أن يخرج من بيته بعد وصول إخطار له من طائرات الاحتلال، أو وصول صواريخ الاحتلال لتجبره دونما تفكير على إخلاء بيته أو منطقة سكناه ليصبح هائما على وجهه يبحث عن مأوى له ولعائلته، وهنا يُصاب الإنسان بالخوفِ والقهر حين يشعر بأن عليه إخلاء بيته الذي بناه على مدار سنوات
أشرف دوابة يكتب: رغم التطور الكمي عالميا في إصدارات الصكوك الإسلامية، فإن التطبيق العملي يكشف أن غالبية إصدارات هذه الصكوك يعاني من الانجذاب للسندات التقليدية من حيث ضمان رأس المال والعائد، فضلا عن صورية الصكوك..
سامي الخطيب يكتب: نحالف من نحالف بناء للمصالح العامّة، دون أن ينسينا ذلك ما كان ممّن نحالفه أو ما نتوقعه من مفاسد، ودون أن يعني ذلك خروجا عن الثوابت أو تبعيّة للآخر
حمزة زوبع يكتب: المسألة لم تتوقف عند القتل والدمار الشامل، بل رافقت هذه الحرب عدة خطوات تشريعية كما ذكرنا لتحويل الموضوع من حرب على شعب احتُلت أرضه إلى حرب على تنظيمات مقاومة يسمونها تخريبية، وبذلك ترغب دولة الاحتلال في تصفية نهائية للقضية، وإذا لم يكن بمقدورها تهجير جميع الفلسطينيين فإنها تسعى إلى قتل وإبادة أكبر عدد منهم بالآلة العسكرية الهمجية والتجويع والحصار
أحمد عبد العزيز يكتب: بالرجوع إلى سيرة ومسيرة ترامب وماسك، نجد البون شاسعا بينهما لصالح ماسك، إذ يمكنك وصف ترامب بالسمسار، أو الصعلوك الموسر.. أما ماسك، فجدير بوصف "رائد أعمال ناجح"..
نزار السهلي يكتب: الوضع العربي الراهن لا يبعث على الارتياح، وغير قادر على حمل حدٍ أدنى من إمكانية شروط فاعلية عربية مشتركة تتصدى لمخاطر تتغلغل في جسدها..
عبد السلام فايز يكتب: لم يعد يخفى على أيّ قريب من خط السياسة في هولندا، حالة الانزعاج الكبير من تدخل تل أبيب للتأثير بشكل مباشر على سياسة البلد الأوروبي تجاه تلك الأحداث