هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: الحساب المقاوم يستند إلى معادلة أخرى مع اختلال الميزان لمواجهة هذا الطغيان
نور الدين العلوي يكتب: المواطن العربي الحر خطر على نظام بلاده وقد زودته غزة المحاصرة بشحنة أمل بعد أن أحبطته الردة على الربيع العربي
ساري عرابي يكتب: لم يكن تدخل المركز إسنادا للوكيل الإمبراطوري المترنح فحسب، ولكن أيضا دفاعا عن الهيبة الآخذة في التآكل، ويمكن الاستعانة بمقولة للمتحدث باسم وزارة الدفاع الوطني الصينية ووتشيان، تلخّص ذلك كلّه، إذ يقول: "الولايات المتحدة مدمنة على الحرب"
أحمد عمر يكتب: أغلب الظن أن "طوفان الأقصى" طوفان كاشف، وإن كفاح شعب غزة خصوصا وفلسطين عموما فطرة إنسانية
سليم عزوز يكتب: تستطيع أن تدين موقف الحلف الشيعي من الثورة السورية، دون أن تنكر ما قدم على مستوى القضية الفلسطينية، أو أن تفرض وصاية على المقاومة في تحديد علاقتها وخلق التنوع!
سعيد الحاج يكتب: حسابات الربح والخسارة بالمعنى الاستراتيجي والعسكري والأمني وبما يتعلق بجوهر الصراع ومستقبل القضية الفلسطينية
حسن أبو هنيّة يكتب: تنطوي خرافة القضاء على حماس على نوع من التفكير الرغبوي، يقوم على سوء فهم وجهل بأيديولوجية الحركة وفكرة المقاومة وعقيدتها الدينية وبنيتها الهيكلية التنظيمية، ومصادرها التمويلية وارتباطاتها الإقليمية، فهي حركة متجذرة في نسيج المجتمع الفلسطيني وخصوصا الغزيّ، وأصبحت قبلة الشعوب الإسلامية والعربية، وتحظى بمناصرة شعوب عديدة في العالم.
ممدوح الولي يكتب: ما يعول البعض على إعادة الدول الغربية حساباتها، من خلال النظر إلى مصالحها مع الدول العربية والإسلامية، لكنني أرى أنها لن تنحو هذا المنحى لأنها تدرك أن الحكام الحاليين يحققون لها مصالحها، ويشاركونها العداء لحماس والمقاومة التي كشفت تخاذلهم أمام شعوبهم..
ياسين التميمي يكتب: ها هي السعودية تنهي هذا التدخل بنتائج تعمق أزمة اليمن وتوسع خطوط الصدع بين المشاريع السياسية المصطنعة وتطلق العنان للطموحات الطائفية لبعض أسوأ اللاعبين الداخليين، لتنصرف هي كما تزعم إلى الانشغال بطموحاتها الاقتصادية وتعزيز مكانتها الدولية..
منذ الإخفاق في تحقيق إجماع بين مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة حول القاعدة الدستورية والقوانين الانتخابية، وتجدد الخلاف بين المجلسين حول القوانين التي أصدرها مجلس النواب بعد انتخاب رئاسة جديدة للأعلى للدولة، والمبعوث الأممي الخاص لليبيا، عبدالله باتيلي، يبحث عن سبيل لتجاوز الخلافات..